الرئيسية -أخبار -تقارير -تحقيقات -مقالات -حوارات -المحررين -إرشيف -سجل الزوار -راسلنا -بحث متقدم
التاريخ : الثلاثاء 23 إبريل-نيسان 2024آخر تحديث : 09:42 صباحاً
تعرف على سبب منع شمس الكويتية من العمل في العراق .... مليون مشترك لمحفظة جوالي الإلكترونية خلال فترة وجيزة .... وفاة شخص في عدن تعرف على السبب .... الهرري بعد عدن يظهر في المخا .... ضباط الشرطة الألمانية دون سراويل .... والد الطفلة حنين يتوعد بالانتقام لمقتل طفلته .... مقتل شقيقين بطريقة بشعة في المخا بتعز .... علبة تمر تتسبب بمقتل شخصين في عدن .... في عدن المعوز بـ1000سعودي .... شركة "يمن موبايل" تعلن توزيع أعلى نسبة أرباح للمساهمين في اليمن . ....
خيارات
طباعة طباعة
أرسل هذا الخبر لصديق أرسل هذا الخبر لصديق
RSS Feed عربية
RSS Feed أخبار
RSS Feed ما هي خدمة RSS 
  الحرب على داعش في العراق تدخل منعرج التصفية الطائفية
الأربعاء 28 يناير-كانون الثاني 2015 الساعة 09 صباحاً / ردفان برس/متابعات
 
 
 فاجأ رئيس الوزراء العراقي السابق نوري المالكي المراقبين بتوجيهه نداء لـ“علماء الإسلام ومفكريه ومثقفيه” سنة وشيعة دعاهم فيه إلى وضع “معالجات وأدوات توقف الزحف الطائفي والإرهاب التكفيري”.
وحسب منتقدي نداء المالكي فإن مأتى المفاجأة صدوره عن رجل يقود حزبا دينيا طائفيا هو حزب الدعوة “وقد جعل من الطائفية طيلة ولايتيه على رأس الحكومة سياسة ممنهجة همش بموجبها شرائح واسعة وأقصاها عن مواقع أخذ القرار. وعدوا نداء المالكي الذي نحا فيه منحى الوعظ بشأن وحدة الأمة والتحذير من “مشروع التمزيق والتدمير الطائفي الذي يخطط له وينفذه المستكبرون العالميون والإقليميون”، مناورة سياسية في فترة تزداد فيها ارتفاعا الأصوات المطالبة بمحاسبة المالكي على ما شهدته فترة حكمه من فساد ومن طائفية ومن تفكك للقـوات المسلحة أفضى إلى سقوط أجزاء واسعة من البلاد بيد تنظيم داعش.
وغير بعيد عن هذا السياق اعتبر صلاح الجبوري القيادي في كتلة اتحاد القوى السنية أنّ “الجرائم التي تشهدها المناطق المحررة من تنظيم داعش في ديالى لا تقل عن الأعمال الاجرامية التي ينفذها عناصر داعش من خلال حرق المنازل والمساجد والاعتداء على ممتلكات المدنيين”.
وتابع أن “اتحاد القوى طالب العبادي أيضا بسحب الميليشيات من محافظة ديالى وحصر السلاح بيد الأجهزة الأمنية كونها أصبحت أقوى من الأجهزة الأمنية الرسمية من جيش وشرطة”، وهو مطلب يبدو صعب التحقّق حتى لو توفرت إرادة لدى رئيس الوزراء لتنفيذ ذلك.
وتبرّأت وزارة الداخلية العراقية أمس في بيان رسمي مما راج بشكل واسع بشأن مشاركة القوات الحكومية في مجزرة بروانة. وحاول المتحدث باسم الوزارة العميد سعد معن في ذات البيان إلقاء تبعة مقتل هؤلاء المدنيين على تنظيم داعش قائلا إن “عناصر التنظيم الارهابي يقومون عادة بزرع عبوات وألغام أثناء تراجعهم أو انسحابهم من منطقة ما وذلك لنصب كمين للجنود العراقيين والحشد الشعبي وتشويه سمعتهم”.
إلاّ أن شهود عيان وسياسيين وزعماء عشائر قالوا إن القتلى سقط أغلبهم بالرصاص، وأن القوات العراقية اشتركت فعلا مع الميليشيات الشيعية في قتل المدنيين أثناء فرارهم من بروانة، وذلك أثناء استعادة تلك القوات السيطرة على البلدة وبلدات أخرى بمحافظة ديالى من قبضة التنظيم المتشدّد.

 

مواضيع مرتبطة
لبنان يسعى لاحتواء تبعات هجوم «حزب الله»
كوبا تنشر أول صور لفيدل كاسترو منذ 6 أشهر
داعش'يحرق' الطيار الأردني حيا
إدانات إسلامية واسعة لعملية إعدام الكساسبة الوحشية
الإدارة الأميركية تمني عشائر العراق بحل الميليشيات
بوارد الفشل تخيّم على لقاء موسكو قبل انعقاده
تزايد أعداد الاستراليات المنضمات لـ"داعش"
مقتل خمسة جنود لبنانيين في اشتباكات مع متشددين قرب سوريا
حزب الله يدرس الرد: استهداف إسرائيل في الداخل والخارج
الآلة الإعلامية لتنظيم داعش تمكنت من تأسيس جيش إلكتروني ممتد

جميع الحقوق محفوظة © 2009-2024 ردفان برس
برنامج أدرلي الإصدار 7.2، أحد برمجيات منظومة رواسي لتقنية المعلومات والإعلام - خبراء البرمجيات الذكية
انشاء الصفحة: 0.055 ثانية