الرئيسية -أخبار -تقارير -تحقيقات -مقالات -حوارات -المحررين -إرشيف -سجل الزوار -راسلنا -بحث متقدم
التاريخ : الخميس 21 نوفمبر-تشرين الثاني 2024آخر تحديث : 09:29 صباحاً
انضمام تحالفات جدبدة للمخيم السلمي بابين .... وفاة وإصابة 15 شخصا من أسرة واحدة بحادث مروع بذمار .... افتتاح المرحلة الثالثة لتوسعة مركز الاختبارات الإلكتروني بجامعة صنعاء بتمويل يمن موبايل .... الضريب يتلف محاصيل المزارعين بذمار .... مقتل شاب علي يد ابية طعنا بالسكين في يافع .... وفاة شاب يمني عطشا وهو في طريقه الى السعودية .... 1500ريال سعر الكيلو الموز بعدن .... رجل بقتل شقيقه في الضالع .... اقدام امرأة على الانتحار بلحج تعرف على السبب .... وفاة عامل صرف صحي في عدن ....
كاتب/فتحي أبو النصر
طباعة المقال طباعة المقال
RSS Feed مقالات
RSS Feed كاتب/فتحي أبو النصر
RSS Feed ما هي خدمة RSS 
كاتب/فتحي أبو النصر
شعب عالق بين الحروب
قضية القضايا..!!
مبادرة الاشتراكي بين أطراف التأزيم والاستنفار
سنظل نتطلّع إلى اليمن الذي حلمنا به
ما تبقى من أمل لاستعادة وبناء دولة!
إنقاذ اليمن من شرّ أعدائها في الداخل والخارج..!
عصبويون لا يعترفون بالخطأ
اتفاق تاريخي حقيقي مُلزم للجميع
ما العمل؟!
السلام كلمة بلا معنى في اليمن

بحث

  
الخيار الوطني الجامع
بقلم/ كاتب/فتحي أبو النصر
نشر منذ: 10 سنوات و 4 أشهر و 5 أيام
الأربعاء 16 يوليو-تموز 2014 09:08 م



إذا كان الحسن الهمداني ونشوان الحميري ومطرف بن شهاب قبل مئات السنين واجهوا عنصرية وعقدة امتياز المذهب الزيدي واصطفائيته الإلهية المزعومة وسلاليته التي لا أسوأ منها في أن الحكم من البطنين، فكيف يتقبلها المرء اليوم في القرن الواحد والعشرين؟.
إن من يؤمنون بتلك الكهنوتية الرثة والاستكبارية المسيئة للإسلام نفسه وللهوية الوطنية يشكلون خطراً على المواطنة المتساوية وعلى الجمهورية كما على الديمقراطية وتكافؤ الفرص مؤججين للطائفية عبر إحياء مشكلة تاريخية لطالما عانت اليمن منها.
ثم من ينكر أن أكثر من نصف ضباط وجنود سبتمبر على سبيل المثال كانوا من الهاشميين التواقين للثورة والعارفين بحمق الوعي الإمامي، كما يؤكد جزيلان أحد أبرز وأهم قادتها، وإن الذي يتحجج بمظلومية الهاشميين جاهل ومدلس، باعتبار أنه لا يخلو منصب أو مكان رفيع في الدولة منهم..
إن سبتمبر لم يأت لاستهداف الهاشميين على الإطلاق بل لمحو حاكمية متخلفة وبغيضة كالولاية للبطنين وإزالة الفوارق بين الناس.
صحيح حدثت أخطاء على مدى خمسين عاماً بعد ثورة سبتمبر الخالدة وبالذات من القبيلة المسيطرة التي كانت آفة النظام الجمهوري، فاستمرت اليمن تدور في ماراثون عذابات، من حق المذهب في الحكم إلى حق القبيلة في الحكم، بينما سنظل نطالب بحق الدولة وحدها في حكم يمن لكل اليمنيين، ولذلك فإن ما حصل لا يبرر تهافت العودة والتمييز الطائفي بقدر ما يجب أن يبقى خيار المواطنة المتساوية والدولة القوية الضامنة هو الخيار الوطني الجامع.

fathi_nasr@hotmail.com

تعليقات:
الإخوة / متصفحي موقع ردفان برس نحيطكم علماُ ان
  • اي تعليق يحتوي تجريح او إساءة إلى شخص او يدعو إلى الطائفية لن يتم نشره
  • أي تعليق يتجاوز 800 حرف سوف لن يتم إعتماده
  • يجب أن تكتب تعليقك خلال أقل من 60 دقيقة من الآن، مالم فلن يتم إعتماده.
اضف تعليقك
اسمك (مطلوب)
عنوان التعليق
المدينة
بريدك الإلكتروني
اضف تعليقك (مطلوب) الأحرف المتاحة: 800
التعليقات المنشورة في الموقع تعبر عن رأي كاتبها ولا تعبر عن رأي الموقع   
عودة إلى مقالات
مقالات
كاتب/عباس غالب
عن الوجه الآخر للمعضلة..!
كاتب/عباس غالب
صحفي/فكري قاسم
حنبة الإصلاح
صحفي/فكري قاسم
صحافي/علي ناجي الرعوي
اليمن.. وحروب تركيع الدولة!!
صحافي/علي ناجي الرعوي
دكتور/د.عمر عبد العزيز
اجتراح موريتاني
دكتور/د.عمر عبد العزيز
كاتب/علي عمر الصيعري
نفحات شعرية من حضرموت الحلقة «19»
كاتب/علي عمر الصيعري
كاتب/عباس غالب
يعجبني .. ولا يعجبني !!
كاتب/عباس غالب
الـــمـــزيـــــد

جميع الحقوق محفوظة © 2009-2024 ردفان برس
برنامج أدرلي الإصدار 7.2، أحد برمجيات منظومة رواسي لتقنية المعلومات والإعلام - خبراء البرمجيات الذكية
انشاء الصفحة: 0.038 ثانية