الرئيسية -أخبار -تقارير -تحقيقات -مقالات -حوارات -المحررين -إرشيف -سجل الزوار -راسلنا -بحث متقدم
التاريخ : الإثنين 23 ديسمبر-كانون الأول 2024آخر تحديث : 05:28 مساءً
الدكتوراه بامتياز للباحث عبده احمدالصياد .... امراة في عدن تقتل زوجها بمساعدة اصدقائها .... اعدام شخص في سيئون دون تنفيذ اخر امنبة له .... كلمات مؤثرة لام فقدت ابنها قتلا علي يداصدقائه في عدن .... وفاة مواطنة روسية في اليمن .... القبض على الدمية القاتلة .... انتحار طفل بالمخاء .... الماجستير بامتيازفي القانون الدولي للباحث مفيد الحالمي .... لمبة كهرباء تتسبب بمقتل شخصين .... اسرة في عتق تٍسال عن طفلها ....
كاتب/حسين العواضي
طباعة المقال طباعة المقال
RSS Feed مقالات
RSS Feed كاتب/حسين العواضي
RSS Feed ما هي خدمة RSS 
كاتب/حسين العواضي
الخبر السار .. عودة الحوار
فارق التوقيت؟
كرم الإيثار وسمو التضحية
المغامرون!!......
على غير ما يرام
توقعات العام الجديد
ولن ينجح أحد!!
قناديل الفرح!!
حسين العواضي يكتب عن الخراطون !
وأخطر الخراطون

بحث

  
بدري على الألقاب
بقلم/ كاتب/حسين العواضي
نشر منذ: 10 سنوات و أسبوعين و 6 أيام
الأربعاء 03 ديسمبر-كانون الأول 2014 09:28 ص


 - * كنت أظن – وليس كل الظن إثم – أن هذه المساحة مخصصة للكتاب النازحين أو المبعدين والمتقاعدين، حتى يشغلوا أنفسهم ويشغلوا الآخرين.الدكتور/ حسين العواضي - 
* كنت أظن – وليس كل الظن إثم – أن هذه المساحة مخصصة للكتاب النازحين أو المبعدين والمتقاعدين، حتى يشغلوا أنفسهم ويشغلوا الآخرين.
*الكاتب المبدع عبدالله الصعفاني -على الأقل – تنطبق عليه إحدى الصفات السالفة التي ننفر منها ولا تتركنا لحالنا.
* حتى أطل علينا أحد وزراء الحكومة صباح الاثنين الماضي، ليشغل هذه المساحة، تعجبت وتضايقت وقررت أن أسطر يوميات إهداء وتضامن للزميل الذي اقتحموا أرضيته وهو مسورها من زمان بأجمل السطور وأنقى العبارات.
* هاتفت الزميل رئيس التحرير، هكذا ما سدينا؟ إذا طارطنا الوزراء إلى مواضع أرزاقنا أين عاد الكنان؟ .
* وفهمت أن الكاتب الأثير تنازل عن مساحته – لمرة واحدة فقط – بروح رياضية نبيلة، وان الوزير المؤهل المهذب طلب بذوق وأدب، أن ينشر موضوعه بحسب ظروف الصحيفة ولم يشترط مكانا وثيراً أو بنطاً عريضا.
* هذا – مزاح – أما – الجسد – فإنه عادة فريدة ومحمودة أن يطل علينا وزراء الحكومة من وقت إلى آخر عبر الصحف والقنوات لندرك ماذا يفعلون؟ كيف يخططون؟ وكيف ينجحون؟ أو يخفقون؟.
* ولكن دون إسراف، أو إدمان، وليس لنشر الفزع والجزع كتصريح الخزينة خاوية وقد لا تجد الدولة مرتبات موظفيها للشهر القادم.
* ربنا كريم، واقترضوا من المليارات المثلجة في الصناديق الحكومية المقفلة، ثم أن التشاؤم لا يجلب غير القلق، ولا يثمر سوى الفشل والخراب، وكله إلا رزق العيال؟
* ومع وزير التخطيط الأكاديمي المتخصص نتفق أن المهمة العاجلة للحكومة تأمين بيئة ملائمة للنشاط الاقتصادي الخلاق.
* هذا حجر الزاوية، البلاد تحتاج إلى أمان واستقرار وبعدها تصلح الأحوال وتذهب الأهوال.
* يتطلب الأمر كلاماً قليلاً قليلاً، وشغلاً كثيراً كثيراً على رأي أشقائنا في الصومال العزيز الذين صاروا يشاركونا الحكمة، ونشاركهم أشياء كثيرة؟
* وكل منصف يدرك صعوبات التحديات، وتنوع الدسائس والمؤامرات وزيادة السخط والاضرابات؟.
* هذه حكومة – انتحارية – لا يحسدها عاقل ولدت بعملية قيصرية في مرحلة عصيبة لا مال ولا ماء .. لا غذاء ولا ضوء.
*من جهتنا يجب ألا نستعجل عليها، ومن جانبها يجب ألا تبشرنا بالنعم وتبيعنا السراب والوهم.
* ما يقلقني – وهذه عادة قديمة – تلبيس الحكومة لنفسها الألقاب الزاهية الثقيلة، قبل أن تبدأ خطواتها الواثقة الحثيثة في ميدان العمل .. والتحدي، والإنجاز.
* حكومة كفاءات؟ على الورق يمكن، لكنه من المبكر التغني بهذا اللقب الساحر والأنيق.
* الكفاءات ليست بالشهادات وحدها .. ولا بالألقاب مهما علت ..وعرضت، والمؤهلات البراقة التي نعلقها على الحيطان في حالات كثيرة لا تفي ولا تكفي.
* الواقع مثبط، والمحيط محبط، ووحدها العزائم الطموحة تمضي، والوهن والشهادات الورقية لا تصنع الأمجاد.
* وعلى الحكومة أن تنظر إلى المستقبل ولا تغفل العبرة من الماضي القريب، وأين العبرة؟
* الحكومة التي سبقتها أطلقت على نفسها حكومة الوفاق فلم تشهد البلاد غير التصادم والضياع، والشقاق.
* والحكومة التي تمدح نفسها ..وتبالغ في تصريحاتها تنسى مهامها، ومسؤولياتها، وتهدر وقتها في تلميع ألقابها الزائفة

