الرئيسية -أخبار -تقارير -تحقيقات -مقالات -حوارات -المحررين -إرشيف -سجل الزوار -راسلنا -بحث متقدم
التاريخ : الجمعة 29 مارس - آذار 2024آخر تحديث : 12:59 مساءً
بن لزرق يعلق على التقارب بين بنكي صنعاء وعدن .... ذمار تحتل المرتبة الاولى في كمية الامطار المتساقطة .... تعرف على قصة مأساة ثرية يمنية .... كشف تفاصيل احتطاف واغتصاب وقتل طفلة في عدن .... احكام خارج القانون في عدن .... مقتل الحالمي في لحج .... الروتي في عدن ب1300ريال .... مغترب يمني في امريكا يتبرع بتكاليف عرس ابنه لمعسر في اليمن .... ابن يقتل والدته في عدن .... بشرى سارة لليمنيين بشأن تسليم المرتبات ....
كاتب/فتحي أبو النصر
طباعة المقال طباعة المقال
RSS Feed مقالات
RSS Feed كاتب/فتحي أبو النصر
RSS Feed ما هي خدمة RSS 
كاتب/فتحي أبو النصر
شعب عالق بين الحروب
قضية القضايا..!!
مبادرة الاشتراكي بين أطراف التأزيم والاستنفار
سنظل نتطلّع إلى اليمن الذي حلمنا به
ما تبقى من أمل لاستعادة وبناء دولة!
إنقاذ اليمن من شرّ أعدائها في الداخل والخارج..!
عصبويون لا يعترفون بالخطأ
اتفاق تاريخي حقيقي مُلزم للجميع
ما العمل؟!
السلام كلمة بلا معنى في اليمن

بحث

  
مترجمون متفوّقون
بقلم/ كاتب/فتحي أبو النصر
نشر منذ: 9 سنوات و شهرين و 12 يوماً
الخميس 15 يناير-كانون الثاني 2015 09:20 ص


أرى أن ما فعله صالح علماني بترجماته أبرز الروايات المكتوبة بالاسبانية؛ أهم بمراحل متفوّقة من كل ما فعلته وزارات الثقافة في العالم العجيب المسمّى «عربي» مع أنها لم تفعل شيئاً يستحق..!!. 
بشكل خاص؛ من منّا لم تؤثّر فيه وتمنحه متعة الشغف المبهر والإحساس البارع باللا مسافة اللغوية، رواية ما، ترجمها صالح علماني – الروايات اللاتينية على وجه التحديد - فدونه ما تعرّفنا على ماركيز ويوسا وايزابيل واستورياس وغاليانو إلخ.... الخ كما ينبغي..؟!. 
تحيّة لهذا الاسم الذي سيظل يلمع في ذاكرتي ما حييت، هذا المترجم الكبير والمختلف والدءوب والمدرسة الاستثنائية الذي تفوّق بمفرده عن عمل المؤسّسة، وأغنى المكتبة العربية بروائع الأعمال الخالدة تماماً. 
بمقابل علماني طبعاً يحضرني واحد من أبرع مترجمي الأدب الروسي إلى العربية وهو الدكتور سامي الدروبي الذي اشتهر بكونه مترجم أعمال «ديستويفسكي» التي يزيد عدد صفحاتها على أحد عشر ألف صفحة. 
وللدروبي عبقريته الخاصة في معرفة أسرار اللغتين، وهو علم من أعلام فن الترجمة، ستظل جهوده مخلّدة في التاريخ الأدبي العربي. 
وفي السياق؛ من ينسى عفيف دمشقية، مترجم أعمال أمين معلوف من الفرنسية إلى العربية الذي عرفنا بالأعمال المعلوفية المتميّزة على نحو متين البناء وبسبك رشيق الإحساس..؟!. 
هؤلاء مترجمون متفوّقون أغنوا حياتنا بكل ذلك الجمال الذي انغمسوا فيه ونقلوه إلى صلب وجداننا بجودة نادرة دون أية مسافة تُذكر. 

fathi_nasr@hotmail.com 

تعليقات:
الإخوة / متصفحي موقع ردفان برس نحيطكم علماُ ان
  • اي تعليق يحتوي تجريح او إساءة إلى شخص او يدعو إلى الطائفية لن يتم نشره
  • أي تعليق يتجاوز 800 حرف سوف لن يتم إعتماده
  • يجب أن تكتب تعليقك خلال أقل من 60 دقيقة من الآن، مالم فلن يتم إعتماده.
اضف تعليقك
اسمك (مطلوب)
عنوان التعليق
المدينة
بريدك الإلكتروني
اضف تعليقك (مطلوب) الأحرف المتاحة: 800
التعليقات المنشورة في الموقع تعبر عن رأي كاتبها ولا تعبر عن رأي الموقع   
عودة إلى مقالات
مقالات
كاتب/حسين العواضي
على غير ما يرام
كاتب/حسين العواضي
الاستاذ/حسن أحمد اللوزي -
إلا الدستور إلا الدستور إلا الدستور
الاستاذ/حسن أحمد اللوزي -
دكتور/د.عمر عبد العزيز
العلاج بالكي
دكتور/د.عمر عبد العزيز
دكتور/د.عمر عبد العزيز
هل هناك فن إسلامي..؟!
دكتور/د.عمر عبد العزيز
كاتب/عبدالواحد ثابت
كفى إرهاباً..!!
كاتب/عبدالواحد ثابت
كاتب/عباس غالب
حوار الأديان .. مرة أخرى!
كاتب/عباس غالب
الـــمـــزيـــــد

جميع الحقوق محفوظة © 2009-2024 ردفان برس
برنامج أدرلي الإصدار 7.2، أحد برمجيات منظومة رواسي لتقنية المعلومات والإعلام - خبراء البرمجيات الذكية
انشاء الصفحة: 0.044 ثانية