الرئيسية -أخبار -تقارير -تحقيقات -مقالات -حوارات -المحررين -إرشيف -سجل الزوار -راسلنا -بحث متقدم
التاريخ : الجمعة 29 مارس - آذار 2024آخر تحديث : 12:59 مساءً
بن لزرق يعلق على التقارب بين بنكي صنعاء وعدن .... ذمار تحتل المرتبة الاولى في كمية الامطار المتساقطة .... تعرف على قصة مأساة ثرية يمنية .... كشف تفاصيل احتطاف واغتصاب وقتل طفلة في عدن .... احكام خارج القانون في عدن .... مقتل الحالمي في لحج .... الروتي في عدن ب1300ريال .... مغترب يمني في امريكا يتبرع بتكاليف عرس ابنه لمعسر في اليمن .... ابن يقتل والدته في عدن .... بشرى سارة لليمنيين بشأن تسليم المرتبات ....
خيارات
طباعة طباعة
أرسل هذا الخبر لصديق أرسل هذا الخبر لصديق
RSS Feed محلية
RSS Feed أخبار
RSS Feed ما هي خدمة RSS 
  واشنطن بوست: على أمريكا قطع الدعم عن السعودية
الأربعاء 14 نوفمبر-تشرين الثاني 2018 الساعة 08 صباحاً / ردفان برس
 
  دعت صحيفة “واشنطن بوست” إلى ضرورة أن توقف الولايات المتحدة كل أنواع الدعم العسكري المقدَّم للسعودية، لإنقاذ اليمن.
وقالت الصحيفة الأمريكية إن إدارة الرئيس دونالد ترامب اتخذت خطوة أولى نحو كبح جماح النظام السعودي بقيادة ولي العهد “المتهور” محمد بن سلمان، داعية إلى ضرورة وقف إطلاق النار في اليمن، في ضوء الفشل العسكري الذي مُنيت به الحملة السعودية، بعدما قادت إلى أسوأ أزمة إنسانية.
وتابعت الصحيفة في افتتاحيتها، أن الرياض ردَّت على دعوة وقف إطلاق النار، بهجوم جديد مع حليفتها الإمارات، استهدف ميناء الحديدة، الذي يمر من خلاله نحو 70% من الغذاء والدواء الذي يصل إلى اليمن، البالغ عدد سكانه قرابة 28 مليون نسمة، نصفهم بات على شفا الموت جوعاً.
وأشارت إلى أن الهجوم على الحديدة عُلِّق في وقت سابق من هذا العام، بضغط من الولايات المتحدة، مستدركةً بالقول: “لكن الطائرات تقصف الآن المدينة مرة أخرى، وربما تستخدم ذخائر زوَّدتها بها أمريكا”.
ويوم الجمعة الماضي، اتخذ “البنتاغون” خطوة أخرى بإنهاء عملية تزويد الطائرات السعودية بالوقود، لكن هذا أيضاً لم يؤدِّ إلى وقف الهجوم، فبحسب تقرير لهيئة الإذاعة البريطانية، فإن القتال في الشوارع لا يزال مستمراً.
وتضيف “واشنطن بوست”: “في عام 2015، أطلق محمد بن سلمان حربه في اليمن، بعد وقت قصير من توليه وزارة الدفاع، وكان من المفترض أن تكون حرباً سريعة تنتهي بهزيمة الحوثيين الذين طردوا الحكومة اليمنية من العاصمة صنعاء.
وتستدرك: “وبدلاً من ذلك، أصبح اليمن مستنقعاً أدى إلى مقتل أكثر من 16 ألف مدني، معظمهم في غارات جوية سعودية استهدفت مدارس ومستشفيات وأسواقاً ومساجد وحفلات زفاف وجنازات”.
ولم ينجح ولي العهد السعودي، تقول الصحيفة، بعد هذا السجلِّ الدامي في تحقيق شيء باليمن، وتابع سلسلة من المغامرات الإضافية، بلغت ذروتها بقتل الصحفي جمال خاشقجي في الثاني من أكتوبر الماضي.
وتقول الصحيفة إن بعض المدافعين عن محمد بن سلمان قالوا إنه عقب مقتل خاشقجي بات مقصوص الجناح، خاصة أن مستشارِيه المتشدِّدِين استُبدل بهم آخرون أكثر حكمة، مستدركةً: “ولكن إذا كان الأمر كذلك، فإنه لا دليل حتى الآن على ذلك باليمن. عكس ذلك، فإن نظام الرياض لا يزال يبصق في وجه آخر المدافعين عنه، إدارة ترامب، التي كانت تحاول حماية ولي العهد”.
وفي يوم الأحد الماضي، دعا وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو، وليَّ العهد محمد بن سلمان إلى ضرورة وقف الأعمال العدائية في اليمن، لكن بالوقت نفسه يستمر بومبيو في التظاهر بأن محمد بن سلمان سيحاسب ويعتقل المتورطين كافة في جريمة اغتيال خاشقجي، رغم أن ولي العهد هو المشتبه الرئيس به في هذه القضية.
وتقول “واشنطن بوست” إن الولايات المتحدة تدعم جهود الأمم المتحدة لإطلاق مفاوضات للسلام في اليمن بحلول نهاية العام، لكن من الواضح أن السبيل الوحيد لفرض وقف إطلاق النار وإنقاذ الملايين هو إنهاء كل الدعم العسكري المقدم للقوات السعودية والقوات المتحالفة معها، وتحديداً الإمارات.
وتختم الصحيفة بالقول، إن من الضروري ألا يكون هناك مزيد من مبيعات الأسلحة والذخائر وقطع الغيار للسعودية، ويجب تجميد أي تعاون استخباراتي أو أي دعم فني، وإذا لم تكن إدارة ترامب أكثر صرامة مع ولي العهد، فإن على الكونغرس أن يؤدي هذا الدور. (الخليج اون لاين)
 

 

اكثر خبر قراءة محلية
ابن يقتل والدته في عدن
مواضيع مرتبطة
هدنة غير معلنة في الحديدة: إجراءات «بناء الثقة» تنطلق
وزير خارجية تركيا ينتقد السعودية والامارات وحصارهمالليمن
السعودية تدفع لتفجير المهرة: الرضوخ لمشاريعنا أو القتل!
الإمارات و«الإصلاح» مجدداً: تكرار لتجربة «ديسمبر» الفاشلة؟
عبد السلام يكشف حقيقة اعلان العدوان وقف العمليات بالحديدة
هكذا رضخت الرياض للضغط الدولي حول اليمن!
اكثر من 3الاف قتيل وجريح من المرتزقة وتدمير 311 مدرعة والية منذ بداية نوفمبر
فرنسا تؤكد عقد قمة مهمة بشان اليمن قريبا في السويد
الغارديان: معاناة المدنيين في اليمن ليست أسوأ أزمة إنسانية، بل جريمة
اليمن: قيمة الأسلحة الأوروبية تفوق المساعدات 55 مرة

جميع الحقوق محفوظة © 2009-2024 ردفان برس
برنامج أدرلي الإصدار 7.2، أحد برمجيات منظومة رواسي لتقنية المعلومات والإعلام - خبراء البرمجيات الذكية
انشاء الصفحة: 0.114 ثانية