الرئيسية -أخبار -تقارير -تحقيقات -مقالات -حوارات -المحررين -إرشيف -سجل الزوار -راسلنا -بحث متقدم
التاريخ : الخميس 28 مارس - آذار 2024آخر تحديث : 12:59 مساءً
بن لزرق يعلق على التقارب بين بنكي صنعاء وعدن .... ذمار تحتل المرتبة الاولى في كمية الامطار المتساقطة .... تعرف على قصة مأساة ثرية يمنية .... كشف تفاصيل احتطاف واغتصاب وقتل طفلة في عدن .... احكام خارج القانون في عدن .... مقتل الحالمي في لحج .... الروتي في عدن ب1300ريال .... مغترب يمني في امريكا يتبرع بتكاليف عرس ابنه لمعسر في اليمن .... ابن يقتل والدته في عدن .... بشرى سارة لليمنيين بشأن تسليم المرتبات ....
كاتب/عباس غالب
طباعة المقال طباعة المقال
RSS Feed مقالات
RSS Feed كاتب/عباس غالب
RSS Feed ما هي خدمة RSS 
كاتب/عباس غالب
في تجليات مشهد المأساة
معاناة تلدُ أخرى
ألم يحن الوقت بعد ..؟!
لعلّ وعسى..!
مسؤولية الداخل.. وتدخُّل الخارج
سيذكرني العالم يوماً ما .. !
استغاثة..!!
مصر تستعيد دورها
أوقفوا هذه الحرب..!
مسؤولية ما بعد جريمة صنعاء الإرهابية

بحث

  
اللجنة الأممية.. أكثر من دلالة
بقلم/ كاتب/عباس غالب
نشر منذ: 10 سنوات و أسبوع و يومين
الثلاثاء 18 مارس - آذار 2014 08:10 ص



وصول اللجنة الدولية إلى اليمن للإشراف على تنفيذ مضامين قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2014 ،فضلاً عن تحديد معرقلي التسوية ..هذا الحضور الأممي الميداني يعد بمثابة خطوات عملية تجاه دخول هذه التسوية مرحلة الحسم من حيث الدعم والجدية في فرض عقوبات ضد أية كيانات أو أفراد تحاول عرقلة هذه التسوية التاريخية بامتياز. 
والحال كذلك فإنه يخطر على ذهن المتابع التنبيه إلى أهمية أن ترضخ هذه القوى والمجموعات المسلحة إلى منطق العقل الذي يحتّم القبول بمخرجات مؤتمر الحوار باعتبارها قضية إجماع وطني وتأييد إقليمي ودولي غير مسبوق. 
لقد حان – فعلاً – على هذه الكيانات التعامل مع متغيرات الواقع الراهن والتعاضد الدولي بمسؤولية كبيرة وبمعزل عن الارتهان إلى خصومات الماضي أو محاولة استحضار دروسه ومعاناته المريرة التي ألحقت بالوطن أفدح الضرر. 
 وفي هذا الاتجاه ،فإن الرسالة الأممية تتوخّى تحذير هذه القوى من مغبة استمراء أساليب التصعيد السياسي والعسكري ووضع العراقيل أمام إنجاز مخرجات التحول الحضاري الذي أنجزته مختلف مكونات العمل السياسي والحزبي تلبية لتطلّعات اليمنيين ومن حولهم الإرادة الأممية. 
ولاشك بأن الأمر الأكثر أهمية في هذا السياق هو أن خطوة إرسال البعثة الدولية إثر القرار الأممي ،تأتي أيضاً في إطار الدعم المتواصل لقيادة الرئيس عبد ربه منصور هادي وهو يقود معترك هذا التحول وبما من شأنه تذليل الصعوبات أمام التجربة للعبور باليمن إلى فضاءات رحبة، خاصة بعد النجاح المتميز في إنجاز مهام المرحلة الأولى من الفترة الانتقالية وبنجاح غير مسبوق أكسبه حضوراً فاعلاً في المشهد الدولي. 
ويبقى من الأهمية كذلك التأكيد مجدداً على تلك القوى التي ما تزال تراوح مكانها وهي تقف بعيداً عن الإجماع الوطني والتأييد الدولي وذلك في اعتقاد خاطئ أنها قادرة على تعطيل كل هذه الجهود والوقوف حجر عثرة أمام طموحات اليمنيين في تجاوز الراهن من التحديات وصولاً إلى تبوؤ الوطن مكانته اللائقة بين الأمم والشعوب.. فهل تعي هذه القوى مخاطر البقاء في خنادق معادات تطلّعات اليمنيين وكذلك الأسرة الدولية.. أم أنها سترضخ لأوهامها الخاسرة؟! 

تعليقات:
الإخوة / متصفحي موقع ردفان برس نحيطكم علماُ ان
  • اي تعليق يحتوي تجريح او إساءة إلى شخص او يدعو إلى الطائفية لن يتم نشره
  • أي تعليق يتجاوز 800 حرف سوف لن يتم إعتماده
  • يجب أن تكتب تعليقك خلال أقل من 60 دقيقة من الآن، مالم فلن يتم إعتماده.
اضف تعليقك
اسمك (مطلوب)
عنوان التعليق
المدينة
بريدك الإلكتروني
اضف تعليقك (مطلوب) الأحرف المتاحة: 800
التعليقات المنشورة في الموقع تعبر عن رأي كاتبها ولا تعبر عن رأي الموقع   
عودة إلى مقالات
مقالات
دكتور/د.عمر عبد العزيز
موائد الشَّهد والعسل
دكتور/د.عمر عبد العزيز
كاتب/حسن العديني
القادمون من المغارات
كاتب/حسن العديني
دكتور/عبدالعزيز المقالح
عن الأقاليم والجمهورية الاتحادية
دكتور/عبدالعزيز المقالح
النجاة من سيف التكفير.. بادعاء الشرك بالله
كاتب/عباس غالب
معالي الوزراء.. ما لهم وما عليهم
كاتب/عباس غالب
كاتب/محمد عبده سفيان
ميثاق شرف سياسي وإعلامي
كاتب/محمد عبده سفيان
الـــمـــزيـــــد

جميع الحقوق محفوظة © 2009-2024 ردفان برس
برنامج أدرلي الإصدار 7.2، أحد برمجيات منظومة رواسي لتقنية المعلومات والإعلام - خبراء البرمجيات الذكية
انشاء الصفحة: 0.068 ثانية