اثار خبر اعتقال مطلوبين للقاعدة في عدد من مناطق حضرموت من قبل النخبة الحضرمية
كثير من التساؤلات ولماذا في الوقت هذا بالتحديد الخبر الذي تناقلته وسائل اعلامية ان اشتبكات وقعت بين الامن ومطلوبين من تنظيم القاعدة في دوعن والضليعة وضبط أسلحة ومتفجرات وهي مناطق ينشط فيها التنظيم ..تزامن مع عودة حكومة هادي الى عدن وبعد الانفجار الذي وقع حال وصول الطائرة التي كانت تقل وزرائها والقاعدة فصيل من الفصائل المسلحة الذي تستخدمة وتدعمة الامارات والسعودية فهي تجعلة في سبات اوقات ما تشا وتوقضة متى ماشات ..كثير من المحللين والنشطاء المحوا الى انه يمكن ان يستخدم القاعدة في الوقت الحالي وتسند الية مهام وتحديدت في عمليات ضد حكومة هادي ووزراها وربما في عمليات ارهابية كبيرة في عدن ولحج وابين
لان الامارات ابدت مواقف عدم رغبتتها في عودة الحكومة
والايام القادمة ستكشف ذلك
ومحافظة حضرموت صُنفت ولفترة طويلة معقلاً آمناً لعناصر تنظيم القاعدة الذين نشطوا فيها بفعل المساحة الجغرافية الجبلية الواسعة التي انطلقوا منها في تنفيذ أعمالهم واعتبرت حضرموت في الثلث الأول من العام 2015، بيئة خصبة ومناسبة لتجنيد الشباب وضمهم للتنظيم الإرهابي، ويرتكز تواجد التنظيم بشكل جوهري في وادي حضرموت الذي هيأ لهم مناخات آمنة، بالإضافة إلى احتوائه على مناطق جبلية كبيرة المساحة تمتد على طول النظر. ومنذ سيطرته في بداية أبريل 2015 على مدينة المكلا،