الرئيسية -أخبار -تقارير -تحقيقات -مقالات -حوارات -المحررين -إرشيف -سجل الزوار -راسلنا -بحث متقدم
التاريخ : الخميس 28 مارس - آذار 2024آخر تحديث : 12:59 مساءً
بن لزرق يعلق على التقارب بين بنكي صنعاء وعدن .... ذمار تحتل المرتبة الاولى في كمية الامطار المتساقطة .... تعرف على قصة مأساة ثرية يمنية .... كشف تفاصيل احتطاف واغتصاب وقتل طفلة في عدن .... احكام خارج القانون في عدن .... مقتل الحالمي في لحج .... الروتي في عدن ب1300ريال .... مغترب يمني في امريكا يتبرع بتكاليف عرس ابنه لمعسر في اليمن .... ابن يقتل والدته في عدن .... بشرى سارة لليمنيين بشأن تسليم المرتبات ....
خيارات
طباعة طباعة
أرسل هذا الخبر لصديق أرسل هذا الخبر لصديق
RSS Feed محلية
RSS Feed أخبار
RSS Feed ما هي خدمة RSS 
  الحُديدة تترقّب وصول الفريق الأممي: الهدنة سارية رغم الخروقات
الأربعاء 19 ديسمبر-كانون الأول 2018 الساعة 08 صباحاً / ردفان برس/
 
 

من المرتقب أن يصوّت مجلس الأمن، الأسبوع الجاري، على مشروع قرار بريطاني داعم لاتفاق الحديدة، توازياً مع وصول الفريق الأممي المكلّف الإشراف على تنفيذ الاتفاق إلى اليمن. وفي الانتظار، تبدأ «لجنة التنسيق» اجتماعاتها، في ظل توقعات بأن يكتمل عملها في غضون 21 يوماً
تنطلق، اليوم الأربعاء، اجتماعات «لجنة تنسيق إعادة الانتشار» المعنية بتطبيق اتفاق الحديدة، الذي أسفرت عنه مشاورات السويد. انطلاقة تبدو مُعزّزة بسريان وقف إطلاق النار في المحافظة ليل الاثنين ـــ الثلاثاء على نحو مُرضٍ، على رغم بعض الخروقات التي لم تفسد حالة الهدنة. وفي انتظار وصول المراقبين الأمميين إلى اليمن لتدعيم عملية تنفيذ الاتفاق، تتواصل المشاورات في مجلس الأمن الدولي في شأن مشروع القرار البريطاني الداعم للمهمة الجديدة، والداعي إلى تسهيل وصول المساعدات.
وأفاد المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، ستيفان دوجاريك، مساء أمس، بأن المنظمة الدولية ستعقد، اليوم، الاجتماع الأول لـ«لجنة تنسيق إعادة الانتشار» عبر دائرة تلفزيونية مغلقة، بهدف التباحث في «السَّحب المتبادل والكامل لكل القوات من مدينة الحديدة وموانئ الحديدة والصليف ورأس عيسى». وأشار دوجاريك إلى أن هذا الانسحاب «سيكتمل على أقصى تقدير خلال 21 يوماً بعد دخول وقف إطلاق النار حيّز التنفيذ». وجاءت تصريحات المتحدث الأممي بعدما أعلنت حكومة الرئيس المنتهية ولايته عبد ربه منصور هادي، على لسان وزير خارجيتها خالد اليماني، أسماء مندوبيها في اللجنة المذكورة، وعددهم ثلاثة. وكان الناطق باسم حركة «أنصار الله»، رئيس وفدها التفاوضي محمد عبد السلام، قد أعلن من جهته، أول من أمس، أسماء ممثلي حكومة الإنقاذ في «لجنة التنسيق»، وهم ثلاثة أيضاً.
ويأتي انطلاق اجتماعات «لجنة التنسيق» في وقت دخلت فيه الهدنة في محافظة الحديدة حيّز التنفيذ، بدءاً من ليل الاثنين ـــ الثلاثاء. وعلى رغم أن اشتباكات اندلعت عند أطراف مركز المحافظة، توازياً مع تسجيل عمليات قصف باتجاه الأحياء السكنية في عدد من المديريات، خصوصاً في الحالي والتحيتا وحيس، إلا أن ذلك لم يمنع عودة الهدوء. وحمّل المتحدث باسم الجيش اليمني واللجان الشعبية، يحيى سريع، «قوى العدوان المسؤولية الكاملة عن أي خرق لاتفاق وقف إطلاق النار، وما يترتب عنه من نتائج وضحايا»، مؤكداً في الوقت نفسه التزام التهدئة و«إبلاغ لجنة التنسيق المشتركة بما يحدث من خروقات». واتهم سريع «قوى العدوان باستغلال تأخّر وصول اللجنة المكلّفة من الأمم المتحدة الإشراف على وقف إطلاق النار».
   يطالب مشروع القرار البريطاني بعدم عرقلة وصول المساعدات الإنسانية
ويُنتظر أن يتوجّه الجنرال الهولندي المتقاعد، باتريك كامييرت، هذا الأسبوع، إلى اليمن برفقة فريق أممي، للإشراف على تنفيذ اتفاق الحديدة. ووفقاً للمتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، فإن هذا الفريق «ليس بعثة لحفظ السلام، ولن يكون مسلّحاً»، بل هو «جزء من التفويض الحالي للمبعوث الأممي، مارتن غريفيث». وأشار دوجاريك إلى «(أننا) نتطلّع إلى دعم قوي جداً من مجلس الأمن». دعم يرتقب أن تتلقّاه البعثة الأسبوع الجاري أيضاً، في ظلّ ترجيح دبلوماسيين تصويت مجلس الأمن في غضون أيام على مشروع قرار وزّعته بريطانيا أول من أمس على الأعضاء، يدعم طلب الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، نشر مراقبين أمميين في الحديدة قبيل نهاية الشهر الحالي. ويطالب المشروع جميع الأطراف بـ«اتخاذ مزيد من الخطوات لتسهيل دخول الإمدادات التجارية والإنسانية دون عوائق، بما في ذلك المواد الغذائية والوقود والأدوية وغيرها من الواردات الأساسية، والعاملين في المجال الإنساني، إلى البلاد وعبرها»، ويطالب أيضاً بـ«ضخّ العملية الأجنبية بأسرع وقت في اقتصاد البلاد»، ويدين «الهجمات العشوائية التي تستهدف المدنيين»، ويلزم الأمين العام بأن «يوافي مجلس الأمن بتقرير أسبوعي عن الوضع في اليمن».
السودان: لا انسحاب من اليمن
نفى السودان وجود توجّه لديه لسحب قواته المشاركة في عمليات تحالف العدوان على اليمن. وقال رئيس أركان الجيش، كمال عبد المعروف، عقب لقائه نظيره السعودي فياض الرويلي في الخرطوم، إنه «لا اتجاه لسحب القوات السودانية من اليمن حسب ما يتردّد». وأشار إلى أن رئيسه عمر البشير شدّد، خلال لقائه الرويلي، على ضرورة «رفع مستوى التعاون» وتعزيز «الشراكات الاستراتيجية». ونقل الرويلي، في وقت سابق، عن البشير قوله إن «قواتنا ستظلّ موجودة حسب تعهداتنا»، و«(إننا) جاهزون للدفع بالمزيد». وكانت وزارة الدفاع قد أعلنت، في أيار/ مايو الماضي، أنها تُقيّم إيجابيات مشاركة قواتها في حرب اليمن وسلبياتها. وجاء هذا الإعلان بعدما تزايدت الدعوات في الداخل السوداني إلى سحب تلك القوات.
الاخباراللبنانية

