الرئيسية -أخبار -تقارير -تحقيقات -مقالات -حوارات -المحررين -إرشيف -سجل الزوار -راسلنا -بحث متقدم
التاريخ : الخميس 25 إبريل-نيسان 2024آخر تحديث : 09:24 صباحاً
مقتل مواطن في ابين .... تعرف على سبب منع شمس الكويتية من العمل في العراق .... مليون مشترك لمحفظة جوالي الإلكترونية خلال فترة وجيزة .... وفاة شخص في عدن تعرف على السبب .... الهرري بعد عدن يظهر في المخا .... ضباط الشرطة الألمانية دون سراويل .... والد الطفلة حنين يتوعد بالانتقام لمقتل طفلته .... مقتل شقيقين بطريقة بشعة في المخا بتعز .... علبة تمر تتسبب بمقتل شخصين في عدن .... في عدن المعوز بـ1000سعودي ....
خيارات
طباعة طباعة
أرسل هذا الخبر لصديق أرسل هذا الخبر لصديق
RSS Feed محلية
RSS Feed أخبار
RSS Feed ما هي خدمة RSS 
  كتائب أبوظبي للإعدام في اليمن
الخميس 18 أكتوبر-تشرين الأول 2018 الساعة 02 مساءً / ردفان برس/
 
 


** أبوظبي تقود فرق موت هائجة لتصفية الخصوم وتحقيق مطامع سياسية اقتصادية
** مرتزقة من أنحاء العالم تجمعهم أبوظبي في اليمن لتنفيذ الإغتيالات
** معظم من تغتالهم الإمارات هم من دعاة وحدة اليمن ورفض انفصاله
** صحفيون ومدرسون وأئمة المساجد وقياديون.. الكل في مرمى أبوظبي
** الإمارات تغتال شخصيات مؤيدة ومتعاونة مع المملكة والرياض تصمت!
** أبو العباس.. إرهابي مدعوم من الإمارات وراء 200 جريمة اغتيال
** العباس مدرج في قائمة ممولي الإرهاب الصادرة عن أمريكا ودول الخليج.. وأبوظبي تصر على دعمه
** إحصائيات يمنية تعرض نحو 400 محاولة إغتيال نفذتها الإمارات لشخصيات معارضة لها


