الرئيسية -أخبار -تقارير -تحقيقات -مقالات -حوارات -المحررين -إرشيف -سجل الزوار -راسلنا -بحث متقدم
التاريخ : السبت 27 إبريل-نيسان 2024آخر تحديث : 11:00 صباحاً
انتشار تعاطي المخدرات بين النساء في عدن .... مقتل مواطن في ابين .... تعرف على سبب منع شمس الكويتية من العمل في العراق .... مليون مشترك لمحفظة جوالي الإلكترونية خلال فترة وجيزة .... وفاة شخص في عدن تعرف على السبب .... الهرري بعد عدن يظهر في المخا .... ضباط الشرطة الألمانية دون سراويل .... والد الطفلة حنين يتوعد بالانتقام لمقتل طفلته .... مقتل شقيقين بطريقة بشعة في المخا بتعز .... علبة تمر تتسبب بمقتل شخصين في عدن ....
خيارات
طباعة طباعة
أرسل هذا الخبر لصديق أرسل هذا الخبر لصديق
RSS Feed محلية
RSS Feed أخبار
RSS Feed ما هي خدمة RSS 
  تحذير أميركي من السفر إلى السعودية
الأربعاء 22 نوفمبر-تشرين الثاني 2017 الساعة 10 صباحاً / دفان برس/
 
 

تقرير دولي جديد يضاف إلى سلسلة تقارير وتصريحات سابقة كلها تحذر من المأساة المقبلة على اليمن. وبينما لا يبدو أن السعودية تنوي فكّ، أو حتى تخفيف الحصار، صدر تحذيران، الأول أميركي والثاني من «أنصار الله»
تزامناً مع تحذير دراسة أميركية من «سقوط آلاف الأبرياء، بينهم أطفال، ضحايا» للحصار الذي تفرضه السعودية على اليمن، حذّرت وزارة الخارجية الأميركية رعاياها من السفر إلى المملكة بسبب «التهديدات الإرهابية وخطر الصواريخ الباليستية»، في مشهد يعكس أبرز «إنجازات» العدوان بعد عامين ونصف عام.
ومنذ إعلان بدء «الحرب الخاطفة» على اليمن في آذار 2015، تزاحمت التقارير الإعلامية الداعمة للعمليات العسكرية، واضعة إياها في سياق «الضربات الاستباقية من أجل حماية استقرار المملكة (السعودية) وشعبها والأمة الإسلامية كاملة» من خطر «ميليشيات الحوثي الإيرانية». لكن، من اليوم الأول، حاول تحالف العدوان «تطهير» الحدود السعودية ــ اليمنية، وتدمير المنظومات الصاروخية للجيش اليمني والقضاء على منصات الصواريخ الباليستية التابعة لحركة «أنصار الله»، من دون جدوى!
وبينما نجحت الرياض، إلى حد ما، في إخفاء الخسائر المادية والبشرية الكبيرة التي مُني بها العدوان، فإن فشلها في تحقيق أي من أهدافها، وفي مقدمتها «سحق» الحركة و«إعادة الشرعية»، تجلّى بوضوح مع سقوط صاروخ باليستي على مطار الملك خالد الدولي في الرياض مطلع الشهر الجاري، وهو الذي اعترفت بسقوطه رسمياً على الأقل.
«الصاروخ» دفع الولايات المتحدة إلى تحذير رعاياها من مخاطر السفر إلى السعودية، التي أغلقت المنافذ البرية والجوية والبحرية اليمنية منذ نحو أسبوعين، وذلك في خطوة حذّرت شبكة «نظم الإنذار المبكر من المجاعات» من أنها ستؤدي إلى «سقوط آلاف الضحايا، بينهم أطفال، يومياً نتيجة نقص الغذاء وانتشار الأمراض».
وفي تقرير نشرته أمس، حذّرت الشبكة، التي استخدمت مقياس «اي بي سي» المعترف به دولياً لتصنيف درجات الأمن الغذائي، من التداعيات الإنسانية للحصار المفروض على أهم المنافذ البرية والجوية والبحرية، ولا سيما أن اليمن «حتى قبل الحصار... كان (فيه) 15 مليون شخص في أزمة (الدرجة 3 على المقياس) أو أسوأ».

