الرئيسية -أخبار -تقارير -تحقيقات -مقالات -حوارات -المحررين -إرشيف -سجل الزوار -راسلنا -بحث متقدم
التاريخ : الجمعة 29 مارس - آذار 2024آخر تحديث : 12:59 مساءً
بن لزرق يعلق على التقارب بين بنكي صنعاء وعدن .... ذمار تحتل المرتبة الاولى في كمية الامطار المتساقطة .... تعرف على قصة مأساة ثرية يمنية .... كشف تفاصيل احتطاف واغتصاب وقتل طفلة في عدن .... احكام خارج القانون في عدن .... مقتل الحالمي في لحج .... الروتي في عدن ب1300ريال .... مغترب يمني في امريكا يتبرع بتكاليف عرس ابنه لمعسر في اليمن .... ابن يقتل والدته في عدن .... بشرى سارة لليمنيين بشأن تسليم المرتبات ....
كاتب/عبدالله سلطان
طباعة المقال طباعة المقال
RSS Feed مقالات
RSS Feed كاتب/عبدالله سلطان
RSS Feed ما هي خدمة RSS 
كاتب/عبدالله سلطان
لك الله يا «غزة»..!!
الخزي للعالم.. والنصر للمقاومة
المؤامرة أخبث
الحرب حتى النصر
الطاقة والطاقة الشمسية ومصادر أخرى
الشعب يريد أن يعيش
استثمارات من أجل الوطن
االطريق إلى إعادة بناء الهيئة الدولية!!
الاختلال في الهيئة الدولية!!
إلى متى تستمر الإدارة الأمريكية في سياستهاالفاشلة؟!

بحث

  
إنها جرائم حرابة
بقلم/ كاتب/عبدالله سلطان
نشر منذ: 10 سنوات و 3 أشهر و 17 يوماً
الثلاثاء 10 ديسمبر-كانون الأول 2013 02:36 م


ـ التقطع في الشوارع أو في الخطوط الطويلة، يدخل ضمن الحرابة. ـ التقطع والخطف داخل المدن أو في الخطوط الطويلة يدخل ضمن الحرابة. إن التقطع لوحده والاكتفاء بالنهب حتى لو لم يحدث فيه قتل.. فإنه حرابة ينطبق عليه حد الحرابة حسب ما جاء في كتاب الله عز وجل الذي جاء أن حد الحرابة أنتقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف أو يقتلوا أو يصلبوا أو ينفوا من الأرض.. كائناً من كان، وسواء كان المتقطع يلبس مسوح الرهبان، أو يتعمم بقرون الشيطان.. لأن التقطع حرب لله ورسوله وهو في حمى الله ورسوله ومن يعبره يعد في أمان الله والرسول حتى يصل هدفه.. سواء كان عابراً للشارع داخل مدينة أو عابراً لطريق تصل بين عدة مدن، والاعتداء بالتقطع إخافة للسبيل ويزداد هذا السلوك الإجرامي بشاعة، وإخافة حين يحمل ممارسوه سلاحاً أبيض أو نارياً ولا مبرر ولا حجج لمن يرتكب ويقدم على جرائم الحرابة، وحكم الله ورسوله واضح وبين لا لبس فيه، وهو ما يدعو الحكومات والأجهزة المعنية أن تواجه هذه الجرائم الحرابة بقوة وقسوة، ولا عذر لها أو حجة إن هي تهاونت أو تواطأت أو تراخت بواجبها وتعمل وتنفذ حكم الله في هذه الجرائم. < ما يحدث في بلادنا من قطع للطرق وخطف وقتل ونهب ناتج عن عدم تنفيذ حدود الله في مثل هؤلاء المجرمين، من يقطعون الطرق والشوارع وينهبون ويخطفون ويقتلون، أي تهاون الدولة وأجهزتها المختصة بمكافحة جرائم الحرابة، وتأتي في طليعة الأجهزة المختصة وزارة الداخلية، والقضاء.. ولا مبرر لوزارة الداخلية، ولا يعتبر فقرها في الإمكانات حجة لتهاونها .. لأن بإمكانها أن تطلب الاستعانة والدعم من وزارة الدفاع .. فهي تملك الوحدات القوية، والأسلحة الفعالة، وتملك أيضاً الطائرات العمودية ما يجعلها أكثر قدرة، وإمكانيات وتدريباً وإعداداً لأفرادها.. والمهم المصداقية الحكومية في مكافحة الحرابة والقضاء عليها، من خلال إجراءات صارمة وقاسية وقوية ضد من يمارس الحرابة ويقطع الطرق ويخطفون ويقتلون الناس ويقومون بإخافة السبيل، ولا أعتقد أن هؤلاء مجهولون وغير معروفين وأين يتموقعون ومن وراءهم وماهي إمكاناتهم وأنواع أسلحتهم ومستوى تدريبهم وإعدادهم وقدرتهم القتالية.. لكن نلاحظ أن التقاعس وانحصار دورهم على سماع الأخبار عن هذه الجرائم، زيهم زي أي مواطن إن لم تكن معلومات المواطن عن الحرابة أكثر من الحرابة. < ممن يقومون بهذه الجرائم « الحرابة » جماعات مسلحة وميليشيات تتبع حركات وأحزاب دينية، وتحت شعارات دينية وهو ما يدعو إلى الاستغراب والدهشة على ما تمارسه الجماعات وكيف تقبل حركاتهم بقياداتها العلمانية هذه الأعمال وهم يعلمون حكم الله فيها.. ومع ذلك هناك تحليل وتحريض وفتاوى من البعض وجواز قيام ميليشياتهم وجماعاتهم المسلحة يمثل هذه الجرائم مع أن ديانات السماء وكتبها وصحفها تحرم هذه الجرائم وتفرض حدوداً قاسية على من يقدم على هذه الجرائم ولا ندري على أي دين يستند هؤلاء؟!! ولا حول ولا قوة إلا بالله فيهم.

 
تعليقات:
الإخوة / متصفحي موقع ردفان برس نحيطكم علماُ ان
  • اي تعليق يحتوي تجريح او إساءة إلى شخص او يدعو إلى الطائفية لن يتم نشره
  • أي تعليق يتجاوز 800 حرف سوف لن يتم إعتماده
  • يجب أن تكتب تعليقك خلال أقل من 60 دقيقة من الآن، مالم فلن يتم إعتماده.
اضف تعليقك
اسمك (مطلوب)
عنوان التعليق
المدينة
بريدك الإلكتروني
اضف تعليقك (مطلوب) الأحرف المتاحة: 800
التعليقات المنشورة في الموقع تعبر عن رأي كاتبها ولا تعبر عن رأي الموقع   
عودة إلى مقالات
مقالات
كاتب/عباس غالب
جراد وصقيع وخراب ذمم !!
كاتب/عباس غالب
كاتب/حسن العديني
ما وراء القاعدة
كاتب/حسن العديني
كاتب/عباس غالب
دروس مانديلا
كاتب/عباس غالب
دكتور/عبدالعزيز المقالح
عن فاجعة وزارة الدفاع
دكتور/عبدالعزيز المقالح
كاتب/عبدالله سلطان
الهجوم الإجرامي على الدفاع
كاتب/عبدالله سلطان
كاتب/عباس غالب
وماذا بعد .. ؟!
كاتب/عباس غالب
الـــمـــزيـــــد

جميع الحقوق محفوظة © 2009-2024 ردفان برس
برنامج أدرلي الإصدار 7.2، أحد برمجيات منظومة رواسي لتقنية المعلومات والإعلام - خبراء البرمجيات الذكية
انشاء الصفحة: 0.064 ثانية