الرئيسية -أخبار -تقارير -تحقيقات -مقالات -حوارات -المحررين -إرشيف -سجل الزوار -راسلنا -بحث متقدم
التاريخ : الإثنين 20 مايو 2024آخر تحديث : 09:27 صباحاً
الكشف عن حالة رجل اعمال تعرض لمحاولة اغتيال بعدن .... اعتقال احد ملاك شركة الصلاحي للصرافة .... انفجار عنيف هز عدن قبل قليل .... بيان هام من وزارة الاتصالات .... عدن تشهد اول وفاة سببها انعدام الكهرباء .... وفاة شاب غرقا في شبوة .... رجل الكهف في سقطرى .... هذا مايقوم به الافارقة في شبوة .... الجراد يغزو اليمن قريبا .... تهديد صحفي في عدن بالتصفية اذا لم يتوقف عن الكتابة ....
خيارات
طباعة طباعة
أرسل هذا الخبر لصديق أرسل هذا الخبر لصديق
RSS Feed محلية
RSS Feed أخبار
RSS Feed ما هي خدمة RSS 
  صحيفة الثورة تخاطب قيادات المشترك..كفى زيفاً يا هؤلاء..!!
السبت 18 ديسمبر-كانون الأول 2010 الساعة 11 مساءً / ردفان برس:
 
   

  • اللافت للنظر أن من يتحدثون عن اتفاق فبراير ويتهمون الآخرين بخرقه، يجهلون تماماً أن الشعب اليمني الذي يحاولون اليوم تزييف وعيه وتضليله يعرف جيداً أن من انقلب على ذلك الاتفاق ليس سواهم، وأنهم من سارعوا إلى وأده وذبحه من الوريد إلى الوريد عبر استبداله بما يسمى « وثيقة الإنقاذ » الارتدادية التي اصطفوا خلفها للانقلاب على الديمقراطية.
  • كما يعلم الشعب أن ذلك الاتفاق الذي كان يهدف إلى مناقشة التعديلات الدستورية وتطوير النظام السياسي والانتخابي وتعديل قانون الانتخابات وتشكيل اللجنة العليا للانتخابات، هم من داسوا عليه باختزاله في مصطلح « تسوية الملعب السياسي » و"تهيئة المناخ للحوار" وعمدوا في الوقت ذاته إلى المماطلة والتسويف والتعطيل وإضاعة عامين كاملين في التهريج والتحريض على العنف والفوضى ومحاولة الوصول بالبلاد إلى الفراغ الدستوري، وذلك عبر نزوع بعض قيادات أحزاب "اللقاء المشترك" إلى تأزيم الحياة السياسية وإعادة إنتاج أزمة ١٩٩٣م التي أفرزت حرب صيف عام ١٩٩٤م ومحاولة الانفصال التي وإن كانت انقلاباً على الوحدة في شكلها فقد كانت انقلاباً على الديمقراطية ونتائجها بعد الانتخابات النيابية التي جرت في أبريل ١٩٩٣م!.
  • وإن من انقلبوا « اتفاق فبراير » هم من يكررون اليوم نفس ذلك الخطأ الذي دفع ثمنه الشعب اليمني باهظاً، مع فارق أن الانتهازيين الجدد لم يضعوا في حسبانهم أن الواقع قد تغير،وأن الشعب اليمني بات اليوم قادراً على التمييز بين الغث والسمين،وبين الحق والباطل، وبين من يعمل لصالحه ومن يعمل ضده ويلهث وراء مصالحه الذاتية والأنانية، ويسعى لهدم المعبد فوق رؤوس الجميع، ولو كان ذلك عبر التحالف مع عصابات المافيا واللصوص والقتلة والمخربين.
  • ولو أدرك أولئك الغارقون في أوهامهم هذه الحقيقة لما استغرقوا في تلك الأوهام والزيف، ولكنه التحجر والعناد وعدم الفهم المركب الذي سيقود أصحابه إلى سقوط مريع، حتى وإن تستروا بثياب الناسكين!!.
 

- نقلا عن صحيفة الثورة:


 

تعليقات:
1)
العنوان: حج وبيع مسابح
الاسم: معارض مستقل
اولا المعرضة معهم حق والف حق لان من عايش هذا النضام وشاف تعاملة معا المواطن المسكين الغلابان عرف سؤنيتة الشريرة؟والضحك على الجهلا والعجزة والمتخلفين من القبايل وبهذلتهم بحجج واوهام زائفة وهم مساكين يصدقو على نياتهم حتاء انة يخادع الاجانب حتاء انعدمت الثقة تمامن بللة كيف يزورو كلشي حتاء البطائق والجوازات والختوم حق الدخلة والخرجة
السبت 18/ديسمبر-كانون الأول/2010 11:46 مساءً
الإخوة / متصفحي موقع ردفان برس نحيطكم علماُ ان
  • اي تعليق يحتوي تجريح او إساءة إلى شخص او يدعو إلى الطائفية لن يتم نشره
  • أي تعليق يتجاوز 800 حرف سوف لن يتم إعتماده
  • يجب أن تكتب تعليقك خلال أقل من 60 دقيقة من الآن، مالم فلن يتم إعتماده.
اضف تعليقك
اسمك (مطلوب)
عنوان التعليق
المدينة
بريدك الإلكتروني
اضف تعليقك (مطلوب) الأحرف المتاحة: 800
التعليقات المنشورة في الموقع تعبر عن رأي كاتبها ولا تعبر عن رأي الموقع   
اكثر خبر قراءة محلية
انتشار تعاطي المخدرات بين النساء في عدن
مواضيع مرتبطة
مسلحو طماح يختطفون ضابطا بالشرطة العسكرية
عناصر القاعدة تتوافد الى الحبيلين لمساندة الحراك قبيل عملية عسكرية متوقعة
نائب الرئيس الايراني في صنعاء لترميم العلاقات الثنائية
ويكيليكس: بامكان القاعدة الحصول على مواد مشعة في اليمن
نيابة الأموال تحقق باتهامات بفساد مدير ونائب قسم شرطة
مسؤول امريكي: القاعدة في اليمن أخطر من تنظيم بن لادن
إدانة برلمانية للاعتداء على العتواني والجناة على صلة بقضية عبدالله عبدالعالم
تعزيزات عسكرية تصل لحج بعد مقتل المطلوب طنبح
هيئة الدفاع عن الوحدة بردفان تدعو السلطة المحلية وأجهزة الامن لفرض هيبة القانون
طنبح يلقى مصرعه في اشتباك مع افراد من الجيش بالحبيلين

جميع الحقوق محفوظة © 2009-2024 ردفان برس
برنامج أدرلي الإصدار 7.2، أحد برمجيات منظومة رواسي لتقنية المعلومات والإعلام - خبراء البرمجيات الذكية
انشاء الصفحة: 0.026 ثانية