تعبث دولة الإمارات العربية المتحدة بكل أجهزتها الأمنية في أمن واستقرار اليمن الهش من خلال تنفيذها عمليات اغتيال واسعة وبشكل ممنهج حيث أكدت تحقيقات دولية إن دولة الإمارات استخدمت شركات مرتزفة في تنفيذ مسلسل إغتيالات ضد أشخاص لايحبهم محمد بن زايد ولايروق لهم..
وتعود كل يوم موجة الإغتيالات الإماراتية إلى مدينة عدن تحديداً لتواصل حصد المزيد من المدنيين ، فالمدينة التي تعاني من أزمة خانقة للمشتقات النفطية وانقطاعات شبة متواصلة للكهرباء وإنعدام شبه تام للخدمات وغلاء فاحش حول حياة السكان إلى جحيم ، تواجة اليوم مسلسل الموت الإماراتي الهائج وسلسلة التصفيات الجسدية التي أنتقلت من المرحله الأولى إلتي أودت بحياة العشرات من أئمة وخطباء المساجد وقيادات عسكرية ومدنية مناهضة للمشروع الإماراتي إلى تصفية مدراء المدارس والقيادات التربوية .
فبعد اغتيال أبوظبي لقيادي تربوي موالى لحزب الأصلاح في حي إنما قام مسلحون مجهولون بغتيال الاستاذ رمزي محمد الزغير الذي يعمل مديرا لمدرسة البنيان اثناء خروجة من المدرسة ، ووفقا للمصادر فأن قتلت الزغير نفذوا الجريمة بحرية تامة مستخدمين سيارة هايلوكس وبعد ان اردو الزغير وابلاً من الرصاص اخترقت صدرة ورأسة واطرافة لاذوا بالفرار بإتجاه مدرسة الزهراء في المنصورة دون ان يوقفهم احد .
جربمة إغتيال مدير مدرسة البنيان الأهلية لم تكن الأولى ولا الأخيره ، بل تأتي في إطار التصفيات التي تقودها الإمارات عبر أذرعها الأمنية ضد قيادات في حزب الإصلاح .
وضمن مسلسل الاغتيالات الإماراتي في عدن اغتال مسلحون صحفياً يمنيا، أمام منزله في مدينة الضالع. وقالت مصادر محلية لـ»الموقع بوست»، إن مسلحين اغتالوا الصحفي زكي السقلدي، أمام منزله وسط مدينة الضالع. ويعتبر زكي السقلدي هو عضو الدائرة السياسية في حزب الاصلاح بالضالع.
وفي تحقيق مطول كشفت صحيفة "الواشنطن بوست" الأمريكية أن السعودية والإمارات بالرغم من تحالفهما في الحرب باليمن، فإن لديهما أجندات مختلفة من وراء الدخول في تلك الحرب.
وفي التقري للصحيفة الإمارات والمليشيات المدعومة من قِبلها، بالوقوف وراء عمليات اغتيال أئمة المساجد في عدن، خاصة أولئك الذين ينادون بالوحدة اليمنية، ويرفضون دعوات الانفصال التي تدعمها الإمارات.
ومنذ أكتوبر الماضي، زادت وتيرة عمليات الإغتيال الإماراتية التي تستهدف رجال الدين، حيث تشير الإحصائيات إلى مقتل نحو 15 رجل دين، حيث تعرض جميعهم لهجمات بإطلاق نار على سياراتهم أو بالقرب من مساجدهم؛ الأمر الذي دفع العشرات من رجال الدين إلى الفرار من عدن وبعض المناطق القريبة منها.
ولفتت الصحيفة إلى أنه "كان لرجال الدين مهمة تصدُّر المشهد باعتبارهم قادة مجتمع بارزين، وهو ما جعل منهم أهدافاً للإمارات.
وبحسب "الواشنطن بوست"، فإن عمليات القتل التي تستهدف رجال الدين في عدن مرتبطة بالصراع على السلطة بين حلفاء الولايات المتحدة هناك، السعودية والإمارات، فعلى الرغم من أن البلدين دخلا غمار الحرب في اليمن ضد الحوثيين ضمن تحالف واحد، فإن لكليهما رؤى مختلفة لمستقبل اليمن.
والمعلوم أن العديد ممن تم اغتيالهم من رجال الدين ينتمون إلى حزب الإصلاح الإسلامي السياسي المعروف، والذي ينظر إليه السعوديون على أنه حليف حيوي لإعادة بناء اليمن، في حين يعتبر الإماراتيون أعضاء حزب الإصلاح خطرين متطرفين مرتبطين بجماعة الإخوان المسلمين.
ومن الواضح أن جل من تمت تصفيتهم إماراتياً من رجال الدين كانوا يدعون إلى ضرورة بقاء اليمن موحَّداً، في حين أن المجموعات المسلحة التابعة للإمارات تفضل فصل الجنوب اليمني عن الشمال.
ومع استمرار عمليات التصفية التي تستهدف خصوصاً شخصيات أمنية وأئمة ومشايخ، تتجدد الاتهامات الموجهة إلى الإمارات بالوقوف خلف تلك العمليات، في مسعى منها للتخلص من خصومها أو حتى من تحتمل أنهم خصومها.
اتهامات لا يقتصر إطلاقها على القيادات والفصائل الجنوبية المناوئة لأبو ظبي، بل يشمل كذلك شخصيات «إصلاحية» لم تعد تجد حرجاً في انتقاد السياسات السعودية – الإماراتية، وتوصيفها بـ«الاحتلال»، و«البلطجة»، و«الميليشياوية»، خصوصاً أن أحدث عمليات الاغتيال استهدفت رئيس دائرة التنظيم والتأهيل في الحزب، شوقي كمادي. حيث أقدم مسلحان مجهولان كانا يستقلان دراجة نارية على إطلاق النار على كمادي، بينما كان متجهاً بسيارته إلى مقر عمله في مديرية المعلا، ما أدى إلى مقتله على الفور، فيما لاذ المسلحان بالفرار. هذه الطريقة هي نفسها التي اغتيل بها، أيضاً، في الفترة الماضية، مشايخ سلفيون من بينهم عادل الشهري، فهد اليونسي، ياسين العدني، عبد الرحمن العدني، راوي العريقي، وغيرهم. ما يجمع بين هؤلاء جميعاً هو «تمردهم» على «البوتقة السلفية» التي أرادت أبو ظبي انضواء الجميع في إطارها تحت قيادة الوزير المقال، هاني بن بريك.
وهذا ما يعيد إلى الأذهان عمليات اغتيال سابقة كانت قد استهدفت مشايخ سلفيين من المدرسة المناوئة لأبو ظبي، والرافضة للقتال تحت لوائها. استهداف تقرأ فيه مصادر جنوبية محاولة للقضاء على مراكز الثقل التي تعتقد الإمارات أنها تشكل خطراً بعيد الأمد على نفوذها، خلافاً للسياسيين الذين تبدو المعركة معهم أكثر سهولة.
من هنا، سهُل توجيه الاتهام بالمسؤولية عن تلك الاغتيالات إلى الإمارات، خصوصاً أن الأخيرة لم تحجم، عبر أذرعها العسكرية والأمنية، عن تنفيذ عمليات تضييق واعتقال وملاحقة بحق السلفيين. عمليات لم يسلم منها، كذلك، «الإصلاحيون» المعارضون لأبو ظبي، الذين طفح بهم، ولا سيما أن اغتيال كمادي يعقب صفعة قوية تلقتها «الشرعية» عبر سيطرة ميليشيات «الحزام الأمني» على معظم مقارها ومواقعها في عدن.
أبو العباس.. إرهابي مدعوم من الإمارات وراء 200 جريمة اغتيال
وأبو العباس واسمه عادل عبده فارع، معروف بولائه للإمارات، وقد تم إدراجه في قائمة ممولي الإرهاب، الصادرة عن الولايات المتحدة ودول الخليج، في أكتوبر من العام الماضي. وتؤكد مصادر استخباراتية انه وراء 200 جريمة اغتيال طالت عددا من قياديي حزب الإصلاح، إلى جانب قياديين ومشايخ سلفيين ورجال دين وقيادات أمنية.
وتشير التقارير إلى أن الإمارات، تدعم أبو العباس لقيادة مليشيا تابعة لها، على غرار التشكيلات العسكرية الموالية لها في محافظات جنوب اليمن، فيما يتهم اليمنيون، جماعة أبو العباس بتنفيذ اغتيالات لجنود بالجيش الوطني وخطباء مساجد ودعاة وشخصيات اجتماعية.
ويُعرف أبو العباس بولائه لدولة الإمارات، التي شكلت قوى كثيرة تابعة لها موازية للجيش اليمن في العديد من المحافظات المحررة. والعام الماضي وضعت الخزانة الأمريكية أبو العباس في قوائم الإرهاب لصلته بتمويل تنظيمي القاعدة والدولة. كما وضعته دول الخليج في قوائمها. لكن الإمارات استمرت في تمويله عسكرياً ومالياً.
من جانبها طالبت الفيدرالية الدولية للحقوق والتنمية (إفرد)، الثلاثاء الماضي، المجتمع الدولي بملاحقة قضائية لمسؤولين من دولة الإمارات العربية المتحدة، على خلفية استئجار مرتزقة أمريكيين لارتكاب عمليات قتل خارج نطاق القانون في حربها على اليمن المستمرة منذ أكثر من ثلاثة أعوام.
وأكدت الفيدرالية الدولية التي تتخذ من روما مقراً لها، في بيان صحفي، خطورة ما كشفه تحقيق استقصائي أجراه موقع (BuzzFeed) الأمريكي بشأن تورط مسؤولين من الإمارات بستخدام شركة إسرائيلية في تنفيذ مسلسل إغتيالات ضد أشخاص لايحبهم محمد بن زايد ولايروق لهم.
وذكرت الفيدرالية الدولية أن عمليات اغتيال ارتكبها مرتزقة الإمارات من الجنود الأمريكيين، استهدفت دعاة وأئمة مساجد وقيادات في حزب الإصلاح الإسلامية في مدينة عدن بأوامر مباشرة من أبوظبي.
وعرض التحقيق الاستقصائي للموقع الأمريكي المذكور تفاصيل بشأن استئجار الإمارات لجنود أمريكيين، وتنفيذهم عدة عمليات اغتيال، من بينها محاولة اغتيال القيادي في حزب الإصلاح اليمني إنصاف علي مايو، وتفجير سيارته أمام منزله.
ونشر الموقع شريط فيديو موثقاً بتصوير عُلوي للجنود الأمريكيين خلال عمليات الاقتحام ووضع عبوات التفجير في سيارة مايو.
وتظهر إحصائيات يمنية غير رسمية تعرض نحو 400 شخص في عدن لعمليات اغتيالات غالبيتهم العظمى من المعروفين بمعارضتهم للإمارات وتدخلها وسرقتها خيرات اليمن ونشر الفساد فيه..

