الرئيسية -أخبار -تقارير -تحقيقات -مقالات -حوارات -المحررين -إرشيف -سجل الزوار -راسلنا -بحث متقدم
التاريخ : الإثنين 23 ديسمبر-كانون الأول 2024آخر تحديث : 05:28 مساءً
الدكتوراه بامتياز للباحث عبده احمدالصياد .... امراة في عدن تقتل زوجها بمساعدة اصدقائها .... اعدام شخص في سيئون دون تنفيذ اخر امنبة له .... كلمات مؤثرة لام فقدت ابنها قتلا علي يداصدقائه في عدن .... وفاة مواطنة روسية في اليمن .... القبض على الدمية القاتلة .... انتحار طفل بالمخاء .... الماجستير بامتيازفي القانون الدولي للباحث مفيد الحالمي .... لمبة كهرباء تتسبب بمقتل شخصين .... اسرة في عتق تٍسال عن طفلها ....
كاتب/فتحي أبو النصر
طباعة المقال طباعة المقال
RSS Feed مقالات
RSS Feed كاتب/فتحي أبو النصر
RSS Feed ما هي خدمة RSS 
كاتب/فتحي أبو النصر
شعب عالق بين الحروب
قضية القضايا..!!
مبادرة الاشتراكي بين أطراف التأزيم والاستنفار
سنظل نتطلّع إلى اليمن الذي حلمنا به
ما تبقى من أمل لاستعادة وبناء دولة!
إنقاذ اليمن من شرّ أعدائها في الداخل والخارج..!
عصبويون لا يعترفون بالخطأ
اتفاق تاريخي حقيقي مُلزم للجميع
ما العمل؟!
السلام كلمة بلا معنى في اليمن

بحث

  
وضع حد لبدائية الوعي بالدين
بقلم/ كاتب/فتحي أبو النصر
نشر منذ: 9 سنوات و 10 أشهر و 10 أيام
الأربعاء 11 فبراير-شباط 2015 09:04 ص


لابد من وضع حد لكل آثار الفساد المذهبي وبدائية الوعي بالدين وانهيار معطيات الضمير والعقل، ولتكونوا صالحين دوماً لغريزة الحقوق والحريات والدمقرطة والقانون والتطور والانتخابات المدنية الحديثة. فالثابت أن الدين ليس غايته الانحطاط، وإنما الارتقاء على الدوام، الدين لا يثقل كاهل الشعوب والدول، بقدر ما يجعلها أكثر خفة، وأكثر نضجاً وفاعلية. هكذا أفهمه.. بينما كانت مهمته العميقة - في سياق علاقته المهمة بالدولة والمواطنة - تعرضت مراراً للتجريف والتسويف والتشويه والمغالطة على مدى قرون كما نعرف، ولنأخذ في الاعتبار هنا ما تنطوي عليه من تأثيرات على المواطنة والدولة الحديثة والدمقرطة؛ كل من أفكار الولاية أو الخلافة شيعياً وسنياً. على أن الدين مع التفكير والإبداع وإنتاج الحلول الموضوعية لأزمات المجتمع، بحيث لا يمكنه تحبيذ حالات الرضوخ لطقوس الطائفية الشريرة وصراعاتها وتفضيلاتها وقسرياتها لأنه مع رفض مهيمنات الاستغلال السياسي الفقهي المشين للدين، فضلاً عن أنه مع عدم الإضرار بتجانس الشعب وهويته الوطنية الجامعة بالذات. وإذ يبقى الدين من هذا المنطلق مع تحقيق السلم المجتمعي والبرهنة الحيوية على عدم جدوى الاستبداد، فإنه لا يمكن أن يكون عائقاً للنهضة والمعاصرة في كل مكان وزمان، على اعتبار أنه الصيغة الأمثل للاحترام والتكامل والتسامح داخل حدود الدولة الضامنة لكل تجليات مفاهيم وقيم العدالة والتعايش وازدهار وحدة الشعب... إلخ. 
fathi_nasr@hotmail.com 

تعليقات:
الإخوة / متصفحي موقع ردفان برس نحيطكم علماُ ان
  • اي تعليق يحتوي تجريح او إساءة إلى شخص او يدعو إلى الطائفية لن يتم نشره
  • أي تعليق يتجاوز 800 حرف سوف لن يتم إعتماده
  • يجب أن تكتب تعليقك خلال أقل من 60 دقيقة من الآن، مالم فلن يتم إعتماده.
اضف تعليقك
اسمك (مطلوب)
عنوان التعليق
المدينة
بريدك الإلكتروني
اضف تعليقك (مطلوب) الأحرف المتاحة: 800
التعليقات المنشورة في الموقع تعبر عن رأي كاتبها ولا تعبر عن رأي الموقع   
عودة إلى مقالات
مقالات
كاتب/عباس غالب
الصدمة في وجهها الإيجابي..!
كاتب/عباس غالب
كاتب/علي ناصر البخيتي
ايجابيات ثورة فبرائر
كاتب/علي ناصر البخيتي
كاتب/حسين العواضي
الخبر السار .. عودة الحوار
كاتب/حسين العواضي
دكتور/عبدالعزيز المقالح
آلة الإعلام العربي بين الإيجابية والسلبية
دكتور/عبدالعزيز المقالح
عميد ركن/علي حسن الشاطر
فساد الضمائر
عميد ركن/علي حسن الشاطر
صحيفة عكاظ
المنتظر من الأمم المتحدة
صحيفة عكاظ
الـــمـــزيـــــد

جميع الحقوق محفوظة © 2009-2024 ردفان برس
برنامج أدرلي الإصدار 7.2، أحد برمجيات منظومة رواسي لتقنية المعلومات والإعلام - خبراء البرمجيات الذكية
انشاء الصفحة: 0.124 ثانية