|
لانه ادرى كيف يحلل الحاله الغير انسانيه الذي تعيشها اليمن ويجعل من الدين لعبه سياسيه لتقاذف الشعب وجعل من نفسه المتكلم باسم السماء في الارض ولكن لا يطيعها بل بما يرضي طموحه السياسي ومبادئه واجندته الخاصه وكل يوم يفتح عين ويغمض الاخرى بحيث لايرى الوضع العام السيء جدا وانما ينضر فقط لما يشبع رغباته ومسلكه الخاطىء وما يحقق طموحه السياسي وقد اثبت كذبه لما كان يدعوا الى الاصلاح الاجتماعي وقد اضهر حقيقته في الوقت المناسب للخبثاء المقشره انيابهم لفتك كل من يقف امامهم الباحثين عن الهفوات والغدر من وراء الظهر ليجعلوا من كبار العظماء صغار بانتهاهزيتهم وقلوبهم الخبيثه المتوحشين في هشم العظام البشريه للبحث عن السلطه للتسلط الذي انهزموا في الحصول عليها بالطرق المشروعه امام الشعب اليمني واصبح مجالهم الوحيد الارهاب والاعتصام امام صمود شعبنا وقواته المسلحه والامن البطله الحامي الامين لكرامة الشعب والوطن وشرعيته الدستوريه بعد الله سبحانه وتعالى بارادتهم الذي ستبقى ان شاء الله فوق سطوة المجرمين البطاشين المساومين على الفوضى والاستنزاف ليخلقوا الصراعات والحرب الاهليه بين ابناء الشعب والاسره الواحده ليصبحوا من كبار المقاولين العالميين في تجارة الموت وتصفية الحسابات الاقليميه والدوليه وفرض التبعيه والغاء الحريه وارساء التخلف والثارات الذي لا حدود لها والظلم بدل العدل والانقسام بدل الوحده واخضاع كل شي لهم حتى سيادة الانسان لنفسه وتدمير الوطن المملوك للجميع بجماعاتهم البتروليه المشتعله الوحوش البشريه المتدربه على القتل والارهاب ونهب الممتلكات الخاصه والعامه لان لاعقل لهم ولا ضمير انساني من خلال تعبية قادتهم الفكريه الذي لاتعرف أي معنى او قيمه للاخرين
واكبر دليل على ذلك رفضهم الحوار الموضوعي وتناقضهم الديني والعرف القبلي والمهنه العسكريه وعهودها الذي جعلوا كل شيء للخدمه الخاصه المعاكسه تماما واهمها الاسلام الذي يدعوا بحسن المعامله حتى مع غير المسلمين ولم يتوقف عند ذلك بل تجاوز رحمته الى الحيوات والشجر
وما يقوم به الزنداني وعصاباته الاجراميه من اكبر الاخطاء ان نسميهم اسلاميين لما يقومون من اغتيالات ومهاجمة المعسكرات الذي لا ياتي ذلك الامن ناس اصحاب غريزه لاتشبع الا بالقتل لدوافع ومصالح شخصيه بعيده كل البعد عن الاسلام ومصلحة الشعب والوطن لان الاسلام دين الوسطيه والاعتدال والتراحم بين الناس والديمقراطيه والحريه مطلب الشعب موجوده اذا نستنتج ان لا دين للزنداني والذاهبين على دربه ولا وطنيه من خلال قاعة لا دين للمتطرفين والمغاليين في التفسيرات الخاطئه طاعتا لاهوائهم الذي تحرف الرساله الالاهيه النزيهه في التسامح والمحبه الذي ينشدها الاسلام الصحيح وتغييرها بالقتل والارهاب والكراهيه اخلاق الزنداني ومن يقف معه من العسكر والقبائل واصحاب العمم الكبيره الواقفين حوله وكانوا بالامس من الدعاه الناسيين سيرة خير البشريه اجمع الذي لم يكن فظا غليظ القلب بل كان المثل الاعلى والاول للبشريه اجمع في المحبه والرحمه والتسامح ولكن المشهد اليمني اليوم الذي يعتبر برائة اختراع للزنداني