الرئيسية -أخبار -تقارير -تحقيقات -مقالات -حوارات -المحررين -إرشيف -سجل الزوار -راسلنا -بحث متقدم
التاريخ : الخميس 21 نوفمبر-تشرين الثاني 2024آخر تحديث : 09:29 صباحاً
انضمام تحالفات جدبدة للمخيم السلمي بابين .... وفاة وإصابة 15 شخصا من أسرة واحدة بحادث مروع بذمار .... افتتاح المرحلة الثالثة لتوسعة مركز الاختبارات الإلكتروني بجامعة صنعاء بتمويل يمن موبايل .... الضريب يتلف محاصيل المزارعين بذمار .... مقتل شاب علي يد ابية طعنا بالسكين في يافع .... وفاة شاب يمني عطشا وهو في طريقه الى السعودية .... 1500ريال سعر الكيلو الموز بعدن .... رجل بقتل شقيقه في الضالع .... اقدام امرأة على الانتحار بلحج تعرف على السبب .... وفاة عامل صرف صحي في عدن ....
كاتب/فتحي أبو النصر
طباعة المقال طباعة المقال
RSS Feed مقالات
RSS Feed كاتب/فتحي أبو النصر
RSS Feed ما هي خدمة RSS 
كاتب/فتحي أبو النصر
شعب عالق بين الحروب
قضية القضايا..!!
مبادرة الاشتراكي بين أطراف التأزيم والاستنفار
سنظل نتطلّع إلى اليمن الذي حلمنا به
ما تبقى من أمل لاستعادة وبناء دولة!
إنقاذ اليمن من شرّ أعدائها في الداخل والخارج..!
عصبويون لا يعترفون بالخطأ
اتفاق تاريخي حقيقي مُلزم للجميع
ما العمل؟!
السلام كلمة بلا معنى في اليمن

بحث

  
أي بلاد هذه
بقلم/ كاتب/فتحي أبو النصر
نشر منذ: 9 سنوات و 11 شهراً و 4 أيام
الأربعاء 17 ديسمبر-كانون الأول 2014 08:33 ص


-1- 
أرى أن حركة القومية اليمنية – تحت التأسيس - تمتّن علاقات اليمنيين بقدر الإمكان في ظل تجريف الهوية الوطنية؛ كما تحرّرهم من سجن الأيديولوجيات والطائفيات، وهي الميزة الجامعة لهذا الشعب ولكل من هو على أرض اليمن. 
بالتالي على الرغم من كل مساعي تخريب المشاعر الوطنية؛ ستأتي اللحظة المناسبة التي تنضج فيها كمشروع وطني ينشد الوعي لا العكس كما بصفتها داخل كل منا كيمنيين أن تهيئ لنا المستقبل المخلّص لليمن وستسود ـ لا شك ـ من تلقاء حركتها الموضوعية المتراكمة، كما ستعمل على تنبيهنا دائماً حين لا ننحاز إلى اليمن. 
-2- 
حدّثنا الصديق العراقي الحميم طالب عبدالعزيز قال: 
أغبياء الشّيعة؛ يعتقدون أن الأمن في سامراء هو أمن وسلامة المرقدين، وحمقى السُنّة يَرَوْن أن بغداد هي الأعظمية قبل خمسين عاماً وشارع الرشيد ومسجد أبي حنيفة، وكل خشية أهل ديالى هو ألا تتحوّل إلى غالبية شيعية، كردية، وكل ما يقلق تركمان كركوك هو ألا تصبح مدينة كردية، وما يريده أهل الموصل هو ألا يحرّرها الشيعة والأكراد، وبقاؤها بيد داعش خير من دخول المليشيات عليهم، وما يريده أهل البصرة من الإقليم هو ألا يكون محافظها ورئيس مجلسها من أهل العمارة، وحيرة سكان الرمادي تكمن في أن عشائرهم انقسمت بين داعش والحكومة، أية بلاد هذه..؟!. 
fathi_nasr@hotmail.com 
تعليقات:
الإخوة / متصفحي موقع ردفان برس نحيطكم علماُ ان
  • اي تعليق يحتوي تجريح او إساءة إلى شخص او يدعو إلى الطائفية لن يتم نشره
  • أي تعليق يتجاوز 800 حرف سوف لن يتم إعتماده
  • يجب أن تكتب تعليقك خلال أقل من 60 دقيقة من الآن، مالم فلن يتم إعتماده.
اضف تعليقك
اسمك (مطلوب)
عنوان التعليق
المدينة
بريدك الإلكتروني
اضف تعليقك (مطلوب) الأحرف المتاحة: 800
التعليقات المنشورة في الموقع تعبر عن رأي كاتبها ولا تعبر عن رأي الموقع   
عودة إلى مقالات
مقالات
دكتور/د.عمر عبد العزيز
رضوى عاشور
دكتور/د.عمر عبد العزيز
كاتب/عبدالله الدهمشي
الثقافة السياسية ليست مفهوماً مركباً
كاتب/عبدالله الدهمشي
كاتب/عباس غالب
عِبرٌ ودروسٌ من الجزائر «2 2»
كاتب/عباس غالب
صحافي/احمد غراب
والعطش يهددنا ايضا
صحافي/احمد غراب
دكتور/عبدالعزيز المقالح
كلام عن الصين
دكتور/عبدالعزيز المقالح
عميد ركن/علي حسن الشاطر
الواقعية والطموح
عميد ركن/علي حسن الشاطر
الـــمـــزيـــــد

جميع الحقوق محفوظة © 2009-2024 ردفان برس
برنامج أدرلي الإصدار 7.2، أحد برمجيات منظومة رواسي لتقنية المعلومات والإعلام - خبراء البرمجيات الذكية
انشاء الصفحة: 0.059 ثانية