انه الحكمة اليمانيه والهامة الوطنية واسطورة العدل في ظل الازمات المتلاحقة والمحدقة علي وطننا الحبيب .ذاك الانسان الي يعرفة الجميع ويستطيع الوصول اليه الجميع .انه اللواء جلال بن علي الرويشان من خيرةمن انجبته بلادنا لمثل هذه الازمات .لقد مثل اللواء الميزان في تعاملاته مع كافة ابناء شعبه من شمالة الئ جنوبه في ظل الانقسام الحاصل لوطنناالحبيب .فلم يفرق بين ابناء عدن وصنعاء ولم يقصي ابناء ابين ليستاثر ابناء عمران اوصعدة .لم يكن ليعطي ابناء اب .ويمنع من العطاء ابناء الظالع في اطار عملة ومسؤوليته يرفض سياسة الاقصاء والتهميش لاي موظف ايا كانت محافظته .انه المسؤل الذي استحق ان يكون نجاشي اليمن بعدله وانصافه فهو المسؤول الذي لايظلم عندة احد ..بعيناه ينظر للجميع بالتساوي ..
لقد وقف في ظل هذا الوضع في الوسط من الجميع .فلم يكن ليحلل قتل النفس اين كان توجهها وانتمائها الحزبي او الطائفي ولم يسمع منه تصريح يدعو للتفرقة او العنصرية او الطائفيه لم يكن سببا في اراقة دم امرئ في هذا الوطن ..لم يكن ليفرط في سيادة الوطن او امنه واستقراره كما يدعي البعض.فقد مثل اللواء درعا واقي لهذا الوطن يقية من ظربات اعدائة بقوة صلابته وحكمتة السياسيه ..
كما انه لم يرضئ بالاعتداء علئ اي دولة اخرئ سواء بالقول او الفعل
رجل يحب العدل وويتبنئ الانسانيه ..رجل يحترم الدستور ويعمل بالقانون .رجل يسعئ من اجل النهظة ويدعم التنميه .رجل مجتهدبعمله من اجل بناء وطنة ..رجل دولة وبحجم الوطن ..
لم يكن اختيارنا للواء قيادة هذا البلد ناتج عن علاقة لنا باللواء او تربطنا به روابط اسريه كما يعتقد البعض او هناك حسابات سياسيه ..لكل هولاء نقول لا .لاتوجد اي مما ذكر ..وانما هناك مايربطنا وباللواء وبكم انتم ايظا هي تربه هذا الوطن فاللواء من الوطنيين الذين يستحق ان يطلق عليه وطني .ومن الابناء البارين بامنا اليمن .لاجل هذا اخترناه لقيادة بلدنا واستامناه بعد الله علي امننا واستقرارنا .ورضينا به حاكم وواليا عليا...لم يسمع عنه في تاريخ مسيرة عطائة انه ظل في مشواره او اخفق في عطائة .بقدر ماكان خير من سار علي درب من سبقوه في نظالهم وعطايهم وصدقو في حبهم ليمننا الحبيب
انه خيار من خيار من خيار ما انجبته بلادي الحبيب .
نسال الله ان ينقذ بلدنا به او بمن يرضاه لنا هو والله الموفق....نسال الله ان يحفظة ويمننا من كل شرومكروة ..وان يديمة ذخرا لوطننا ..
- منقول من صفحة
- سلطان ناشر