الرئيسية -أخبار -تقارير -تحقيقات -مقالات -حوارات -المحررين -إرشيف -سجل الزوار -راسلنا -بحث متقدم
التاريخ : الأربعاء 18 ديسمبر-كانون الأول 2024آخر تحديث : 03:02 مساءً
اعدام شخص في سيئون دون تنفيذ اخر امنبة له .... كلمات مؤثرة لام فقدت ابنها قتلا علي يداصدقائه في عدن .... وفاة مواطنة روسية في اليمن .... القبض على الدمية القاتلة .... انتحار طفل بالمخاء .... الماجستير بامتيازفي القانون الدولي للباحث مفيد الحالمي .... لمبة كهرباء تتسبب بمقتل شخصين .... اسرة في عتق تٍسال عن طفلها .... وفاة اشهر طبيب شرعي في اليمن .... مقتل شاب في شبوة ....
كاتب/طالب الحسني
طباعة المقال طباعة المقال
RSS Feed مقالات
RSS Feed كاتب/طالب الحسني
RSS Feed ما هي خدمة RSS 
كاتب/طالب الحسني
باكستان على خط المشاورات اليمنية السعودية “السرية” لإنهاء الحرب.. ورفع الحصار نقطة الخلاف المفصلية
السعودية تستعد للخروج من الحرب على اليمن.. وإعلامها الرسمي يمهد لذلك
التسوية المعقدة جنوب اليمن.. المعالجة السعودية الإماراتية تتضمن الإطاحة بحلفاء هادي
التصريحات الأمريكية المتكررة بشأن باب المندب وربطه بمهام التحالف الذي يجري تشكيله تحت عنوان ” حماية السفن “
السعودية تتمنى الخروج من الحرب على اليمن.. وبقاء المغرب أو مغادرتها ليس مؤثرا
أجواء مشاورات السويد اليمنية عن قرب.. وهذا ما ستخرج به
هل بالغ بن دغر في التحذير من تكرار مجزرة 13 يناير جنوب اليمن ؟ ومن سيطلق الرصاصة الأولى ؟
دفاعات جوية يمنية مقتدرة على إسقاط طائرات التحالف السعودي..

بحث

  
هل تفتح حادثة خاشقجي العيون لحرب السعودية المنسية على اليمن وتوقف هذا العزوف العربي والدولي عن اجتراح حلول؟
بقلم/ كاتب/طالب الحسني
نشر منذ: 6 سنوات و شهرين و 6 أيام
الخميس 11 أكتوبر-تشرين الأول 2018 09:03 ص


