الرئيسية -أخبار -تقارير -تحقيقات -مقالات -حوارات -المحررين -إرشيف -سجل الزوار -راسلنا -بحث متقدم
التاريخ : الأحد 28 إبريل-نيسان 2024آخر تحديث : 11:00 صباحاً
انتشار تعاطي المخدرات بين النساء في عدن .... مقتل مواطن في ابين .... تعرف على سبب منع شمس الكويتية من العمل في العراق .... مليون مشترك لمحفظة جوالي الإلكترونية خلال فترة وجيزة .... وفاة شخص في عدن تعرف على السبب .... الهرري بعد عدن يظهر في المخا .... ضباط الشرطة الألمانية دون سراويل .... والد الطفلة حنين يتوعد بالانتقام لمقتل طفلته .... مقتل شقيقين بطريقة بشعة في المخا بتعز .... علبة تمر تتسبب بمقتل شخصين في عدن ....
خيارات
طباعة طباعة
أرسل هذا الخبر لصديق أرسل هذا الخبر لصديق
RSS Feed محلية
RSS Feed أخبار
RSS Feed ما هي خدمة RSS 
  فورين بوليسي: الخلاف يتزايد داخل دول المحور السعودي
الخميس 06 يونيو-حزيران 2019 الساعة 08 صباحاً / ردفان برس
 
 
كشفت مجلة فورين بوليسي الأمريكية عن خلافات تعاني منها الكتلة التي تقودها السعودية والتي تشترك في حصار قطر منذ يونيو 2017 بسبب الخسائر التي بدأت تتكبدها كل دولة من هذه الدول.

وقالت فورن بوليسي انه في مايو 2017، اختار الرئيس دونالد ترامب السعودية كوجهة لأول زيارة خارجية له كرئيس للولايات المتحدة، بينما رأى الحلفاء الأمريكيون في الخليج أن الرحلة هي فرصة لإعادة رسم الخريطة الجيوسياسية للشرق الأوسط وشمال إفريقيا بعد حقبة من الانتفاضات الشعبية في المنطقة والتوتر مع سلف ترامب بشأن إيران. في "القمة العربية الإسلامية الأمريكية" لعام 2017، ناقش الحاضرون أجندة مشتركة طموحة للسنوات المقبلة في ظل القيادة السعودية، بما في ذلك إستراتيجية للحد من انتشار إيران، ودحر السياسات الطائفية في بلدان مثل العراق، ومكافحة التطرف، وإحياء التحالف العربي الإسرائيلي عملية السلام، واحتواء الصراعات المستعرة.

وأضاف التقرير المنشور أمس وترجمته الشرق أنه بعد عامين، أدى تعاون حلفاء واشنطن الإقليميين إلى حالة من الفوضى. يمكن تتبع العديد من الأزمات الأكثر إلحاحا في المنطقة مباشرة بعد قمة ترامب، من الحصار على قطر، الذي بدأ قبل عامين، إلى انفجار "الحرب الأهلية الثالثة" في ليبيا في أبريل. بعيدًا عن تحقيق أهدافه جماعيًا، فإن الكتلة التي تقودها السعودية والتي تم تشكيلها قبل عامين قد أدت إلى تراجع الأوضاع وبدأ أعضاؤها ينقلبون ضد بعضهم البعض.

انقلاب داخلي
بين التقرير أنه في الآونة الأخيرة، انسحبت مصر من التحالف الاستراتيجي المقترح في الشرق الأوسط، والذي يطلق عليه على نطاق واسع "الناتو العربي"، بعد خلاف حاد مع السعودية، وفقًا لدبلوماسي عربي مطلع على الاجتماعات رفيعة المستوى التي سبقت الانسحاب، اعترضت القاهرة على أسلوب القيادة في الرياض: السعوديون لن يحددوا دور القاهرة والغرض المحدد للتحالف، توقع المسؤولون السعوديون أن يوقع شركاؤهم المصريين على وثيقة معدة، دون مناقشة كثيرة، قبل تقديمها رسمياً إلى واشنطن. بشكل أعم، تعامل كل من الرياض وأبوظبي مع القاهرة كشريك صغير، بسبب المساعدات المالية التي قدمتها لمصر بعد الانقلاب الذي أوصل الرئيس عبد الفتاح السيسي إلى السلطة في عام 2013. لكن هناك أيضًا اختلافات جوهرية في القضية، وفقًا للدبلوماسي العربي، يختلف الجانبان حول كيفية التعامل مع الحروب في اليمن وليبيا.

