الرئيسية -أخبار -تقارير -تحقيقات -مقالات -حوارات -المحررين -إرشيف -سجل الزوار -راسلنا -بحث متقدم
التاريخ : السبت 21 ديسمبر-كانون الأول 2024آخر تحديث : 05:28 مساءً
الدكتوراه بامتياز للباحث عبده احمدالصياد .... امراة في عدن تقتل زوجها بمساعدة اصدقائها .... اعدام شخص في سيئون دون تنفيذ اخر امنبة له .... كلمات مؤثرة لام فقدت ابنها قتلا علي يداصدقائه في عدن .... وفاة مواطنة روسية في اليمن .... القبض على الدمية القاتلة .... انتحار طفل بالمخاء .... الماجستير بامتيازفي القانون الدولي للباحث مفيد الحالمي .... لمبة كهرباء تتسبب بمقتل شخصين .... اسرة في عتق تٍسال عن طفلها ....
كاتب/عبدالله الصعفاني
طباعة المقال طباعة المقال
RSS Feed مقالات
RSS Feed كاتب/عبدالله الصعفاني
RSS Feed ما هي خدمة RSS 
كاتب/عبدالله الصعفاني
أوجاع الشعب.. لفتات مطلوبة..!!
النازحون .. هذا التحدي الإنساني
تَبّتْ هذه الأيادي...!!
عظمة شعب وخزعبلات سياسيين ..!!
عذراً .. نحن نصفع المستقبل..!!
يا زمان النكوص الوطني ..!!
عن قطار يتدحرج .. وإحساس بالتلاشي..!!
فساد الرياضة .. انحراف الصندوق ..!!
دفاعاً عن القيم .. والشاذلي..!!
المنتخب.. تغريده خارج السرب ..!

بحث

  
الريال كما يراه القراء..!
بقلم/ كاتب/عبدالله الصعفاني
نشر منذ: 14 سنة و 8 أشهر و 20 يوماً
الأربعاء 31 مارس - آذار 2010 04:35 م


وأبقى عند عملتنا الوطنية حيث لقيت تناولتي في العددين الماضيين ردود أفعال لم أكن أتوقعها..

يقول قارئ: مشكلتنا مع العملة هي ذات مشاكلنا مع قضايا أخرى نتعامل معها بردود الأفعال المتأخرة.. ويتساءل كم فلاش إرشادي تم إذاعته من التليفزيون حول دور المواطن في التعامل مع ما بيده من العملة بشيء من الإدراك؛ لكون المحافظة على بقائها نظيفة هو سلوك حضاري.. تماماً كما أهملنا الأعلام الوطنية وتركنا ما تبقى منها ممزقة على سطوح بعض المباني الحكومية.. والآن ها نحن نستبدل الإهمال الشامل بالفانوسين.

< ويقول آخر: ماذا يمكن تسمية قيام البعض بشراء العملات الصعبة في أوقات متأخرة من الليل في شارع القصر وبطريقة لا تعكس أي تقدير.؟

< ومع صاحب هذه الملاحظة أيضاً حق تذكير الجهات المسؤولة بكيف أن دولاً أقوى اقتصاداً من اليمن وأقل معاناة لا يتم فيها صرف العملات إلا في أوقات دوام المصارف وفي الفنادق والمطارات، كما يتم ذلك بعد التأكد من هوية الباحث عن التحويل من عملة إلى أخرى.

< ويقول ثالث: ما هي الحكمة في أن يصل سعر الدولار الواحد إلى مائتين وثلاثين ريالاً.. إن دولة مثل الأردن غير الغني والفقير إلى الموارد يتفوق فيها سعر الدينار على الدولار، هل نحن من هواة الأرقام الكبيرة ذات القيم الشرائية البائسة.

< ويبدي رابع مخاوفه من أن عادتنا في الحركة المتأخرة تسفر عن معالجات تزيد الأوجاع، بينما المطلوب هو دراسة الأوضاع بعمق..

< واختتم خامس رسالته الطويلة بعبارة.. ليتم الاهتمام بالشوالة الكبيرة وسيتحسن كل شيء، كما سيحافظ المواطن على نظافة الريال كما يحافظ على الدولار إذا وقع بيده.

 
تعليقات:
الإخوة / متصفحي موقع ردفان برس نحيطكم علماُ ان
  • اي تعليق يحتوي تجريح او إساءة إلى شخص او يدعو إلى الطائفية لن يتم نشره
  • أي تعليق يتجاوز 800 حرف سوف لن يتم إعتماده
  • يجب أن تكتب تعليقك خلال أقل من 60 دقيقة من الآن، مالم فلن يتم إعتماده.
اضف تعليقك
اسمك (مطلوب)
عنوان التعليق
المدينة
بريدك الإلكتروني
اضف تعليقك (مطلوب) الأحرف المتاحة: 800
التعليقات المنشورة في الموقع تعبر عن رأي كاتبها ولا تعبر عن رأي الموقع   
عودة إلى مقالات
مقالات
جهاد الخازن
قلة تعاني من «رمد» فكري
جهاد الخازن
صحافي/عبدالله حزام
الاتحاد العربي.. "عين العقل"
صحافي/عبدالله حزام
صحافي/عادل عثمان
عن الايتام والقلوب البيضاء
صحافي/عادل عثمان
دكتور/عبدالعزيز المقالح
قمة رجب أردوغان
دكتور/عبدالعزيز المقالح
كاتب/خالد عبدالعزيز راوح
قائمة ال 71
كاتب/خالد عبدالعزيز راوح
إستاذ/عبده محمد الجندي
ما أخذ بالقوة لا يستعاد إلا بالقوة
إستاذ/عبده محمد الجندي
الـــمـــزيـــــد

جميع الحقوق محفوظة © 2009-2024 ردفان برس
برنامج أدرلي الإصدار 7.2، أحد برمجيات منظومة رواسي لتقنية المعلومات والإعلام - خبراء البرمجيات الذكية
انشاء الصفحة: 0.122 ثانية