الرئيسية -أخبار -تقارير -تحقيقات -مقالات -حوارات -المحررين -إرشيف -سجل الزوار -راسلنا -بحث متقدم
التاريخ : الجمعة 19 إبريل-نيسان 2024آخر تحديث : 10:12 صباحاً
وفاة شخص في عدن تعرف على السبب .... الهرري بعد عدن يظهر في المخا .... ضباط الشرطة الألمانية دون سراويل .... والد الطفلة حنين يتوعد بالانتقام لمقتل طفلته .... مقتل شقيقين بطريقة بشعة في المخا بتعز .... علبة تمر تتسبب بمقتل شخصين في عدن .... في عدن المعوز بـ1000سعودي .... شركة "يمن موبايل" تعلن توزيع أعلى نسبة أرباح للمساهمين في اليمن . .... علكة تفضح قاتل بعد 44 عاماً على جـريمة إرتكبها بحق طالبة.. تفاصيل صادمة .... بن لزرق يعلق على التقارب بين بنكي صنعاء وعدن ....
خيارات
طباعة طباعة
أرسل هذا الخبر لصديق أرسل هذا الخبر لصديق
RSS Feed محلية
RSS Feed تقارير
RSS Feed ما هي خدمة RSS 
  الحوثيون يتجهون إلى إعلان سلطات ثورية
الأربعاء 28 يناير-كانون الثاني 2015 الساعة 09 صباحاً / ردفان برس/متابعات
 
 
ذكرت صحيفة العرب اللندنية أن الحوثيين الذين عادوا للمشاركة على مضض في المشاورات التي تجري برعاية مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة جمال بنعمر، يحضرون لإعلان الطوارئ وفرض سلطات ثورية وحل البرلمان.
وأشارت إلى أن "المفاجأة الحوثية" قد يتم الإعلان عنها خلال اليومين القادمين، والتي من المرجح أن تنقل السلطة من دائرة الشرعية الدستورية التي لازال يمثلها مجلس النواب إلى دائرة الشرعية الثورية والتي ستفضي إلى استئثار الحوثيين بحكم اليمن في الفترة القادمة.
وهو أمر أكده أمين عام التنظيم الوحدوي الناصري، الذي أعلن انسحابه من المباحثات الجارية برئاسة المبعوث الدولي جمال بنعمر أن الحوثيين بصدد التحضير لإعلان حالة الطوارئ، ونقل السلطات من المؤسسات الشرعية (الرئيس والبرلمان والحكومة) إلى مؤسسات ثورية سيعلنون عن أسماء من يقودونها.
وقالت المصادر إن عودة الحوثيين إلى المشاورات التي يجريها المبعوث الأممي هدفها ربح الوقت لتحضير الانقلاب الدستوري بعد الانقلاب العسكري والأمني على الأرض، وأنهم يريدون الاستفادة من الوضع الانتقالي للسلطات في السعودية وأن يحولوا انقلابهم إلى أمر واقع.
وزعم عبدالملك الحوثي أمس أنه يريد "انتقالا سلميا للسلطة" يقوم على الشراكة مع أحزاب سياسية للعمل سويا لمساعدة اليمن للخروج من الأزمة، وسط أنباء عن قرار الميليشيا الشيعية بإطلاق سراح أحمد بن مبارك مدير مكتب الرئيس اليمني الذي احتجزته يوم 17 يناير.
ويعمل الحوثيون بالتوازي على إحكام سيطرتهم على كافة مؤسسات الدولة المدنية والعسكرية، وإبدال القيادات الأمنية المشكوك في ولائها بعناصر مقربة منهم، وأن ثمة تركيزا على إخراج الموالين للرئيس السابق من المواقع الأمامية بالمؤسستين الأمنية والعسكرية.
ويقول مقربون من الجماعة المرتبطة بإيران أن الهاجس الوحيد أمامها هو اتخاذ التدابير الكافية بمنع صالح من استعادة السلطة بعد إضعاف خصومه في حزب الإصلاح الإخواني وخاصة اللواء محسن الأحمر الذي تخلى عنه.
ويعترف الحوثيون أنه لولا الدعم الذي تلقوه من الرئيس السابق ما أمكنهم أن يطيحوا بأي محافظة يمنية خاصة عمران التي فتحت الباب لسقوط العاصمة صنعاء.
وفي واشنطن، ليس هناك اهتمام كبير بالأزمة التي تخدم بالدرجة الأولى مصالح الولايات المتحدة الاقتصادية، لكن في نفس الوقت تنظر إلى النفط كسلاح يمكن توظيفه لفرض أجندة الغرب في المحادثات مع إيران.
وتناول الرئيس الأميركي وزوجته ميشيل أوباما العشاء في قصر الحكم في الرياض عقب انتهاء لقائه مع العاهل السعودي.
ويقول جون ألترمن مدير برنامج الشرق الأوسط في مركز الدراسات السياسية والاستراتيجية في واشنطن إن “العلاقات بين السعودية والولايات المتحدة تظل في بؤرة اهتمام البلدين، لكن هذا لا يعني أن ثمة توترا في الأفق”.


 

اكثر خبر قراءة محلية
علبة تمر تتسبب بمقتل شخصين في عدن
مواضيع مرتبطة
الحوثيون يمضون في انقلابهم إلى النهاية من مصادرة أختام الرئيس حتى تشكيل المجلس الجديد
قيادي حوثي: العودة إلى البرلمان الخيار المطلوب إقليميا ودوليا
الحوثيون عاجزون عن اتخاذ خطوة انفرادية
فرصة الخليجيين لمنع تكرار السيناريو اللبناني في اليمن
المحافظات تنتفض على الانقلاب الحوثي
القبائل تتحرك لتحرير مسؤولين محاصرين في صنعاء
الحوثيون يبدأون العد التنازلي لتنحية هادي
جماعة الحوثي تخترق الدولة اليمنية عبر ثغرات الفساد الحكومي
مستشار بالرئاسة اليمنية: اليمن يواجه الإبادة شعبا ودولة
ماذا يعني سقوط أرحب؟

جميع الحقوق محفوظة © 2009-2024 ردفان برس
برنامج أدرلي الإصدار 7.2، أحد برمجيات منظومة رواسي لتقنية المعلومات والإعلام - خبراء البرمجيات الذكية
انشاء الصفحة: 0.120 ثانية