الرئيسية -أخبار -تقارير -تحقيقات -مقالات -حوارات -المحررين -إرشيف -سجل الزوار -راسلنا -بحث متقدم
التاريخ : الخميس 25 إبريل-نيسان 2024آخر تحديث : 09:24 صباحاً
مقتل مواطن في ابين .... تعرف على سبب منع شمس الكويتية من العمل في العراق .... مليون مشترك لمحفظة جوالي الإلكترونية خلال فترة وجيزة .... وفاة شخص في عدن تعرف على السبب .... الهرري بعد عدن يظهر في المخا .... ضباط الشرطة الألمانية دون سراويل .... والد الطفلة حنين يتوعد بالانتقام لمقتل طفلته .... مقتل شقيقين بطريقة بشعة في المخا بتعز .... علبة تمر تتسبب بمقتل شخصين في عدن .... في عدن المعوز بـ1000سعودي ....
خيارات
طباعة طباعة
أرسل هذا الخبر لصديق أرسل هذا الخبر لصديق
RSS Feed محلية
RSS Feed أخبار
RSS Feed ما هي خدمة RSS 
  لماذا تقاتل ممالك الخليج في اليمن؟
الإثنين 15 يناير-كانون الثاني 2018 الساعة 08 صباحاً / ردفان برس/
 
 
 
لماذا تقاتل ممالك الخليج في اليمن؟ … “عبر قوافل النفط” عنوان مقال أليكسي تشيتشكين، في “كوريير” للصناعات العسكرية، عن علاقة تطور الوضع في اليمن بآفاق تصدير النفط من شبه الجزيرة العربية.
وجاء في المقال أن تطور الوضع في اليمن يرجع إلى حد كبير إلى آفاق صادرات النفط من دول شبه الجزيرة العربية.
فوفقا للمقال، يمكن أن يصل تدهور علاقة الممالك العربية مع إيران إلى إغلاق مضيق هرمز… الذي يتم عبره نقل أكثر من 80 في المئة من الحجم الكلي للنفط ومنتجاته والغاز المسال من الإمارات العربية المتحدة وقطر والبحرين والكويت.
وفي هذه ال حالة- يقول كاتب المقال- من الممكن جدا أن نتفق مع أطروحة أن موانئ جنوب اليمن على المحيط الهندي تكتسب أهمية استراتيجية للبلدان العربية. الشيء نفسه يمكن أن يقال عن العمانية. خاصة وأن خطوط أنابيب النفط العابرة للبلدان العربية إلى موانئ إسرائيل (حيفا) ولبنان (طرابلس وصيدا) وسوريا (بانياس، طرطوس) متوقفة منذ أواخر الستينات – أوائل الثمانينيات.
ولهذا السبب تم تطوير مشاريع الاستغناء عن البحر الأحمر، حيث تتعرض الناقلات للهجوم على نحو متزايد من قبل القراصنة… وبدأ بالفعل يعمل خط أنابيب النفط من المملكة العربية السعودية وخط أنابيب الغاز من دولة الإمارات العربية المتحدة إلى ساحل عمان. ولكن الأنابيب إلى موانئ جنوب اليمن بالمقارنة مع هذه الطرق تسمح بتقصير طريق الذهب الأسود. وينص المشروع السعودي الذي من المقرر أن يربط بين نفط الكويت والبحرين وجنوب العراق، على توفير موقع للشحن في عدن.
ويضيف المقال أن الوضع الجغرافي يحفز المنافسة بين عمان واليمن على طرق تصدير النفط الجديدة. ولكن، في الحالة الأولى، لا يمكن للرياض أن تؤثر على الوضع بالوسائل العسكرية والسياسية. وبالإضافة إلى ذلك، هناك بين عمان والمملكة العربية السعودية خلافات حدودية. والسلطات في السلطنة لا تميل إلى الاتفاق مع دور الزعامة الذي تلعبه المملكة العربية السعودية في المنطقة، على الرغم من أن عبور النفط، مفيد لعمان. ولذلك، فلا ينتظر من السلطنة مشاركة فعالة في مشروع جنوب اليمن.
علاوة على ذلك، يمكن أن تنتشر الفوضى من البلد المجاور إلى منطقة ظفار العمانية. فيعيد المقال قارئه إلى سبعينيات وأوائل ثمانينيات القرن الماضي، حين أثارت جمهورية اليمن الجنوبي الديمقراطية الشعبية، بدعم من الاتحاد السوفييتي، انفصال ظفار عن عمان. ومن الممكن أن يوجد مثل هذا السيناريو اليوم.

المصدر: روسيا اليوم


 

اكثر خبر قراءة محلية
علبة تمر تتسبب بمقتل شخصين في عدن
مواضيع مرتبطة
«التحالف» ينذر أهالي المهرة: السكوت أو «الفتنة»! 
اعدادملفات جرائم حرب المرتكبة في اليمن
اجتماع بصنعاء يناقش السبل الكفيلة لضبط سعر الصرف ومحاسبة المتلاعبين
منظمة ألمانية تناشد أوروبا للعمل على رفع الحصار عن اليمن
بحاح يكشف سبب ارتفاع سعر الدولار
صحيفة سويسرية: ما هي "أطماع" الإمارات في اليمن؟
غابرييل يصف الوضع في اليمن بأكبر كارثة إنسانية في العالمv
الصماد يوجه بالافراج عن جليدان والمشرقي
الإمارات تحاول تزوير تاريخ سقطرى وتبديل هويتها
الحكومة الألمانية المرتقبة تقرر وقف صادرات السلاح للسعودية

جميع الحقوق محفوظة © 2009-2024 ردفان برس
برنامج أدرلي الإصدار 7.2، أحد برمجيات منظومة رواسي لتقنية المعلومات والإعلام - خبراء البرمجيات الذكية
انشاء الصفحة: 0.102 ثانية