لاستهداف الشعب اليمني المسلم من دون مقدمات ولا اسباب وانما لوقفة الشعب خلف ولي امرهم واستهداف القوات المسلحه وكل يوم بطرقه جديده ومعسكر مستهدف جديد وقطع الطرقات وجمع المغفلين عما يجري ويخطط له الى ساحات الاعتصام في الشوارع العامه ليزيد اليقين عندي تماما تمسكهم بصوت المواجهه وتداعيات العنف لاختصار الطريق في الوصول الغير شرعي الى السلطه وزيادة المشكلات والمحن لهذا الشعب واخذ الوطن الى المجهول وتشتيت الوطن والاسر بكل انواع الاساليب الماكره ولي الذراع من دروس المشهد الحالي الذي اثبت انهم يبحثون فقط عن حل واحد وهي السلطه بالتسلط ورفض التوافق بالطبيعه والضروره لانهم يعرفون تماما انهم لن يحكمونا بهذه الصوره الاجراميه والتناقض الديني الذي يخدم السياسه وبين الدين نفسه الذي يخدم الحياه لان المستقبل مشروع للجميع ويتطلب ذلك مشاركة الجميع اذا اردنا دولة العداله كما يدعون المغفلين التابعين لهم من المعتصمين في ساحات التغرير المعروفين بتبعيتهم لاحزاب المعارضه فلكي تترجم ارادة الجميع قبل كل شي فليعود كلا الى رشده ويحترم حرمات الاخرين والنظام والقانون وقبول ذلك والتعاون من الجميع ونطلب نحن وياهم العداله والمساواه وبدون تمييز الذي لايتم الابالحوار الايجابي بين حزب المؤتمر واحزابهم السياسيه وبالتوازن المعقول والطرح المحترم المتبادل لاجتهاد الجميع في الرؤيه المختلفه ونتفق على مايجمعنا وليس الى ما يفرقنا الذي يكون جوهره الحفاظ على كرامة الانسان اليمني وسعادته في الحق والعداله والحريه اهداف ثورتتي 26 سبتمبر و14 اكتوبر المجيدتين الذي راح ضحيتها الالاف من الشهداء من خيرة ابناء اليمن ولا زلنا نقدم في سبيل تحقيق كامل الاهداف النبيله لتلك الثورتين االطوابير من الشهداء الابطال حتى يومنا هذا 000
وليس لثوره تقودها عصابات اجراميه على شعب لتفرض عليه ان يكره الرئيس المنتخب منهم الذي يروه رئيس تاريخي واستثنائي بكل المقاييس ولا يمكن خروجه من السلطه الا رافع الراس وشامخا معززا مكرما بشموخ الجبال لانجازاته الكبيره لوطنه وشعبه بشكل خاص ولامته العربيه بشكل عام وما حرب العراق وايران ببعيد واهمها لليمنيين تحقيق الوحده اليمنيه المباركه التي قدمت البرهان الخالص لوطنيته وسياسته الداخليه والخارجيه المبنيه على التسامح الذي تجاوزت المعقول وثباته في الاعتدال وارادته التي قل مثيلها في تحقيق المستحيل من المنجزات
واكبر دليل على ذلك رفضهم الحوار الموضوعي وتناقضهم الديني والعرف القبلي والمهنه العسكريه وعهودها الذي جعلوا كل شيء للخدمه الخاصه المعاكسه تماما واهمها الاسلام الذي يدعوا بحسن المعامله حتى مع غير المسلمين ولم يتوقف عند ذلك بل تجاوز رحمته الى الحيوات والشجر
