الرئيسية -أخبار -تقارير -تحقيقات -مقالات -حوارات -المحررين -إرشيف -سجل الزوار -راسلنا -بحث متقدم
التاريخ : الأحد 24 نوفمبر-تشرين الثاني 2024آخر تحديث : 04:19 مساءً
العثور على جثة شاب داخل مسبح بالبريقة .... وفاة شقيق نجم رياضي يمني شهير غرقا في البحر .... انضمام تحالفات جدبدة للمخيم السلمي بابين .... وفاة وإصابة 15 شخصا من أسرة واحدة بحادث مروع بذمار .... افتتاح المرحلة الثالثة لتوسعة مركز الاختبارات الإلكتروني بجامعة صنعاء بتمويل يمن موبايل .... الضريب يتلف محاصيل المزارعين بذمار .... مقتل شاب علي يد ابية طعنا بالسكين في يافع .... وفاة شاب يمني عطشا وهو في طريقه الى السعودية .... 1500ريال سعر الكيلو الموز بعدن .... رجل بقتل شقيقه في الضالع ....
كاتب/عباس غالب
طباعة المقال طباعة المقال
RSS Feed مقالات
RSS Feed كاتب/عباس غالب
RSS Feed ما هي خدمة RSS 
كاتب/عباس غالب
في تجليات مشهد المأساة
معاناة تلدُ أخرى
ألم يحن الوقت بعد ..؟!
لعلّ وعسى..!
مسؤولية الداخل.. وتدخُّل الخارج
سيذكرني العالم يوماً ما .. !
استغاثة..!!
مصر تستعيد دورها
أوقفوا هذه الحرب..!
مسؤولية ما بعد جريمة صنعاء الإرهابية

بحث

  
الإعلام.. أي دور، أية تبعية..؟!
بقلم/ كاتب/عباس غالب
نشر منذ: 9 سنوات و 11 شهراً و 19 يوماً
الخميس 04 ديسمبر-كانون الأول 2014 08:28 ص


أهمية تجديد الدعوة لميثاق الـ«شرف الإعلامي»  إن ما يحدوني إلى التذكير بمسألة إحياء وتطبيق ميثاق الشرف الإعلامي هو تفاؤلي وثقتي بأن ثمة من لايزال ممسكاً بشرف الكلمة ومسؤولية الحرف وخطاب التواصل والتوافق والبناء عوضاً عن أساليب المخاتلة ومنهاج الهدم، وعلى قاعدة صلبة من الوعي بإمكانية تجاوز سلبيات الماضي ومماحكات الحاضر بهدف التمسك بوعد المستقبل، وهذا أضعف الإيمان في ظرف بات فيه الجميع يشعر أن جزءاً من الإعلام قد تخلّى عن مسؤوليته الوطنية والمهنية والمناقبية في استنهاض قيم المحبّة والسلام والأخوّة. 
لقد دعوت في هذا الحيز وفي أكثر من مناسبة إلى ضرورة تضافر جهود كل الإعلاميين وفي مختلف المنابر والمواقع إلى استحضار خطورة استمرار الاحتقان في الصف الوطني، ومن ثم المطالبة المستمرة بالمبادرة إلى تقديم خطاب موضوعي يخفّف من حدة هذا الاحتقان ويدفع في اتجاه تجنيب الوطن الدخول في المزيد من التباين، خاصة أن ثمة قاسماً مشتركاً لايزال يحدونا في إمكانية أن تكون الرسالة الإعلامية إحدى الجبهات التي تضيق الخناق على بعض المغامرين الذين يريدون الذهاب بالوطن إلى المجهول. 
وبطبيعة الحال فإن العمل المسؤول من أجل المستقبل أمرٌ ملحٌ وضروري خاصة في هذه الظروف الاستثنائية التي تمرُّ بها تجربة التحوُّل المجتمعي وهو الأمر الذي يتطلّب أيضاً الحشد والالتفاف حول التسوية التي تعبّر عنها بصدق مخرجات مؤتمر الحوار الوطني التي يمكن لها أن تكون مخرجاً آمناً لمجمل التحديات الراهنة وإطاراً موضوعياً لتجفيف منابع الكراهية وصياغة خطاب وطني يلبّي احتياجات اليمنيين الأساسية عوضاً عن تأجيج مشاعر الاصطفاف غير الواعي ضد المستقبل. 
والخلاصة فإن مسؤولية الإعلام راهناً التركيز على تلك القضايا التي تبحث في المشترك ولا تغرق في تفاصيل النزاعات، سواء أكان هذا الخطاب مدفوعاً بالاتكاء على المهنية والتعددية أم كان لاعتبارات موضوعية؛ فإن الأهم من كل ذلك هو انحيازه إلى القضية الوطنية وأن يكون رافعة أساسية في مصفوفة التوافق لا وسيلة للهدم تحت أي من المبرّرات.. ولا بأس أن يكون هذا العرض المسهب في إشكالية راهن الإعلام موضوعاً يتمحور فيه النقاش حول مسؤولية الإعلام تجاه الراهن من المشكلات المنتصبة أمام تطوّر المجتمع وتعزيز لُحمته الوطنية. 

تعليقات:
الإخوة / متصفحي موقع ردفان برس نحيطكم علماُ ان
  • اي تعليق يحتوي تجريح او إساءة إلى شخص او يدعو إلى الطائفية لن يتم نشره
  • أي تعليق يتجاوز 800 حرف سوف لن يتم إعتماده
  • يجب أن تكتب تعليقك خلال أقل من 60 دقيقة من الآن، مالم فلن يتم إعتماده.
اضف تعليقك
اسمك (مطلوب)
عنوان التعليق
المدينة
بريدك الإلكتروني
اضف تعليقك (مطلوب) الأحرف المتاحة: 800
التعليقات المنشورة في الموقع تعبر عن رأي كاتبها ولا تعبر عن رأي الموقع   
عودة إلى مقالات
مقالات
كاتبة/نادية عبدالعزيز السقاف
تنفيذ الممكن والتأسيس للأمثل
كاتبة/نادية عبدالعزيز السقاف
كاتب/فتحي أبو النصر
روحٌ طهّرتها الآلام
كاتب/فتحي أبو النصر
كاتب مصطفى راجح/مصطفى راجح
مفترق الإقليمين..!!
كاتب مصطفى راجح/مصطفى راجح
دكتور/د.عمر عبد العزيز
شهادتا المحضار ومحمد سعد عبدالله
دكتور/د.عمر عبد العزيز
كاتب/عبدالله الدهمشي
ليس دفاعاً عن هادي
كاتب/عبدالله الدهمشي
كاتب/حسين العواضي
بدري على الألقاب
كاتب/حسين العواضي
الـــمـــزيـــــد

جميع الحقوق محفوظة © 2009-2024 ردفان برس
برنامج أدرلي الإصدار 7.2، أحد برمجيات منظومة رواسي لتقنية المعلومات والإعلام - خبراء البرمجيات الذكية
انشاء الصفحة: 0.053 ثانية