الرئيسية -أخبار -تقارير -تحقيقات -مقالات -حوارات -المحررين -إرشيف -سجل الزوار -راسلنا -بحث متقدم
التاريخ : الخميس 28 مارس - آذار 2024آخر تحديث : 12:59 مساءً
بن لزرق يعلق على التقارب بين بنكي صنعاء وعدن .... ذمار تحتل المرتبة الاولى في كمية الامطار المتساقطة .... تعرف على قصة مأساة ثرية يمنية .... كشف تفاصيل احتطاف واغتصاب وقتل طفلة في عدن .... احكام خارج القانون في عدن .... مقتل الحالمي في لحج .... الروتي في عدن ب1300ريال .... مغترب يمني في امريكا يتبرع بتكاليف عرس ابنه لمعسر في اليمن .... ابن يقتل والدته في عدن .... بشرى سارة لليمنيين بشأن تسليم المرتبات ....
خيارات
طباعة طباعة
أرسل هذا الخبر لصديق أرسل هذا الخبر لصديق
RSS Feed منوع
RSS Feed أخبار
RSS Feed ما هي خدمة RSS 
  أكثر من 50% من اللغات في العالم والبالغ عددها 000 7 لغة معرضة للاندثار
الأربعاء 21 فبراير-شباط 2018 الساعة 08 مساءً / ردفان برس/
 
 

بنماسبة اليوم العالمي للغات ذكر تقرير لليونسكو أن أكثر من 50% من اللغات المحكية حاليا في العالم والبالغ عددها 000 7 لغة معرضة للاندثار في غضون بضعة أجيال، و 96% من هذه اللغات لا يتحدث بها سوى 4% من سكان العالم
مع ذلك، فهي تتعرض جراء العولمة إلى تهديد متزايد أو إلى الاندثار كليا. وحين تضمحل اللغات يخبو كذلك ألق التنوع الثقافي وتبهت ألوانه الزاهية. ويؤدي ذلك أيضا إلى ضياع الفرص والتقاليد والذاكرة والأنماط الفريدة في التفكير والتعبير، أي الموارد الثمينة لتأمين مستقبل أفضل.
أما اللغات التي تعطى لها بالفعل أهمية في نظام التعليم والملك العام فلا يزيد عددها عن بضع مئات، ويقل المستخدم منها في العالم الرقمي عن مائة لغة.
ويُحتفل بهذا اليوم الدولي سنويا من شباط/فبراير 2000 من أجل تعزيز التعدد اللغوي والثقافي.
إن اللغات هي الأدوات الأقوى التي تحفظ وتطور تراثنا الملموس وغير الملموس . لن تساعد فقط كافة التحركات الرامية الى تعزيز نشر الألسن الأم على تشجيع التعدد اللغوي وثقافة تعدد اللغات، وإنما ستشجع أيضاً على تطوير وعي أكمل للتقاليد اللغوية والثقافية في كافة أنحاء العالم كما ستلهم على تحقيق التضامن المبني على التفاهم والتسامح والحوار
لجعل التنمية المستدامة واقعا معاشا، لا بد أن يتاح للراغبين في التعلم امكانية الوصول إلى المعرفة بلغاتهم الأصلية وباللغات الأخرى. فاكتساب المهارات الأساسية لا يكون إلا من خلال إتقان اللغة الأولى أو اللغة الأم. واللغات المحلية — وتضطلع لغات الأقليات والشعوب الأصلية بدور مهم في تعزيز المستقبل المستدامة من خلال نقلها الثقافات والقيم والمعارف التقليدية.
ويدعم اليوم الدولي للغة الأم المقصد 6 من مقاصد الهدف 4 من أهداف للتنمية المستدامة، التي تنص على: ‘‘ضمان أن تلمّ نسبة كبيرة جميع الشباب من الكبار، رجالاً ونساء على حد سواء، بالقراءة والكتابة والحساب بحلول عام 2030’’.

 

مواضيع مرتبطة
هل قوارير البلاستيك تسبب السرطان حقا ؟
الذكاء الاصطناعي يهدد العالم أجمع!
رجيم “ماء الباذنجان” لخسارة وزنك الزائد في غضون أسبوع!
رحيل هوكينج أحد عباقرة العصر الحديث
اتفاقية نفطيو بين شركة اماراتية ةاخرى صينية
اكتشاف طريقة جديدة لحماية الأوعية الدموية من التصلب
العثور على "مدينة الهرم" المفقودة في المكسيك
الريحان يضيف مذاقا خاصا لهذه الأطباق
أم بامريكا تقتل طفليها قربانا لطقوس دينية
مسلحون يستولون ملايين الدولارات من عربة مدرعة فى سويسرا

جميع الحقوق محفوظة © 2009-2024 ردفان برس
برنامج أدرلي الإصدار 7.2، أحد برمجيات منظومة رواسي لتقنية المعلومات والإعلام - خبراء البرمجيات الذكية
انشاء الصفحة: 0.126 ثانية