وما يقوم به الزنداني وعصاباته الاجراميه من اكبر الاخطاء ان نسميهم اسلاميين لما يقومون من اغتيالات ومهاجمة المعسكرات الذي لا ياتي ذلك الامن ناس اصحاب غريزه لاتشبع الا بالقتل لدوافع ومصالح شخصيه بعيده كل البعد عن الاسلام ومصلحة الشعب والوطن لان الاسلام دين الوسطيه والاعتدال والتراحم بين الناس والديمقراطيه والحريه مطلب الشعب موجوده اذا نستنتج ان لا دين للزنداني والذاهبين على دربه ولا وطنيه من خلال قاعة لا دين للمتطرفين والمغاليين في التفسيرات الخاطئه طاعتا لاهوائهم الذي تحرف الرساله الالاهيه النزيهه في التسامح والمحبه الذي ينشدها الاسلام الصحيح وتغييرها بالقتل والارهاب والكراهيه اخلاق الزنداني ومن يقف معه من العسكر والقبائل واصحاب العمم الكبيره الواقفين حوله وكانوا بالامس من الدعاه الناسيين سيرة خير البشريه اجمع الذي لم يكن فظا غليظ القلب بل كان المثل الاعلى والاول للبشريه اجمع في المحبه والرحمه والتسامح ولكن المشهد اليمني اليوم الذي يعتبر برائة اختراع للزنداني لاستهداف الشعب اليمني المسلم من دون مقدمات ولا اسباب وانما لوقفة الشعب خلف ولي امرهم واستهداف القوات المسلحه وكل يوم بطرقه جديده ومعسكر مستهدف جديد وقطع الطرقات وجمع المغفلين عما يجري ويخطط له الى ساحات الاعتصام في الشوارع العامه ليزيد اليقين عندي تماما تمسكهم بصوت المواجهه وتداعيات العنف لاختصار الطريق في الوصول الغير شرعي الى السلطه وزيادة المشكلات والمحن لهذا الشعب واخذ الوطن الى المجهول وتشتيت الوطن والاسر بكل انواع الاساليب الماكره ولي الذراع من دروس المشهد الحالي الذي اثبت انهم يبحثون فقط عن حل واحد وهي السلطه بالتسلط ورفض التوافق بالطبيعه والضروره لانهم يعرفون تماما انهم لن يحكمونا بهذه الصوره الاجراميه والتناقض الديني الذي يخدم السياسه وبين الدين نفسه الذي يخدم الحياه لان المستقبل مشروع للجميع ويتطلب ذلك مشاركة الجميع اذا اردنا دولة العداله كما يدعون المغفلين التابعين لهم من المعتصمين في ساحات التغرير المعروفين بتبعيتهم لاحزاب المعارضه فلكي تترجم ارادة الجميع قبل كل شي فليعود كلا الى رشده ويحترم حرمات الاخرين والنظام والقانون وقبول ذلك والتعاون من الجميع ونطلب نحن وياهم العداله والمساواه وبدون تمييز الذي لايتم الابالحوار الايجابي بين حزب المؤتمر واحزابهم السياسيه وبالتوازن المعقول والطرح المحترم المتبادل لاجتهاد الجميع في الرؤيه المختلفه ونتفق على مايجمعنا وليس الى ما يفرقنا الذي يكون جوهره الحفاظ على كرامة الانسان اليمني وسعادته في الحق والعداله والحريه اهداف ثورتتي 26 سبتمبر و14 اكتوبر المجيدتين الذي راح ضحيتها الالاف من الشهداء من خيرة ابناء اليمن ولا زلنا نقدم في سبيل تحقيق كامل الاهداف النبيله لتلك الثورتين االطوابير من الشهداء الابطال حتى يومنا هذا 000
وليس لثوره تقودها عصابات اجراميه على شعب لتفرض عليه ان يكره الرئيس المنتخب منهم الذي يروه رئيس تاريخي واستثنائي بكل المقاييس ولا يمكن خروجه من السلطه الا رافع الراس وشامخا معززا مكرما بشموخ الجبال لانجازاته الكبيره لوطنه وشعبه بشكل خاص ولامته العربيه بشكل عام وما حرب العراق وايران ببعيد واهمها لليمنيين تحقيق الوحده اليمنيه المباركه التي قدمت البرهان الخالص لوطنيته وسياسته الداخليه والخارجيه المبنيه على التسامح الذي تجاوزت المعقول وثباته في الاعتدال وارادته التي قل مثيلها في تحقيق المستحيل من المنجزات
في الأربعاء 24 أغسطس-آب 2011 12:39:57 ص