عدم اتفاق
بين التقرير أن السعودية والإمارات، من جانبهما، ليستا دائما على نفس الوقف مع بعضهما البعض، وسيما في حرب اليمن. يعترف كل من المسؤولين الإماراتيين والسعوديين سراً بمثل هذه الاختلافات: اعترضت أبوظبي على خطة الرياض للعمل مع الميليشيات المرتبطة بحزب الإصلاح الذي يهيمن عليه الإسلاميون، والذي له شبكات عميقة في اليمن، وفي المقابل عززت أبوظبي تعاملها مع الميليشيات. كما سعت أبوظبي إلى تنحية رئيس الحكومة المدعومة من السعودية في اليمن، عبد ربه منصور هادي، الذي يقيم الآن في السعودية.

ووفقًا لمصدر سعودي لديه إمكانية الوصول إلى دوائر قوية في الرياض، كان هناك جدال جاد في السعودية العام الماضي حول ما إذا كانت سياسة المملكة الإقليمية - بما في ذلك دعم الرياض للانقلاب في مصر في عام 2013، والتحريض على حصار قطر في عام 2017، والحرب بالوكالة المستمرة في ليبيا - تم تشكيلها بشكل مفرط بقيادة المصالح الإماراتية الضيقة. النهج السعودي الحالي هو عكس النهج الذي ظهر لفترة وجيزة في أوائل عام 2015، عندما سعت السعودية إلى بناء تحالف واسع النطاق تضمن إصلاح العلاقات مع تركيا، قبل أن تقرب حرب اليمن الرياض من أبوظبي.

خلاف مصالح
أبرز التقرير أن الخلاف يتزايد داخل دول الكتلة التي تقودها السعودية. دبي، على سبيل المثال، تعتقد أن اقتصادها قد تضرر بشكل مباشر من النهج الإقليمي العدواني الذي اتبعته إمارة أبوظبي. تاريخياً، كانت أولوية دبي هي تشجيع السياحة والتجارة والاستثمار الأجنبي، مع تجنب النزاعات الإقليمية. هناك تداعيات سلبية على اقتصاد دبي جراء الحرب المستمرة في اليمن، والحصار المفروض على قطر، والقيود المفروضة على الأمن الداخلي في جميعشر أنحاء الإمارات من قبل أبوظبي المهيمنة بشكل متزايد الإمارات. ويقدر الخبراء أن دبي تخسر 5 مليارات دولار سنويًا في التجارة مع قطر وإليها، بخصوص السياحة، والأنشطة التجارية الأخرى، والخسائر التي تتكبدها شركة طيران الإمارات نتيجةً لتجنب المجال الجوي القطري. وقال أندرياس كريج، الأستاذ المساعد في كلية كينجز كوليدج في لندن: "لقد كانت آثار الأزمة الخليجية أشد في دبي". وأَضاف "قد تكون دبي أكثر الأضرار الاقتصادية من الأزمة، أكثر بكثير من قطر".

وذهب التقرير الى أن دبي لم تعلن أبدًا عن سخطها من السياسة الخارجية للبلاد، لكن هذا الاختلاف بين الأمرين حول كيفية التعامل مع النزاعات يمكن تمييزه بسهولة داخل المنطقة. خذ سلسلة من التغريدات التي نشرها في أغسطس الماضي محمد بن راشد، حاكم دبي، والتي تم تفسيرها عبر وسائل الإعلام باللغة العربية على أنها رفض لنهج البلاد في المنطقة. حددت التغريدة أن إستراتيجية دبي تركز على السياسات المحلية بدلاً من النزاعات الإقليمية. مما أظهر بوضوح رؤية بديلة للمنطقة".

الشرق القطرية

 

اكثر خبر قراءة محلية
علبة تمر تتسبب بمقتل شخصين في عدن
مواضيع مرتبطة
رئيس وزراء قطر السابق: معظم الدواعش سعوديون
مقتل واصابة10اشخاص في اطلاق نار على مسجد بالضالع
الصين تتفق مع روسيا ضد أمريكا
البنتاغون يمهل أنقرة حتى 31 تموز للعدول عن شراء صواريخ إس-400 الروسية
عصابة تابعة للحزام الأمني تعدم مصلين في الضالع
. تقرير رسمي يكشف مبيعات السلاح الفرنسي للدول العربية
العاطفي:سنذهل المتكبرين والمعتدين على شعبنابمفاجآت لم يتوقعها
البدء باقتراح حلول لاستغلال مياة الأمطار في أمانة العاصمة
انتقادات لشركةألمانية تصدر اسلحة لدول العدوان
للعام الثاني عشر على التوالي::
يمن موبايل تعلن توزيع أرباح المساهمين بنسبة 35 %للعام 2018م

جميع الحقوق محفوظة © 2009-2024 ردفان برس
برنامج أدرلي الإصدار 7.2، أحد برمجيات منظومة رواسي لتقنية المعلومات والإعلام - خبراء البرمجيات الذكية
انشاء الصفحة: 0.115 ثانية