الرئيسية -أخبار -تقارير -تحقيقات -مقالات -حوارات -المحررين -إرشيف -سجل الزوار -راسلنا -بحث متقدم
التاريخ : الجمعة 29 مارس - آذار 2024آخر تحديث : 12:59 مساءً
بن لزرق يعلق على التقارب بين بنكي صنعاء وعدن .... ذمار تحتل المرتبة الاولى في كمية الامطار المتساقطة .... تعرف على قصة مأساة ثرية يمنية .... كشف تفاصيل احتطاف واغتصاب وقتل طفلة في عدن .... احكام خارج القانون في عدن .... مقتل الحالمي في لحج .... الروتي في عدن ب1300ريال .... مغترب يمني في امريكا يتبرع بتكاليف عرس ابنه لمعسر في اليمن .... ابن يقتل والدته في عدن .... بشرى سارة لليمنيين بشأن تسليم المرتبات ....
خيارات
طباعة طباعة
أرسل هذا الخبر لصديق أرسل هذا الخبر لصديق
RSS Feed عربية
RSS Feed أخبار
RSS Feed ما هي خدمة RSS 
  الخارجية الاماراتية: خلاف سلمان وولي عهده صحيح
الخميس 18 إبريل-نيسان 2019 الساعة 10 صباحاً / ردفان برس
 
  أكّدت مصادر قريبة من ديوان ولي عهد أبو ظبي، محمد بن زايد، أنباء الخلاف بين الملك السعودي، سلمان، ونجله ولي العهد، محمد. وعليه، تسود خشية إماراتية من أن ينعكس الخلاف على العلاقات الوثيقة بالرياض، خصوصاً أن «علاقة مميزة» ربطت في الأعوام الأربعة الأخيرة بين ابن سلمان وابن زايد، فقد شكّل الاثنان «ثنائياً» منسجماً وصاغا سياسة مشتركة تجاه قضايا المنطقة ودولها، وكذلك العمل على ترويض بقية الدول الخليجية للاندراج ضمن ما يرسمه «المحمّدان».

ووفقاً لتقرير سري صادر عن الخارجية الإماراتية، بدأ سلمان منذ تشرين الأول/أكتوبر الماضي يؤدي دوراً أكبر في إدارة الشؤون الحكومية، وقلّص مذّاك بعض سلطات ولي العهد بعدما كان قد أخلى الساحة له تماماً منذ توليه العرش في كانون الثاني/يناير 2015، كذلك عمد الملك إلى منح مقربين منه سلطات أوسع وأكثر تأثيراً في القرارات الحكومية.
في التقرير نفسه، أبدى سلمان انزعاجه من السياسات التي يتبعها نجله داخل المملكة، خصوصاً العام الماضي بمحاولته كسر المؤسسة الدينية، الشريكة التاريخية للعائلة المالكة لمصلحة النخب الليبرالية، فضلاً عن اتباعه سياسة خارجية قامت على تحويل تركيا من صديق إلى خصم، وعلى العداء لـ«الإخوان المسلمون»، وزيادة حدّة العداء لإيران والانفتاح على إسرائيل. يضيف التقرير أن قتل الصحافي السعودي جمال خاشقجي في قنصلية بلاده في إسطنبول، في تشرين الأول/ أكتوبر 2018، شكّل «من دون شك ضرراً كبيراً على ابن سلمان»، وكان نقطة الانعطاف التي دفعت والده إلى العودة للإمساك بمقاليد الأمور، ولو جزئياً.
وكانت صحيفة «غارديان» البريطانية قد ذكرت الشهر الماضي وجود «مظاهر خلافات» بين الملك ونجله، وأن الخلافات شهدت اتساعاً في الأسابيع الماضية حول أمور تتعلق بالسياسة الخارجية، بما فيها الحرب في اليمن، والاحتجاجات الأخيرة في السودان والجزائر. إذ يعارض سلمان قمع المتظاهرين في هذين البلدين، وطلب من الصحف السعودية تغطية الاحتجاجات الشعبية. وكشفت الصحيفة أن التوتر زاد دراماتيكياً في نهاية شباط/فبراير الماضي عندما زار الملك السعودي مصر للمشاركة في القمة العربية ـــ الأوروبية الأولى، في شرم الشيخ، حيث «حذّره مستشاروه من عملية انقلاب محتملة ضده من ولي عهده». وأشارت إلى استغلال ابن سلمان غياب والده لإجراء تغييرات رئيسية، من بينها تعيين أخيه خالد نائباً لوزير الدفاع، والأميرة ريما بنت بندر بن سلطان سفيرة لدى واشنطن.
 ودية في مجلس حقوق الإنسان: أوروبا تدين حليفتها ولا تعاقبها!





 

مواضيع مرتبطة
العثور على ملايين الدولارات مخبأة في منزل البشير
المعلومة التي يعرفها طلاب “الابتدائي” وتغيب عن الرؤساء العرب!
وفد إسرائيلي رسمي إلى السعودية .. ماذا يفعل ؟
ما هي مصادر أموال عُمر البشير ؟
امريكا تبيع منظومات دفاعية متطورة للبحرين والإمارات
السودان | البرهان يواصل التفافه على الشارع: افتضاح التدخل السعودي ــ الإماراتي
تجار سودانيون يحذرون من تهريب كميات هائلة من الذهب
إمام الحرم المكي السابق يثير جدلا واسعا” بسبب فتوى تجيز الرقص أو الغناء عند حضور الحفلات
تجمع المهنيين المعارض يطالب بحل المجلس العسكري الانتقالي
من مبارك للبشير.. رؤساء أطاح بهم العسكر بعد انتفاضات شعبية

جميع الحقوق محفوظة © 2009-2024 ردفان برس
برنامج أدرلي الإصدار 7.2، أحد برمجيات منظومة رواسي لتقنية المعلومات والإعلام - خبراء البرمجيات الذكية
انشاء الصفحة: 0.487 ثانية