الرئيسية -أخبار -تقارير -تحقيقات -مقالات -حوارات -المحررين -إرشيف -سجل الزوار -راسلنا -بحث متقدم
التاريخ : الخميس 25 إبريل-نيسان 2024آخر تحديث : 09:24 صباحاً
مقتل مواطن في ابين .... تعرف على سبب منع شمس الكويتية من العمل في العراق .... مليون مشترك لمحفظة جوالي الإلكترونية خلال فترة وجيزة .... وفاة شخص في عدن تعرف على السبب .... الهرري بعد عدن يظهر في المخا .... ضباط الشرطة الألمانية دون سراويل .... والد الطفلة حنين يتوعد بالانتقام لمقتل طفلته .... مقتل شقيقين بطريقة بشعة في المخا بتعز .... علبة تمر تتسبب بمقتل شخصين في عدن .... في عدن المعوز بـ1000سعودي ....
كاتب/عباس غالب
طباعة المقال طباعة المقال
RSS Feed مقالات
RSS Feed كاتب/عباس غالب
RSS Feed ما هي خدمة RSS 
كاتب/عباس غالب
في تجليات مشهد المأساة
معاناة تلدُ أخرى
ألم يحن الوقت بعد ..؟!
لعلّ وعسى..!
مسؤولية الداخل.. وتدخُّل الخارج
سيذكرني العالم يوماً ما .. !
استغاثة..!!
مصر تستعيد دورها
أوقفوا هذه الحرب..!
مسؤولية ما بعد جريمة صنعاء الإرهابية

بحث

  
مخاضات التحوُّل..!
بقلم/ كاتب/عباس غالب
نشر منذ: 10 سنوات و شهر و 22 يوماً
الإثنين 03 مارس - آذار 2014 09:25 ص


  لا يختلف اثنان في المجتمع اليمني على أهمية القرار الذي اتخذه مؤخراً مجلس الأمن الدولي بشأن معاقبة معرقلي التسوية السياسية في اليمن رغم مخاوف البعض من التلويح بالبند السابع الذي ينطوي على مخاطر تهدّد السيادة الوطنية، فضلاً عن المخاوف من اعتماد الانتقائية في تطبيق مضامين هذا القرار عند فرز رموز معرقلي هذه التسوية.

ربما يعود الارتياح لصدور هذا القرار الأممي بالنظر إلى أن أبناء الوطن يتوقون إلى وضع حد نهائي للتدهور المريع والقائم في شتى مناحي الحياة.. وبالنظر كذلك إلى تباشير الإنفراج الذي مثّلته مخرجات الحوار الوطني والتوقيع على وثيقة الحل والتسوية.. وكذلك الإجراءات العملية التي اتخذتها القيادة السياسية في إطار بلورة هذه المخرجات إلى نتائج عملية، غير أن فرحة اليمنيين لم تكتمل جرّاء جملة التحديات والصعوبات القائمة والتي تبرز بين الحين والآخر.

وبالطبع لسنا في معرض تشخيص هذه التحديات، لكننا أمام مسئولية التنبيه إلى مخاطرها ومطالبة الأطراف التي تقف وراءها العدول عن استمراء أساليب العرقلة لتداعياتها السلبية على أمن واستقرار ووحدة الوطن.

ومن البدهي التذكير بواجب هذه القوى التي تعمل على عرقلة التسوية لأهمية الاتعاظ من تجارب غيرها وهي تخسر مكانتها في أن تكون شريكاً فاعلاً لإعادة الوطن إلى مسارات البناء و التنمية و تجنيبه مخاطر الانزلاق إلى أتون حرب مدمرة.

وفي هذا الإطار.. حسناً أن يأتي موقف المؤتمر الشعبى مرحّباً بالقرار الأممي من منطلق تأكيده الالتزام بمجمل خطوات التسوية السياسية القائمة على مضامين المبادرة الخليجية.. والأمل أن تتجاوز بعض القوى الحزبية معايير الإنتقائية عند إسقاط مواقفها تجاه الآخرين وبأن يعمل الجميع على تعميق وحدة الاصطفاف تجاه تلك المخاطر، فضلاً عن العمل – وبوتيرة واحدة – في اتجاهين:

• يقضي الاتجاه الأول : تجاوز الخلافات والأوهام و المضي قدماً في تنفيذ خارطة الطريق للتسوية وترجمة مخرجات مؤتمر الحوار الوطني على نحو إيجابي ومثمر.

• ويقضي الاتجاه الثاني: أن تكف تلك القوى التي اتخذت موقفاً معادياً من مسارات التسوية عن عداوتها للوطن وإيقاف محـاولاتها اليائسة لتقويض الاستقرار والعـودة بالتاريخ إلى الوراء.

  
تعليقات:
الإخوة / متصفحي موقع ردفان برس نحيطكم علماُ ان
  • اي تعليق يحتوي تجريح او إساءة إلى شخص او يدعو إلى الطائفية لن يتم نشره
  • أي تعليق يتجاوز 800 حرف سوف لن يتم إعتماده
  • يجب أن تكتب تعليقك خلال أقل من 60 دقيقة من الآن، مالم فلن يتم إعتماده.
اضف تعليقك
اسمك (مطلوب)
عنوان التعليق
المدينة
بريدك الإلكتروني
اضف تعليقك (مطلوب) الأحرف المتاحة: 800
التعليقات المنشورة في الموقع تعبر عن رأي كاتبها ولا تعبر عن رأي الموقع   
عودة إلى مقالات
مقالات
دكتور/د.عمر عبد العزيز
العنف الديني
دكتور/د.عمر عبد العزيز
القبيلة.. تخطب ودَّ الدولة
دكتور/د.عمر عبد العزيز
عتبات الترقي
دكتور/د.عمر عبد العزيز
الاستاذ/خالد الرويشان
أحَدَ عَشرَ كَوكباً !
الاستاذ/خالد الرويشان
كاتب/عباس غالب
المانحون.. وإشكالية استيعاب التمويلات
كاتب/عباس غالب
دكتور/د.عمر عبد العزيز
على مرمى حجر من صنعاء
دكتور/د.عمر عبد العزيز
الـــمـــزيـــــد

جميع الحقوق محفوظة © 2009-2024 ردفان برس
برنامج أدرلي الإصدار 7.2، أحد برمجيات منظومة رواسي لتقنية المعلومات والإعلام - خبراء البرمجيات الذكية
انشاء الصفحة: 0.065 ثانية