استمرار الحصار
سيرفع مستوى المجاعة إلى درجة 5 وفق مقياس دولي

وتواصل السعودية، للأسبوع الثالث على التوالي، إغلاق ميناء الحديدة، «العمود الفقري للعمليات الإنسانية»، إذ يدخل منه نحو 80% من الإمدادات الغذائية» إلى البلد الذي يستورد 90% من حاجاته الأساسية.
في هذا السياق، أكّد التقرير أن «إطالة أمد إغلاق الموانئ الرئيسية يهدد بتدهور لم يسبق له مثيل في الأمن الغذائي ليصل إلى درجة المجاعة (الدرجة 5 على المقياس) في مناطق شاسعة من البلاد»، داعياً إلى «الرفع الفوري للحصار المفروض على كل الموانئ وإعادة فتحها أمام المساعدات الانسانية».
وارتفعت في الأيام الماضية الأصوات المنددة بـ«العقاب الجماعي» الذي أنزلته الرياض بكل المحافظات اليمنية، وأبرزها اتهام الأمم المتحدة تحالف العدوان بالتسبب في «أكبر مجاعة يشهدها العالم منذ عقود طويلة، ضحاياها بالملايين» إذا لم يرفع الحصار ويوقف ما وصفه الأمين العام للمنظمة، أنطونيو غوتيريس، بـ«الحرب الغبية».
وبعد سنتين ونصف من الحرب، وضعت الولايات المتحدة، أمس، السعودية على قائمة الدول التي تحذّر رعاياها من مخاطر السفر إليها. وقالت الخارجية الأميركية إن «الصواريخ الباليستية التي تستهدف المملكة، وآخرها الصاروخ الذي استهدف مطار الملك خالد، وكذلك القذائف المدفعية التي تطلق بصورة روتينية باتجاه المدن السعودية الحدودية» تشكّل تهديداً لحياة مواطنيها.
وأضافت الوزارة أن «التهديدات الإرهابية لا تزال موجودة في أنحاء السعودية، بما في ذلك المدن الرئيسية كالرياض وجدة... من الممكن أن تحدث هجمات دون سابق إنذار»، مشيرة إلى أن «التنظيمات الإرهابية ــ ومنها تنظيم داعش وجماعات تابعة له ــ استهدفت السعودية والمصالح الغربية، والمساجد ومواقع دينية للشيعة والسُّنة، وأماكن يرتادها الأميركيون».
كذلك حظرت «الخارجية» سفر موظفي الحكومة الأميركية وعائلاتهم إلى مدينة القطيف وضواحيها في المنطقة الشرقية ومحافظة الأحساء لـ«أسباب أمنية».
يأتي التحذير الأميركي بعد ساعات من تأكيد الناطق الرسمي لـ«أنصار الله»، محمد عبد السلام، أن «لا حماية لقوى العدوان التي أوغلت في وحشيتها وعدوانيتها بحق الشعب اليمني من الصواريخ اليمنية وأن الميدان كفيل بالرد»، مشيراً إلى أن «إطراء العدو الإسرائيلي على النظامين السعودي والإماراتي يكفي لنزع عروبتهما، وانكشافهما كخناجر مسمومة لا تقل خطراً عن عدو الأمة».
(الأخبار)





 

اكثر خبر قراءة محلية
علبة تمر تتسبب بمقتل شخصين في عدن
مواضيع مرتبطة
مصرع عدد من المرتزقة بالجوف:
الجيش واللجان يستعيدون السيطرة على موقع بيت المدد في الهاملي
الأمم المتحدة: التحالف العربي يتجاهل طلباتنا بإيصال المساعدات إلى اليمن
تحالف العدوان يعلن رفع الحضر عن مطار صنعاء وميناء الحديدة
زلزال بقوة 4.6 درجة يضرب اليمن
3 وفيات بمرض الخناق بعد عودة انتشاره باليمن
مجزرة جديدة للعدوان بالحديدة ضحايها 12 مواطنا
فريق فني ينجح في اعادة تشغيل مطار صنعاء الدولي
قنص 3جنود سعوديين ودك تجمعات بعسير:
كسر زحف كبير على موقع الشرفة بنجران
الصليب الأحمر يدق ناقوس الخطر حول أزمة المياه النظيفة في اليمن
هجوم وقصف نوعي قبالة منفذ علب في عسير

جميع الحقوق محفوظة © 2009-2024 ردفان برس
برنامج أدرلي الإصدار 7.2، أحد برمجيات منظومة رواسي لتقنية المعلومات والإعلام - خبراء البرمجيات الذكية
انشاء الصفحة: 0.086 ثانية