"الشرق القطرية"
 

اكثر خبر قراءة محلية
علبة تمر تتسبب بمقتل شخصين في عدن
مواضيع مرتبطة
واشنطن تضاعف المكافأة مقابل معلومات حول زعيم
الأجهزة الأمنية بأمانة العاصمة تضبط 272 قضية جنائية خلال الأسبوع الماضي
الخارجية تدين عرقلة العدوان ترحيل عدد من المهاجرين الإثيوبيين
وزارة الاتصالات تحذر من استيراد وبيع أجهزة التقوية
تسجيلات مصورة جديدة تنشر لأول مرة لخاشقجي قبل مقتله تكشف حقيقة علاقته بخطيبته خديجة
مصدر بالخارجية ينفي وجود أي دور لدولة العدوان السعودية في الإفراج عن الفرنسي
رئيس جديد لحكومة هادي: «الحلفاء» يمتعضون ولا يعترضون
وكالة رويترز تحذف خبر إعفاء القنصل السعودي باسطنبول من منصبه
تحذير أممي من تعرض اليمن لأكبر مجاعة يشهدها العالم
وسائل اعلام :الإمارات استعانت بشركة أمريكية خاصة لتنفيذ اغتيالات باليمن

جميع الحقوق محفوظة © 2009-2024 ردفان برس
برنامج أدرلي الإصدار 7.2، أحد برمجيات منظومة رواسي لتقنية المعلومات والإعلام - خبراء البرمجيات الذكية
انشاء الصفحة: 0.156 ثانية