الرئيسية -أخبار -تقارير -تحقيقات -مقالات -حوارات -المحررين -إرشيف -سجل الزوار -راسلنا -بحث متقدم
التاريخ : السبت 20 إبريل-نيسان 2024آخر تحديث : 08:45 صباحاً
مليون مشترك لمحفظة جوالي الإلكترونية خلال فترة وجيزة .... وفاة شخص في عدن تعرف على السبب .... الهرري بعد عدن يظهر في المخا .... ضباط الشرطة الألمانية دون سراويل .... والد الطفلة حنين يتوعد بالانتقام لمقتل طفلته .... مقتل شقيقين بطريقة بشعة في المخا بتعز .... علبة تمر تتسبب بمقتل شخصين في عدن .... في عدن المعوز بـ1000سعودي .... شركة "يمن موبايل" تعلن توزيع أعلى نسبة أرباح للمساهمين في اليمن . .... علكة تفضح قاتل بعد 44 عاماً على جـريمة إرتكبها بحق طالبة.. تفاصيل صادمة ....
خيارات
طباعة طباعة
أرسل هذا الخبر لصديق أرسل هذا الخبر لصديق
RSS Feed عربية
RSS Feed أخبار
RSS Feed ما هي خدمة RSS 
  الجيش يحذّر من «اختراق» فرنسي: «الهيئة الوطنية» حلاً وسطاً
الخميس 11 إبريل-نيسان 2019 الساعة 08 صباحاً / ردفان برس
 
   
بدا رئيس الأركان الجزائري، أمس، أكثر حذراً إزاء محاولات أطراف خارجية استمالة الحراك الشعبي وتسييره من خلال إبراز شخصيات معينة ترفض الحوار مع السلطة، بما يدفع إلى تعميق الأزمة وإطالة أمدها، لكنه قدم وصفة للحل قد تُلبي أحد مطالب المعارضة بالتمثيل في المرحلة الانتقالية
على رغم رفض الشارع الجزائري، أصرّ رئيس أركان الجيش، ورجل المرحلة القوي، أحمد قايد صالح، على «المسار الدستوري» الذي انطلق أول من أمس، لمرحلة ما بعد الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، والذي يقضي بتعيين رئيس مجلس الأمة، عبد القادر بن صالح، رئيساً مؤقتاً لثلاثة أشهر بصلاحيات محدودة، لترتيب مرحلة انتقالية يجري خلالها إدخال تعديلات جوهرية على الدستور، وتعديل قانون الانتخابات، وصولاً إلى دستور جديد، بإشراف الحكومة الحالية برئاسة نور الدين بدوي، المرفوض شعبياً أيضاً. فبعد صمت مريب سبق تنصيب بن صالح رئيساً للدولة، خرج قايد صالح أمس، ليؤكد في كلمته أمام «إطارات الناحية العسكرية الثانية» في وهران غربي البلاد، أن لا حل للأزمة خارج الدستور.
خطاب بن صالح مثّل نقلة في موقف المؤسسة العسكرية من مرحلة أولى رافق فيها الحراك الشعبي في مطالبه «رغم ظهور بعض الأصوات الناعقة في الداخل والخارج» كما قال، وحقق منها حتى الآن إسقاط محاولة التمديد للرئيس، والعهدة الخامسة، وحكومة أحمد أويحيى، وأخيراً استقالة بوتفليقة قبل نهاية ولايته الرابعة، إلى مرحلة ثانية ابتداءً من أمس، تتمثل في مرافقة العملية الانتقالية، وتأكيده أنه «سيسهر» على «شفافية» مرحلة التحضير للانتخابات الرئاسية. وهي مرحلة يخشى المحتجون والمعارضون من أن يجدد النظام لنفسه بنفسه فيها، خصوصاً أن «الحل الدستوري» لا يستبعد «رموز النظام»، ومَن وصفهم قايد صالح بـ«العصابة».
لكن بالنظر إلى تصريحات رئيس الأركان، الذي أكد أن «من غير المعقول تسيير المرحلة الانتقالية من دون وجود مؤسسات تُنظم وتشرف على هذه العملية»، وأول خطاب لعبد القادر بن صالح أمس، يبدو أن السلطة والجيش يقدمان وصفة حل وسطي ضمن «الإطار الدستوري»، من شأنه ربما أن يلبي مطالبة المعارضة والمحتجين بتشكيل «هيئة رئاسية» تتولى المرحلة الانتقالية. إذ تحدث بن صالح عن عزمه على استحداث «هيئة وطنية سيدة في قرارها»، تتكفل بتوفير الشروط الضرورية لإجراء انتخابات رئاسية «نزيهة» في غضون 90 يوماً، بالتشاور مع الطبقة السياسية والمجتمع المدني، من خلال تفعيل المادتين 7 و 8 من الدستور. وفي انتظار موقف الشارع من هذا «العرض» يوم الجمعة المقبل، بدا أمس أن ثمة بوادر رفض أيضاً.


 

مواضيع مرتبطة
صحيفة مغربية تكشف بداية حرب خفية من بن سلمان وبن زايد ضد الرباط
المعارضة السودانية تعلن 3 شروط لفض اعتصامها
من مبارك للبشير.. رؤساء أطاح بهم العسكر بعد انتفاضات شعبية
تجمع المهنيين المعارض يطالب بحل المجلس العسكري الانتقالي
إمام الحرم المكي السابق يثير جدلا واسعا” بسبب فتوى تجيز الرقص أو الغناء عند حضور الحفلات
إغلاق «القناة» بوجه الإمدادات النفطية: السيسي شريكاً في حصار سوريا
بومبيو: تركيا لا يمكنها شراء مقاتلات “إف-35” في حال نشرها منظومات إس-400 وقد حذرناها بذلك
رئيس حزب الأمة السوداني : 20 قتيلا بينهم عسكريون في محاولة فض الاعتصام
وول ستريت جورنال: هكذا ستردّ إيران على إدراج الحرس الثوري ضمن لائحة الإرهاب
الجيش يختبر ورقة بن صالح: الحلّ الدستوري قبل السياسي

جميع الحقوق محفوظة © 2009-2024 ردفان برس
برنامج أدرلي الإصدار 7.2، أحد برمجيات منظومة رواسي لتقنية المعلومات والإعلام - خبراء البرمجيات الذكية
انشاء الصفحة: 0.124 ثانية