الرئيسية -أخبار -تقارير -تحقيقات -مقالات -حوارات -المحررين -إرشيف -سجل الزوار -راسلنا -بحث متقدم
التاريخ : الثلاثاء 24 ديسمبر-كانون الأول 2024آخر تحديث : 05:28 مساءً
الدكتوراه بامتياز للباحث عبده احمدالصياد .... امراة في عدن تقتل زوجها بمساعدة اصدقائها .... اعدام شخص في سيئون دون تنفيذ اخر امنبة له .... كلمات مؤثرة لام فقدت ابنها قتلا علي يداصدقائه في عدن .... وفاة مواطنة روسية في اليمن .... القبض على الدمية القاتلة .... انتحار طفل بالمخاء .... الماجستير بامتيازفي القانون الدولي للباحث مفيد الحالمي .... لمبة كهرباء تتسبب بمقتل شخصين .... اسرة في عتق تٍسال عن طفلها ....
كاتب/فتحي أبو النصر
طباعة المقال طباعة المقال
RSS Feed مقالات
RSS Feed كاتب/فتحي أبو النصر
RSS Feed ما هي خدمة RSS 
كاتب/فتحي أبو النصر
شعب عالق بين الحروب
قضية القضايا..!!
مبادرة الاشتراكي بين أطراف التأزيم والاستنفار
سنظل نتطلّع إلى اليمن الذي حلمنا به
ما تبقى من أمل لاستعادة وبناء دولة!
إنقاذ اليمن من شرّ أعدائها في الداخل والخارج..!
عصبويون لا يعترفون بالخطأ
اتفاق تاريخي حقيقي مُلزم للجميع
ما العمل؟!
السلام كلمة بلا معنى في اليمن

بحث

  
حكومة تمتين أدوات الدولة
بقلم/ كاتب/فتحي أبو النصر
نشر منذ: 10 سنوات و شهر و 18 يوماً
الأربعاء 05 نوفمبر-تشرين الثاني 2014 08:26 ص


يحتاج اليمنيون إلى حكومة تعمل على بناء الثقة من أجل تحسُّن ملموس في الحياة اليومية للناس، وفي هذه اللحظات الحرجة من المهم جداً أن تكون الحكومة ذات مستويات عليا في الإرادة والطموح، كما أنه من المهم تحديداً العمل الجاد – وبلا هوادة - للحد من المصاعب التي على رأسها التحديات الأمنية الآن؛ بمعنى ضرورة أن تقوم الحكومة باستجابات كبيرة تحد من التدهورات التي لم تشهد لها اليمن مثيلاً. 
ويبدو واضحاً أن الحكومة الجديدة أمام محكٍّ عظيم لا تنفع معه صيغ التنصلات أو التحايلات، بالذات المحك الاقتصادي، صحيح أنها تعمل في ظل إرث مهول من التراكمات المشينة التي ستعيقها مراراً، إلا أنها تستطيع صنع التجاوزات بالإرادة الفارقة لتمتين أدوات الدولة على نحو حقيقي. 
وبالتأكيد تحتاج أية حكومة في مثل هذه الظروف إلى معاضدة كل الأطراف والقوى من أجل أن تتعزّز فرص تجلياتها كحكومة نموذجية قادرة على النجاح في تحمل مهامها الثقيلة. 
في حين أن استمرار ازدهار النوايا اللئيمة والمتربصة القائمة على الواقع لتقويض العملية السياسية وإفشالها بشتّى الطرق لن تقود فقط إلى انهيار جهود السياسة في هذا البلد ومفاقمة أوضاع المواطنين المنهارة على أكثر من صعيد؛ بل إنها ستجعل العنف الناتج أكثر ما يؤرق المجتمع الدولي لسنوات قادمة في المحصلة. 
باختصار.. لا لبلطجة القوة والعنف والإرهاب وتطييف الدولة والمجتمع، ونعم للسلام والازدهار والتعايش والتقدم، نعم لعدم غياب الرؤية السياسية المسؤولة والشفافة والنزيهة والناضجة، ولا لاستمرار عدم احترام كرامة اليمنيين الذين يتوقون للحرية وللحقوق وللقانون وللخبز. 
fathi_nasr@hotmail.com 

تعليقات:
الإخوة / متصفحي موقع ردفان برس نحيطكم علماُ ان
  • اي تعليق يحتوي تجريح او إساءة إلى شخص او يدعو إلى الطائفية لن يتم نشره
  • أي تعليق يتجاوز 800 حرف سوف لن يتم إعتماده
  • يجب أن تكتب تعليقك خلال أقل من 60 دقيقة من الآن، مالم فلن يتم إعتماده.
اضف تعليقك
اسمك (مطلوب)
عنوان التعليق
المدينة
بريدك الإلكتروني
اضف تعليقك (مطلوب) الأحرف المتاحة: 800
التعليقات المنشورة في الموقع تعبر عن رأي كاتبها ولا تعبر عن رأي الموقع   
عودة إلى مقالات
مقالات
صحافي/احمد غراب
كلام وقيص
صحافي/احمد غراب
الاستاذ/خالد الرويشان
الرسالة الأخيرة للراحل المتوكل!
الاستاذ/خالد الرويشان
كاتب/حسين العواضي
آخر الحكماء!!
كاتب/حسين العواضي
كاتب/عبدالله الدهمشي
تفسير الوقائع أولاً
كاتب/عبدالله الدهمشي
دكتور/د.عمر عبد العزيز
أقاليم الغيب
دكتور/د.عمر عبد العزيز
دكتور/عبدالعزيز المقالح
هنيئاً لك الشهادة أيها الزميل العزيز
دكتور/عبدالعزيز المقالح
الـــمـــزيـــــد

جميع الحقوق محفوظة © 2009-2024 ردفان برس
برنامج أدرلي الإصدار 7.2، أحد برمجيات منظومة رواسي لتقنية المعلومات والإعلام - خبراء البرمجيات الذكية
انشاء الصفحة: 0.076 ثانية