الرئيسية -أخبار -تقارير -تحقيقات -مقالات -حوارات -المحررين -إرشيف -سجل الزوار -راسلنا -بحث متقدم
التاريخ : السبت 21 ديسمبر-كانون الأول 2024آخر تحديث : 03:14 مساءً
امراة في عدن تقتل زوجها بمساعدة اصدقائها .... اعدام شخص في سيئون دون تنفيذ اخر امنبة له .... كلمات مؤثرة لام فقدت ابنها قتلا علي يداصدقائه في عدن .... وفاة مواطنة روسية في اليمن .... القبض على الدمية القاتلة .... انتحار طفل بالمخاء .... الماجستير بامتيازفي القانون الدولي للباحث مفيد الحالمي .... لمبة كهرباء تتسبب بمقتل شخصين .... اسرة في عتق تٍسال عن طفلها .... وفاة اشهر طبيب شرعي في اليمن ....
كاتب صحفي/جاسر الجاسر
طباعة المقال طباعة المقال
RSS Feed مقالات
RSS Feed كاتب صحفي/جاسر الجاسر
RSS Feed ما هي خدمة RSS 
كاتب صحفي/جاسر الجاسر
أذرع الشر الإيراني تمتد لجنوب جزيرة العرب
ماذا تفعل إيران في اليمن؟
جريمة القاعدة الإرهابية في صنعاء
صيف سياسي ساخن
وسام البطولة لليمن
خليجي 20 عزز وحدة اليمن
نضال المخربين في الجنوب!
الطاقة المعطلة في اليمن
سجادة إيران أم دبابة أمريكا؟!!
هدم قلاع الطائفيين

بحث

  
تسلق جماعات القتل للمشهد السياسي في دول الربيع العربي
بقلم/ كاتب صحفي/جاسر الجاسر
نشر منذ: 11 سنة و 10 أشهر و 10 أيام
السبت 09 فبراير-شباط 2013 10:06 ص


هناك فرق واضح وجلي بين الثورة والفوضى، وقد تجلى هذا الفرق بصورة كبيرة فيما يحدث في تونس ومصر، وحتى في ليبيا، وإلى حد ما في اليمن.
فوضى عارمة طغت على المشهد السياسي والاقتصادي وحتى السلوكي في بلدان ما يسمى بالربيع العربي، التي أوصلت أحزاباً وأفراد إلى سدة الحكم لم يكونوا مؤهلين، وغرقوا في التوجهات الأيديولوجية بدلاً من إتقان العمل السياسي وفن إدارة الحكم.
تونس شهدت ثورة الياسمين، الثورة السلمية التي كانت أقل ثورات الربيع العربي تكلفة من حيث الدماء؛ فلم يسقط ضحايا بقدر ما سقط في مصر واليمن وليبيا وسوريا؛ ومرد ذلك إلى أن الشعب التونسي يتميز بالانضباط الحضاري، ويُعد الأكثر ثقافة في محيطه الإقليمي وفضاء جنوب البحر الأبيض المتوسط. وتولد انطباع لدى المتابعين لتطور الأحداث في تونس أن ثورة الياسمين ستجتاز مخاطر التحول بأقل الخسائر، خاصة بعد توافق التيارات السياسية الثلاثة التي أفرزتها الانتخابات، والتي أوصلت إلى تشكيل «الترويكا» الثلاثية، التي جمعت بين الإسلاميين «حركة النهضة» والقوميين «الاتحاد من أجل الجمهورية» واليساريين «التكتل من أجل العمل والحريات»، إلا أن هذا الانطباع بدأ بالتلاشي، خاصة بعد ظهور جماعة التشدد من المحسوبين على التيار الإسلامي، الذين وجدوا تراخياً من عناصر الأمن وتغاضياً من حزب الأغلبية «حركة النهضة» التي لا تريد أن تتخذ مواقف صارمة ضد جماعة تحسب على التيار الإسلامي الذي يقدَّم حزب النهضة على أنه قائده السياسي. ورغم أن الحركات المتشددة التي تزعم انتماءها إلى السلفيين قد دخلت في معارك فكرية ولفظية حتى مع وزراء حزب النهضة؛ حيث وجهوا كثيراً من الانتقادات إلى وزير الداخلية عضو حزب النهضة، إلا أن حركات التشدد فرضت وجودها على الواقع التونسي؛ فأصبح لها حضور على المشهد السياسي وحتى الميداني، وأخذ دعاتها يظهرون على منابر المساجد والفضائيات، يكفرون المثقفين وزعماء الأحزاب السياسية، ويمهدون لمناخ من الكراهية في مجتمع كان لا يقبل بمثل هذه الممارسات التي أخذت تظهر في الأماكن العامة؛ حيث جرى اقتحام إحدى محطات التلفزة وإحدى الجامعات، وتم الاعتداء على فنانين ومثقفين، وأخيراً تم اغتيال زعيم حزب يساري، هو المحامي شكري بلعيد، في أول عملية اغتيال سياسي بعد أكثر من 50 عاماً؛ إذ كانت أول عملية اغتيال سياسي قد جرت أثناء حكم الاستعمار الفرنسي لأحد قادة الحركة العمالية، كما جرى اغتيال معارض سياسي تونسي في منتصف القرن الماضي، ولكن في ألمانيا.
اغتيال المحامي شكري بلعيد يثير قلقاً ومخاوف من أن الجماعات الطفيلية المتشددة قد تفرض رأيها بقوة السلاح، وتنفذ مخططاتها المعتمدة على ارتكاب العنف الجسدي ضد الآخر، وفرض آرائهم بالقوة حتى وإن نفذوا سلسلة من الاغتيالات.
- نقلا عن صحيفة الجزيرة السعودية:
عودة إلى مقالات
مقالات
كاتب/علي ناصر البخيتي
قليلاً من الهدوء وسنعرف لمن تلك الأسلحة؟ ومن ارسلها؟
كاتب/علي ناصر البخيتي
كاتب/حسن العديني
دعوة للعودة إلى الكهوف
كاتب/حسن العديني
دكتور/محمد حسين النظاري
الرئيس هادي وحديثه للجميع
دكتور/محمد حسين النظاري
دكتور/طارق الحروي
رسالة إلى حكومة العملاء السرية في اليمن..لكل بداية نهاية !!
دكتور/طارق الحروي
استاذ/عبيد الحاج
تعز وإب.. ريف الجنوب..!
استاذ/عبيد الحاج
كاتب وصحفي/محمد انعم
من أسقط اسم الزعيم من قائمة مؤتمر الحوار..؟!
كاتب وصحفي/محمد انعم
الـــمـــزيـــــد

جميع الحقوق محفوظة © 2009-2024 ردفان برس
برنامج أدرلي الإصدار 7.2، أحد برمجيات منظومة رواسي لتقنية المعلومات والإعلام - خبراء البرمجيات الذكية
انشاء الصفحة: 0.114 ثانية