تعليقات:
الإخوة / متصفحي موقع ردفان برس نحيطكم علماُ ان
  • اي تعليق يحتوي تجريح او إساءة إلى شخص او يدعو إلى الطائفية لن يتم نشره
  • أي تعليق يتجاوز 800 حرف سوف لن يتم إعتماده
  • يجب أن تكتب تعليقك خلال أقل من 60 دقيقة من الآن، مالم فلن يتم إعتماده.
اضف تعليقك
اسمك (مطلوب)
عنوان التعليق
المدينة
بريدك الإلكتروني
اضف تعليقك (مطلوب) الأحرف المتاحة: 800
التعليقات المنشورة في الموقع تعبر عن رأي كاتبها ولا تعبر عن رأي الموقع   
عودة إلى مقالات
مقالات
كاتب/عبدالله الدهمشي
ليس دفاعاً عن هادي
كاتب/عبدالله الدهمشي
دكتور/د.عمر عبد العزيز
شهادتا المحضار ومحمد سعد عبدالله
دكتور/د.عمر عبد العزيز
كاتب/عباس غالب
الإعلام.. أي دور، أية تبعية..؟!
كاتب/عباس غالب
دكتور/عبدالعزيز المقالح
في عيد إحياء الذاكرة الوطنية
دكتور/عبدالعزيز المقالح
صحافي/احمد غراب
الإمارات العربية المتحدة
صحافي/احمد غراب
كاتب/عباس غالب
الإعلام.. أي دور، أية تبعية..؟! «1 - 2»
كاتب/عباس غالب
الـــمـــزيـــــد

جميع الحقوق محفوظة © 2009-2024 ردفان برس
برنامج أدرلي الإصدار 7.2، أحد برمجيات منظومة رواسي لتقنية المعلومات والإعلام - خبراء البرمجيات الذكية
انشاء الصفحة: 0.073 ثانية