الرئيسية -أخبار -تقارير -تحقيقات -مقالات -حوارات -المحررين -إرشيف -سجل الزوار -راسلنا -بحث متقدم
التاريخ : الأربعاء 25 ديسمبر-كانون الأول 2024آخر تحديث : 05:28 مساءً
الدكتوراه بامتياز للباحث عبده احمدالصياد .... امراة في عدن تقتل زوجها بمساعدة اصدقائها .... اعدام شخص في سيئون دون تنفيذ اخر امنبة له .... كلمات مؤثرة لام فقدت ابنها قتلا علي يداصدقائه في عدن .... وفاة مواطنة روسية في اليمن .... القبض على الدمية القاتلة .... انتحار طفل بالمخاء .... الماجستير بامتيازفي القانون الدولي للباحث مفيد الحالمي .... لمبة كهرباء تتسبب بمقتل شخصين .... اسرة في عتق تٍسال عن طفلها ....
كاتب/فتحي أبو النصر
طباعة المقال طباعة المقال
RSS Feed مقالات
RSS Feed كاتب/فتحي أبو النصر
RSS Feed ما هي خدمة RSS 
كاتب/فتحي أبو النصر
شعب عالق بين الحروب
قضية القضايا..!!
مبادرة الاشتراكي بين أطراف التأزيم والاستنفار
سنظل نتطلّع إلى اليمن الذي حلمنا به
ما تبقى من أمل لاستعادة وبناء دولة!
إنقاذ اليمن من شرّ أعدائها في الداخل والخارج..!
عصبويون لا يعترفون بالخطأ
اتفاق تاريخي حقيقي مُلزم للجميع
ما العمل؟!
السلام كلمة بلا معنى في اليمن

بحث

  
أجسام ضخمة لكن بلا عقول
بقلم/ كاتب/فتحي أبو النصر
نشر منذ: 10 سنوات و شهرين و 10 أيام
الثلاثاء 14 أكتوبر-تشرين الأول 2014 06:04 ص


«1» 
«في ألمانيا: 
أولاً جاءوا للشيوعيين، لم أبال لأنني لست شيوعياً. 
وعندما اضطهدوا اليهود؛ لم أرفع صوتي لأنني لست يهودياً. 
ثم عندما اضطهدوا النقابات العمالية لم أبال لأني لم أكن نقابياً. 
بعدها عندما اضطهدوا الكاثوليك؛ لم أرفع صوتي لأني بروتستنتي. 
وعندما اضطهدوني أنا؛ لم يبق أحد حينها ليدافع عني». 
تلك هي القصيدة الخالدة لمارتن نيمولر الذي كان معروفاً بمواقفه المضادة لهوس النازية والهتلريين، وهو من بين النصوص الأشهر التي تُقتَبس ضد لا مبالاة الأفراد، وضد الركون إلى الصمت واللا تضامن في حال الظلم والحكم المتعسف، إنه نص نافع لكل زمان ومكان، وحيثما حلّت الشمولية في هذا العالم. 
«2» 
قال لي أحد الأصدقاء وكان تشبيهه أكثر من عميق: «المعضلة هي أن الحركات الدينية أجسام ضخمة لكن بلا عقل؛ يعني جسم فيل وعقل نملة، الله معنا». 
«3» 
من ملاحظات ما بعد عيد الأضحى أن كل البشر في العالم الذين يذهبون إلى الحج ويرجعون، ومن حقهم أن يكونوا بفرح روحي خاص، لكن حال العودة “ما يقرحوش لهم” رصاص ابتهاجاً بهذا المنجز إلا عندنا..!!. 
هوس اليمنيين بالقوارح لأي سبب سيظل لغزاً محيّراً، يحتاج إلى دراسات انثروبولوجية عميقة..!!. 
أما لو قلنا إن الذين ذهبوا إلى الحج هذا العام 25000 ألف حاج، وكل واحد - مع أنه التعميم خطأ لأن هناك من لا يبتهجون بالرصاص حال العودة - قرّح قشطة فيها 30 رصاصة؛ نكتشف أن إجمالي الرصاص المطلق من قبل هؤلاء الفرحين 750000 رصاصة، بالتالي لو سعر الرصاصة الواحدة «300» يبقى الناتج 225000000 ريال..!! عجبي. 
fathi_nasr@hotmail.com
تعليقات:
الإخوة / متصفحي موقع ردفان برس نحيطكم علماُ ان
  • اي تعليق يحتوي تجريح او إساءة إلى شخص او يدعو إلى الطائفية لن يتم نشره
  • أي تعليق يتجاوز 800 حرف سوف لن يتم إعتماده
  • يجب أن تكتب تعليقك خلال أقل من 60 دقيقة من الآن، مالم فلن يتم إعتماده.
اضف تعليقك
اسمك (مطلوب)
عنوان التعليق
المدينة
بريدك الإلكتروني
اضف تعليقك (مطلوب) الأحرف المتاحة: 800
التعليقات المنشورة في الموقع تعبر عن رأي كاتبها ولا تعبر عن رأي الموقع   
عودة إلى مقالات
مقالات
كاتب/عبدالله الدهمشي
وطنية الكلمة أولاً
كاتب/عبدالله الدهمشي
دكتور/د.عمر عبد العزيز
المتغير في المشهد العربي
دكتور/د.عمر عبد العزيز
عميد ركن/علي حسن الشاطر
ازدواجية المعايير
عميد ركن/علي حسن الشاطر
كاتب/عباس غالب
هوس الحقيبة..!!
كاتب/عباس غالب
صحافي/احمد غراب
ماذا يحاك لليمن ؟
صحافي/احمد غراب
استاذ/عباس الديلمي
يا منزلي أو سيارتي أو وظيفتي
استاذ/عباس الديلمي
الـــمـــزيـــــد

جميع الحقوق محفوظة © 2009-2024 ردفان برس
برنامج أدرلي الإصدار 7.2، أحد برمجيات منظومة رواسي لتقنية المعلومات والإعلام - خبراء البرمجيات الذكية
انشاء الصفحة: 0.080 ثانية