 
مقتل أو اختفاء خاشقجي ، لا تزل تأخذ أبعادها السياسية والاخلاقية والإنسانية ، وقد تكون القشة التي ستقصم ظهر السعودية ، وتستحق هذه الحادثة ومثلها الكثير ، هذه الأضواء التي سلطها العالم ، في المقابل ثمة جرائم إبادة تركتبها السعودية في اليمن بشهادة التقارير الأممية ، وتحدث منذ قرابة أربع سنوات ، وتستحق كل الأضواء أن تسلط عليها أيضا وأن توقفها .
قبل ثلاثة أيام أحيا اليمنيون الذكرى الثانية لمجرزة القاعة الكبرى في العاصمة صنعاء التي اعترف بها التحالف الذي تقوده السعودية ، عللوها حينها بأنه خطأ ، وأي خطأ ! في هذه المجزرة الأليمة التي راح ضيحتها قرابة 700 إنسان ، عندما استهدفت طائرة التحالف صالة عزاء لأحد المسؤولين في حكومة الإنقاذ الوطني اللواء جلال الرويشان سط العاصمة ، ومن بين الشهداء الكثير من السياسيين والصحفيين والاكادميين ، نحن نتحدث هنا عن أكثر من 350 شخص استشهدوا وجمعت أجسادهم أشلاء والبقية جرحى ، وهذه واحدة من بين عشرات المذابح على مسرح العدوان على اليمن ، توقعنا حينها أن الحرب ستتوقف وان التسوية السياسية ستشق طريقها ، وأن اليمن سيخرج من هذا الوجع ، لم يحدث شيئا مما توقعنا ، ولا تزال الحرب تمضي ودون أفق !
قتل جمال خاشقجي عملية مدانة وبلا شك ، وهذا الترقب والتعاطف في مساره الصحيح ، ولفت الجميع إلى حرب منسية تجري في اليمن ، جنوب المملكة السعودية ، ومضاف إليها الجوع ، والتشريد لشعب عربي عريق وعزيز في ذات الوقت لم يثقل العالم والجيران باللجوء ، وفضل البقاء والانتظار لمعجزة الحل السياسي التي تزداد تعقيدا ، وسط حالة من عزوف المجتمع الدولي عن اجتراح حل ، بيد أن الحلول ممكنة ، وسبل التقارب في متناول الجميع إن وجد جهد دولي حقيقي لوقف نزيف الدم
الغريب ، أنه حتى الآن رغم الإدراك والتسليم القاطع بأن الحسم العسكري غير ممكن ، لم تقدم مبادرة عربية واحدة لوقف هذه الحرب ، والعدوان على اليمن، باستثناء مبادرة قدمتها الجزائر في الأشهر الأولى من الحرب ولم تلق تجاوبا ، واكتفى الجميع بالإنتظار للامم المتحدة التي تبدو هي الأخرى عاجزة عن الوصول إلى وقف الحرب وصناعة سلام ، فهل تكون حادثة خاشقجي بوابة للدخول في الحرب على اليمن لوقفها ؟ نتمنى .
كاتب صحفي يمني
تعليقات:
الإخوة / متصفحي موقع ردفان برس نحيطكم علماُ ان
  • اي تعليق يحتوي تجريح او إساءة إلى شخص او يدعو إلى الطائفية لن يتم نشره
  • أي تعليق يتجاوز 800 حرف سوف لن يتم إعتماده
  • يجب أن تكتب تعليقك خلال أقل من 60 دقيقة من الآن، مالم فلن يتم إعتماده.
اضف تعليقك
اسمك (مطلوب)
عنوان التعليق
المدينة
بريدك الإلكتروني
اضف تعليقك (مطلوب) الأحرف المتاحة: 800
التعليقات المنشورة في الموقع تعبر عن رأي كاتبها ولا تعبر عن رأي الموقع   
عودة إلى مقالات
مقالات
أستاذ/عبد الباري عطوان
ترامب يَكذِب مرّتين في حَديثِه “المُتَلفَز” عن جَريمَة اختفاء الخاشقجي.
أستاذ/عبد الباري عطوان
أستاذ.دكتور/أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
كيف ارى كمسؤول يمني جريمة اختفاء الخاشوقجي
أستاذ.دكتور/أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
أستاذ/عبد الباري عطوان
هل سَيكون تَجميد الوَدائِع والاستثمارات مِن بَين العُقوبات التي يُهَدِّد بِها ترامب السعوديّة؟
أستاذ/عبد الباري عطوان
أستاذ/عبد الباري عطوان
خَمسَةُ أسئِلَة تَنتَظِر إجاباتٍ شفّافَة تتعلّق بقَضيّة اختفاء الخاشقجي أو مَقتَلِه؟
أستاذ/عبد الباري عطوان
كاتبه/سارة المقطري
المهرة … ودائرة المخطط السعودي الاماراتي في اليمن
كاتبه/سارة المقطري
أستاذ/عبد الباري عطوان
تصريحات أردوغان حول احتجاز خاشقجي واحتمالات مَقتَلِه زادَت الأزَمَة تَعقيدًا لكنّها أعطَت بصَيصَ أمَلٍ.. مَن الذي قَتَله؟
أستاذ/عبد الباري عطوان
الـــمـــزيـــــد

جميع الحقوق محفوظة © 2009-2024 ردفان برس
برنامج أدرلي الإصدار 7.2، أحد برمجيات منظومة رواسي لتقنية المعلومات والإعلام - خبراء البرمجيات الذكية
انشاء الصفحة: 0.129 ثانية