الرئيسية -أخبار -تقارير -تحقيقات -مقالات -حوارات -المحررين -إرشيف -سجل الزوار -راسلنا -بحث متقدم
التاريخ : الخميس 25 إبريل-نيسان 2024آخر تحديث : 09:24 صباحاً
مقتل مواطن في ابين .... تعرف على سبب منع شمس الكويتية من العمل في العراق .... مليون مشترك لمحفظة جوالي الإلكترونية خلال فترة وجيزة .... وفاة شخص في عدن تعرف على السبب .... الهرري بعد عدن يظهر في المخا .... ضباط الشرطة الألمانية دون سراويل .... والد الطفلة حنين يتوعد بالانتقام لمقتل طفلته .... مقتل شقيقين بطريقة بشعة في المخا بتعز .... علبة تمر تتسبب بمقتل شخصين في عدن .... في عدن المعوز بـ1000سعودي ....
خيارات
طباعة طباعة
أرسل هذا الخبر لصديق أرسل هذا الخبر لصديق
RSS Feed عربية
RSS Feed أخبار
RSS Feed ما هي خدمة RSS 
  موقع فرنسي: السعودية والإمارات تعتزمان استعادة السلطوية وزعزعة الاستقرار عربياً
الأحد 05 مايو 2019 الساعة 08 صباحاً / ردفان برس/
 
 

سلّط موقع "موند أفريك" الفرنسي، في مقال للكاتب علي بن سعد، الضوء على مساعي السعودية والإمارات لبسط نفوذهما في ليبيا من خلال دعم اللواء الليبي المتقاعد خليفة حفتر، على غرار التجربة المصرية التي أفرزت وضعاً مأساوياً تحت قيادة عبدالفتاح السيسي.
يقول الكاتب علي بن سعد، إن السعودية والإمارات تسعيان لاستعادة السلطوية في العالم العربي، وإنهما تعتزمان بسط نفوذهما في ليبيا، تماما مثلما حدث في مصر.
يُشار إلى أن السعودية والإمارات سبق أن دعمتا وبقوة (عام 2013) الانقلاب الذي قاده وزير الدفاع المصري آنذاك (الرئيس الحالي) عبد الفتاح السيسي على الرئيس المنتخب محمد مرسي.
ويشير الكاتب إلى أن ملك السعودية سلمان بن عبد العزيز استقبل وولي عهده محمد بن سلمان في 27 مارس الماضي اللواء الليبي المتقاعد خليفة حفتر في الرياض، أي قبل أسبوع من هجوم الأخير على طرابلس، وذلك في إطار اجتماع شهد حضور شخصيات بارزة بالمملكة من بينهم وزيرا الداخلية والخارجية ووزير الدولة للشؤون الأفريقية.
ويضيف بن سعد (البروفسور بمعهد الدراسات الجيوسياسية بباريس)، وفق الجزيرة نت، أن هذا الاستقبال الاستثنائي يكتسي أهمية بالغة في السعودية التي يبدو من الواضح أنها أبدت موافقتها على هجوم حفتر على طرابلس.
وهذا التصعيد العسكري في ليبيا -وفق ما يوضح الكاتب- يسعى إلى عرقلة التوصل لتوافق محتمل، ويسلط الضوء على الدور "التخريبي" للثنائي المتمثل في السعودية والإمارات الذي يمهد الطريق لتعزيز السلطوية وزعزعة الاستقرار بالعالم العربي.
ويشير الكاتب إلى أن هجوم حفتر على العاصمة يأتي في الوقت الذي تشهد فيه الجزائر نزاعا ديمقراطيا يُثير مخاوف الرياض وأبو ظبي نظرا لصلاتهما الوثيقة بالرئيس عبد العزيز بوتفليقة ورئيس أركانه أحمد قايد صالح.
وتعتزم كلتا الدولتين الخليجيتين -وفق الكاتب- تكثيف جهودهما لتجنب عملية الانتقال الديمقراطي في الجزائر التي من شأنها أن تتسبب في تقويض نفوذهما في البلاد.
ويضيف المقال أن هذا الثنائي الخليجي السعودي الإماراتي يستفيد في تطبيق خطواته وسياساته هذه من الحماية التي يحظى بها من جانب الغرب أو من حياده.
ويتحدث الكاتب عن أن ما سماه حياد الغرب تجاه ما تقوم به السعودية والإمارات يضمنه ثقل استثماراتهما وصفقات شرائهما الضخمة للسلع والأسلحة، إضافة إلى فساد النخب.
ويشير إلى تعقيدات الأوضاع في ليبيا والفصائل والأطراف المختلفة المعنية في الصراع والمعركة أو التصعيد على الأرض.
لكن، هذه الفصائل المختلفة والمنقسمة -كما يقول الكاتب- تتفق على رفض القوة العسكرية التي يجسدها شخص حفتر.
ويختتم المقال بأنه في حال أصبحت هجمات حفتر أكثر شراسة فإنها ستؤدي إلى توحد هذه الفصائل وقلب موازين القوى لصالحها، لا سيما مع دخول قوات مصراتة في اللعبة.


 

مواضيع مرتبطة
قطر تخصص 480مليون دولار للفلسطينيين
بعد ضبط طائرة محملة بالذهب.. غرفة المعادن بالسودان توضح السبب
روسيتان ضمن ضحايا قصف التحالف الأخير
هجمات الفجيرة تؤكد نقاط الضعف الإماراتي
صورة قمر صناعي تُظهر آثار الهجوم على أرامكو
هجوم بالقنابل على نقطة أمنية شرق السعودية
نصر الله: عند سماعي كلام ترامب عن الملك سلمان حرقني قلبي عليه
امريكا تبيع منظومات دفاعية متطورة للبحرين والإمارات
ما هي مصادر أموال عُمر البشير ؟
وفد إسرائيلي رسمي إلى السعودية .. ماذا يفعل ؟

جميع الحقوق محفوظة © 2009-2024 ردفان برس
برنامج أدرلي الإصدار 7.2، أحد برمجيات منظومة رواسي لتقنية المعلومات والإعلام - خبراء البرمجيات الذكية
انشاء الصفحة: 0.130 ثانية