 

اكثر خبر قراءة محلية
ابن يقتل والدته في عدن
مواضيع مرتبطة
يمني: تعرضت للتعذيب في سجن تابع للإمارات
قناة بريطانية تكشف التعذيب الوحشي داخل سجون الإمارات ...
الأرصاد يتوقع أجواء باردة على المرتفعات الجبلية
فرنساوبريطانياتؤكدان دعمهمالإتفاق ستوكهولم
عبدالسلام يصف قرار مجلس الأمن الداعم لاتفاق السويد بالإيجابي
عبدالسلام: سلمنا أسماء ممثلينا في لجنة التنسيق للأمم المتحدة
مشروع قرار دولي يبحث اتخاذ إجراء لدعم اتفاق السويد بشأن الحديدة
مجلس النواب يدعو دول العدوان تنفيذ اتفاق السويد ووقف إطلاق النار في الحديدة
عبث بـ«اتفاق السويد» «التحالف» يخرق هدنة الحديدة
مؤسسة الاتصالات تحذر تحالف العدوان من المساس بمنشآت الاتصالات بالحديدة

جميع الحقوق محفوظة © 2009-2024 ردفان برس
برنامج أدرلي الإصدار 7.2، أحد برمجيات منظومة رواسي لتقنية المعلومات والإعلام - خبراء البرمجيات الذكية
انشاء الصفحة: 0.237 ثانية