الرئيسية -أخبار -تقارير -تحقيقات -مقالات -حوارات -المحررين -إرشيف -سجل الزوار -راسلنا -بحث متقدم
التاريخ : الثلاثاء 03 ديسمبر-كانون الأول 2024آخر تحديث : 01:41 مساءً
لمبة كهرباء تتسبب بمقتل شخصين .... اسرة في عتق تٍسال عن طفلها .... وفاة اشهر طبيب شرعي في اليمن .... مقتل شاب في شبوة .... وفاة سيخ بارز في حادث مروري بالضالع .... هذا ما حدث لسائق شاحنة في شبوة وادى لوفاته .... العثور على جثة شاب داخل مسبح بالبريقة .... وفاة شقيق نجم رياضي يمني شهير غرقا في البحر .... انضمام تحالفات جدبدة للمخيم السلمي بابين .... وفاة وإصابة 15 شخصا من أسرة واحدة بحادث مروع بذمار ....
كاتب/حسين العواضي
طباعة المقال طباعة المقال
RSS Feed مقالات
RSS Feed كاتب/حسين العواضي
RSS Feed ما هي خدمة RSS 
كاتب/حسين العواضي
الخبر السار .. عودة الحوار
فارق التوقيت؟
المغامرون!!......
على غير ما يرام
توقعات العام الجديد
ولن ينجح أحد!!
بدري على الألقاب
قناديل الفرح!!
حسين العواضي يكتب عن الخراطون !
وأخطر الخراطون

بحث

  
كرم الإيثار وسمو التضحية
بقلم/ كاتب/حسين العواضي
نشر منذ: 9 سنوات و 10 أشهر و 4 أيام
الأربعاء 28 يناير-كانون الثاني 2015 09:42 ص


