الرئيسية -أخبار -تقارير -تحقيقات -مقالات -حوارات -المحررين -إرشيف -سجل الزوار -راسلنا -بحث متقدم
التاريخ : السبت 23 نوفمبر-تشرين الثاني 2024آخر تحديث : 03:09 مساءً
وفاة شقيق نجم رياضي يمني شهير غرقا في البحر .... انضمام تحالفات جدبدة للمخيم السلمي بابين .... وفاة وإصابة 15 شخصا من أسرة واحدة بحادث مروع بذمار .... افتتاح المرحلة الثالثة لتوسعة مركز الاختبارات الإلكتروني بجامعة صنعاء بتمويل يمن موبايل .... الضريب يتلف محاصيل المزارعين بذمار .... مقتل شاب علي يد ابية طعنا بالسكين في يافع .... وفاة شاب يمني عطشا وهو في طريقه الى السعودية .... 1500ريال سعر الكيلو الموز بعدن .... رجل بقتل شقيقه في الضالع .... اقدام امرأة على الانتحار بلحج تعرف على السبب ....
كاتب/فتحي أبو النصر
طباعة المقال طباعة المقال
RSS Feed مقالات
RSS Feed كاتب/فتحي أبو النصر
RSS Feed ما هي خدمة RSS 
كاتب/فتحي أبو النصر
شعب عالق بين الحروب
قضية القضايا..!!
مبادرة الاشتراكي بين أطراف التأزيم والاستنفار
سنظل نتطلّع إلى اليمن الذي حلمنا به
ما تبقى من أمل لاستعادة وبناء دولة!
إنقاذ اليمن من شرّ أعدائها في الداخل والخارج..!
عصبويون لا يعترفون بالخطأ
اتفاق تاريخي حقيقي مُلزم للجميع
ما العمل؟!
السلام كلمة بلا معنى في اليمن

بحث

  
العناد الحلمي
بقلم/ كاتب/فتحي أبو النصر
نشر منذ: 10 سنوات و أسبوعين و 5 أيام
الإثنين 03 نوفمبر-تشرين الثاني 2014 08:24 ص



«1» 
لعل أحلامنا في ظل هذا الواقع العربي تصدم الروح جداً، ثم إن هذا الواقع المنحط لم يعد فيه لشرف الحلم حظوة كبيرة؛ غير أنه لا حيلة لنا سوى إظهار احترامنا لأحلامنا، مؤكدين هويتنا كإنسانيين، وأيضاً باعتبار هذا العناد الحلمي هو قضية إدراك وعقل وطنيين. 
فيما تبدو الإرادة ذريعتنا لنستمر متخفّفين من سلطان الاغتراب الفظيع، ولكن عبر الوعي وليس عن طريق الديماغوجية، فالوعي نوع من الترضيات الذاتية كي لا ننهار تماماً، ويمكن تسميته «مجالنا الروحي الصعب» لبلوغ دينامية المعرفة وفهم حركة التاريخ والذات في الزمان والمكان.
«2» 
البرلمان الكولومبي يوافق على وضع صورة ماركيز على العملات الورقية كنوع من التكريم لإبداعاته، في اليمن لدينا شارع «صفر وشارع 16 وشارع الستين وشارع الخمسين» ولا يوجد شارع واحد باسم مبدعينا الكبار وعلى رأسهم البردوني، تلك مجتمعات تستحق الاحترام وأكثر. 
«3» 
جلال الأحمدي فردوس وجحيم جلال الأحمدي، هكذا أخبرتني القصيدة عن صاحبي الخجول، صاحبي الشاعر الأسطوري - وأقولها هنا بوعي تام - صاحبي الذي يكافح ركاكة واضمحلال الواقع وعناصره بالحب وبالإصغاء لجرسه العميق مفجوعاً ومقاوماً..!!. 
صدّقوني من لا يؤمن بقصائد جلال الأحمدي سيرتكب خطيئة كبرى، إنها قصائد الغوايات الجمالية الباهرة، قصائد طهورية عنفوانية تتألق وتكابد وتعيد التوازن إلى العالم المعتوه. 
بالتأكيد متى ما كانت قصائد جلال الأحمدي في المنهج الدراسي مثلاً سيتوقف وعي اليمني عن التدهور، صدّقوني أيضاً. 
fathi_nasr@hotmail.com
تعليقات:
الإخوة / متصفحي موقع ردفان برس نحيطكم علماُ ان
  • اي تعليق يحتوي تجريح او إساءة إلى شخص او يدعو إلى الطائفية لن يتم نشره
  • أي تعليق يتجاوز 800 حرف سوف لن يتم إعتماده
  • يجب أن تكتب تعليقك خلال أقل من 60 دقيقة من الآن، مالم فلن يتم إعتماده.
اضف تعليقك
اسمك (مطلوب)
عنوان التعليق
المدينة
بريدك الإلكتروني
اضف تعليقك (مطلوب) الأحرف المتاحة: 800
التعليقات المنشورة في الموقع تعبر عن رأي كاتبها ولا تعبر عن رأي الموقع   
عودة إلى مقالات
مقالات
كاتب/جمال حسن -
اليمن المُتخيّل
كاتب/جمال حسن -
صحافي/احمد غراب
حكومة صوت وصورة
صحافي/احمد غراب
كاتب/عبدالله الصعفاني
حتى لا يكون العشاء الأخير..!!
كاتب/عبدالله الصعفاني
كاتب/محمد عبده سفيان
الوطن أهم من الأحزاب
كاتب/محمد عبده سفيان
كاتب/عبدالله الدهمشي
كيف نحدّد الأهداف ونحقّقها..؟!
كاتب/عبدالله الدهمشي
صحافي/احمد غراب
حكومة خدمات
صحافي/احمد غراب
الـــمـــزيـــــد

جميع الحقوق محفوظة © 2009-2024 ردفان برس
برنامج أدرلي الإصدار 7.2، أحد برمجيات منظومة رواسي لتقنية المعلومات والإعلام - خبراء البرمجيات الذكية
انشاء الصفحة: 0.062 ثانية