أنصار الله بتجاوزاتهم وممارساتهم القمعية ضد حزب الاصلاح وسجنهم لبعض عناصره واستمرار السيطرة على بعض مقراته ينتجون حزب الإصلاح من جديد، ويحولوه الى حزب مناضل من أجل الكرامة والحرية والحقوق السياسية.
كما صنع الرئيس السابق الحوثيين عبر سجنهم والتنكيل بهم وشن الحروب عليهم، أنصار الله اليوم يعيدون صياغة حزب الاصلاح من جديد، وتقديمه للمواطنين على طبق المظلومية.
نفس المظلومية التي أوصلت أنصار الله الى السلطة، ستعيد الإخوان قريباً اليها.
———————————-
أتضامن مع حزب الاصلاح ومع شبابه وقادته الذين يتعرضون للتنكيل والاعتقال والتعسف وادين بأشد العبارات تلك الممارسات واذكر انصار الله انهم الى وقت قريب كانت تمارس عليهم نفس تلك الانتهاكات.