 - * علقت بريطانيا العظمى على ما يجري من جغص ومغص أن أفضل مستقبل لليمن هو أن يكون مستقراً ومتحداً وديمقراطياً.
* وترجمة هذا بلغة العقل والفصل، د. حسين العواضي - 
* علقت بريطانيا العظمى على ما يجري من جغص ومغص أن أفضل مستقبل لليمن هو أن يكون مستقراً ومتحداً وديمقراطياً.
* وترجمة هذا بلغة العقل والفصل، أن نغني معاً من أجل الوطن، بصوت منسجم لا شذوذ فيه، ولا نشاز، لا تخلف، ولا عناد.
* وللتذكير القريب، بعبرة لا تغيب، ومثل لا يخيب فإن الثلاثي الكوكباني من نجوم الطرب اليماني غنوا فأمتعوا، وتفوقوا وتألقوا، وشكلوا رغم تباينهم في الطول والعرض، وئاماً غنائياً مدهشاً وانسجاماً ملفتاً، تجاوز الحدود، والأصقاع والنجود.
* وذات يوم ـ نحس ـ عليهم وعلى محبيهم ومعجبيهم والداعي لكم بالصحة والسعادة ـ أحدهم، خزنوا بقات سوطي بايت، قرروا فك الارتباط كل منهم ظن في نفسه صاحب الحنجرة الماسية وأنه بمفرده سيصبح سيد الساحة الفنية وفارس العزف والنغمة الشجية؟
* ومن تلك اللحظة المغرورة العبيطة، خسرناهم وخسروا أنفسهم، وأدركوا ولكن بعد فوات الأوان، فداحة ما فعلوا؟
* رحم الله من رحل منهم، وشفى وعافى من بقى فيهم فإن في كفاحهم، وإبداعهم، وتوحدهم، وتشرذمهم حكاية تستحق العبرة والرواية.
* إن هؤلاء المتسرعين المتقوقعين، أصحاب الأفق الضيق والعيون الرمداء، الذين يرون حل مشاكلنا في الهروب إلى المناطقية، والمذهبية، قوم أغبياء لا يدركون ضراوة ما يصنعون؟
* ومتى كنا كذلك؟ وهل أجدبت اليمن، فنضبت من العقلاء والحكماء، والشجعان والنبهاء وكأنه لا توجد حلول ولا بدائل، لما علق من الخلاف والمسائل؟
* اعلموا.. واعقلوا يا أهل اليمن شماله وجنوبه، شرقه، وغربه، أنه لا أحد أحن عليكم من بعضكم، ولا أشفق بكم من أهلكم؟
* البحار الساخطة على يميننا، والصحاري الموحشة على يسارنا، والمتربصون من أمامنا ومن خلفنا ولا مخرج غير أن نعود لصوابنا وتماسكنا ونقلع عن عنادنا وسذاجتنا.
* انظروا ولا تطبلوا أو تصدقوا، هذه القنوات الشامتة كيف تقلقنا بنعيقها الخاوي كل مساء وتفزعنا بما تجلب من معلقين ومحللين، مرتزقة ومنتفعين.
* يفتون، ويصرخون، يجلجلون، ويهولون الوضع معقد وخطير، ترى الشماتة في عيونهم القبيحة، والحقد في نفوسهم السقيمة.
* لا قداسة للخبر، ولا احترام للمهنة، ولا ضوابط للتحليل، زيف وتضليل، أدواته مألوفة، وداوفعه معروفة.
* وعاد هذه القنوات الباهتة السامجة تختار مذيعات سارحات سافرات يتلعثمن كالببغاوات، ابقوا معنا، لا تذهبوا بعيداً سنواصل بعد الفاصل.
* في ستين داهية، سنذهب بعيداً، وإلى أقصى مدى، لقد سئمنا الكذب والتضليل، وكلما ظهرت هذه الموميات المحنطة أصابتنا بالصداع والغثيان.
* والحق أنكم يا حضرات الأغبياء من المحللين والنافخين في برامج الكراهية والتمزق والفتنة لم تفهموا اليمن بعد؟ إنه عصي على التنظير والتحليل، وأبسط مما تتصورون؟
* حسناً كيف لهذه المنابر النابحة، والقنوات الطافحة أن تصمت؟ كيف نقهر أصحابها ونوقف طوابير ـ المرتزقة ـ الذين يحجون إليها كلما نشبت أزمة، أو ظهر خلاف.
* لا بديل للحوار، وتغليب العقل، والاستنجاد بالحكمة وشيء من التضحية، والإيثار، أن من يتنازل لوطنه وأهله يكرم ويكبر، ولا عيب ولا ضيم في ذلك، واللهم احفظ اليمن وأهله، ونعوذ بك من تشفي الحاقدين، الذين نراهم على الخريطة ونعرفهم بالاسم.. والبصمة.. والصورة.
تعليقات:
الإخوة / متصفحي موقع ردفان برس نحيطكم علماُ ان
  • اي تعليق يحتوي تجريح او إساءة إلى شخص او يدعو إلى الطائفية لن يتم نشره
  • أي تعليق يتجاوز 800 حرف سوف لن يتم إعتماده
  • يجب أن تكتب تعليقك خلال أقل من 60 دقيقة من الآن، مالم فلن يتم إعتماده.
اضف تعليقك
اسمك (مطلوب)
عنوان التعليق
المدينة
بريدك الإلكتروني
اضف تعليقك (مطلوب) الأحرف المتاحة: 800
التعليقات المنشورة في الموقع تعبر عن رأي كاتبها ولا تعبر عن رأي الموقع   
عودة إلى مقالات
مقالات
أستاذ/عبد الباري عطوان
اكتب لكم من اليابان المسكونة بالدولة الاسلامية
أستاذ/عبد الباري عطوان
كاتب مصطفى راجح/مصطفى راجح
البرلمان أو هاوية الكانتونات..!!
كاتب مصطفى راجح/مصطفى راجح
كاتب/فتحي أبو النصر
هذا زمن الغموض كله
كاتب/فتحي أبو النصر
كاتب/عباس غالب
مخاطر التلويح بورقة الفوضى ..!
كاتب/عباس غالب
كاتب/فتحي أبو النصر
الاستمرار في التراكم
كاتب/فتحي أبو النصر
دكتور/د.عمر عبد العزيز
تعدُّدية المظهر..واحدية الجوهر
دكتور/د.عمر عبد العزيز
الـــمـــزيـــــد

جميع الحقوق محفوظة © 2009-2024 ردفان برس
برنامج أدرلي الإصدار 7.2، أحد برمجيات منظومة رواسي لتقنية المعلومات والإعلام - خبراء البرمجيات الذكية
انشاء الصفحة: 0.048 ثانية