الرئيسية -أخبار -تقارير -تحقيقات -مقالات -حوارات -المحررين -إرشيف -سجل الزوار -راسلنا -بحث متقدم
التاريخ : الأحد 24 نوفمبر-تشرين الثاني 2024آخر تحديث : 02:24 مساءً
هذا ما حدث لسائق شاحنة في شبوة وادى لوفاته .... العثور على جثة شاب داخل مسبح بالبريقة .... وفاة شقيق نجم رياضي يمني شهير غرقا في البحر .... انضمام تحالفات جدبدة للمخيم السلمي بابين .... وفاة وإصابة 15 شخصا من أسرة واحدة بحادث مروع بذمار .... افتتاح المرحلة الثالثة لتوسعة مركز الاختبارات الإلكتروني بجامعة صنعاء بتمويل يمن موبايل .... الضريب يتلف محاصيل المزارعين بذمار .... مقتل شاب علي يد ابية طعنا بالسكين في يافع .... وفاة شاب يمني عطشا وهو في طريقه الى السعودية .... 1500ريال سعر الكيلو الموز بعدن ....
كاتب/أحمد الأكوع
طباعة المقال طباعة المقال
RSS Feed مقالات
RSS Feed كاتب/أحمد الأكوع
RSS Feed ما هي خدمة RSS 
كاتب/أحمد الأكوع
الظلم مرتعه وخيم..؟
غزة سلالم الانتصار
الوحدة حياتنا
سبب ولوع الحجاج بسفك الدماء..؟
ماذا نريد من الدستور؟
وانتهى مؤتمر الحوار بسلام

بحث

  
هل مصلحة الحكام أن نكون أحراراً.. ؟
بقلم/ كاتب/أحمد الأكوع
نشر منذ: 10 سنوات و يوم واحد
السبت 22 نوفمبر-تشرين الثاني 2014 01:16 م


 ليس هناك من سبب يجعل الحكام من مصلحتهم أن نكون أحراراً وقد قال الخليفة الثاني كلمة مشهورة (متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرارا) لذلك نقول إن المنافسة في مسيرة الحياة أحمد الأكوع - 
ليس هناك من سبب يجعل الحكام من مصلحتهم أن نكون أحراراً وقد قال الخليفة الثاني كلمة مشهورة (متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرارا) لذلك نقول إن المنافسة في مسيرة الحياة أحد العوامل المساعدة على الإبداع، وهذه المنافسة لا يمكن أن تكون إلا في ظل الحرية والديمقراطية والأمن والاستقرار والعمل والإخلاص، العمل هو أحد مقومات الإنتاج والإبداع الاقتصادي والعلمي ولا يمكن أن يبدع بهما أو فيهما أي مجتمع ما لم يكن حاصلا على حقه في العدل والأمن والاطمئنان كما أنه لا يمكن أن يوجد عدل ولا أمن إلا في ظل الحرية والديمقراطية، ونحن هنا في اليمن لماذا لا نفكر؟ ولماذا لا نأخذ العبرة؟ هل نحن عالم آخر قد لا تنطبق عليه قوانين البشر ولا يصلح أن يحكم حكما ديمقراطيا فينا.
إن العمال الذين كانت تحكم باسمهم بولندا طالبوا بحقهم في العدل والحرية .. كيف؟ إن بولندا تحكم باسمهم والحكم حكم العمال في دول المعسكر الشرقي كله، ثم يتبين أن العمال جميعهم في مقدمة المظلومين المضطهدين وهم في الحقيقة لا يحكمون ولا يحصلون على حقهم في الحرية والعدل من هنا ندرك أن الظلم طبيعة بشرية تمارسه النفوس الشريرة متخفية وراء الشعارات البراقة، وحيثما يوجد في عصرنا هذا لافتة كبيرة وشعار مجيد وادعاء التمسك بالعدل والديمقراطية والمثل الأخلاقية هناك لا بد أن يكون خلفها ظلم وما أكثر الشعوب المظلومة التي يدعي الحكام المستبدون أنهم يحكمون باسمها وكم من المظالم لا تعد ولا تحصى ..؟
ولما ظهرت الحقيقة في بولندا وصمد العمال الذين تطحنهم الديمقراطية المزيفة فسرعان ما اشتعلت نار الحرية في الشعوب الأخرى فتساقطت عروش الديكتاتورية وانكشف الخداع الذي دام أكثر من نصف قرن؟
أشخاص يحكمون بجماعات قليلة والجماعات القليلة تحكم بالأحزاب والأحزاب باسم العمال بينما هم يطحنون الشعوب والعمال طحنا.
شعر
من قصيدة لشوقي قالها (الطيارون الفرنسيون)
قُم سُلَيمان بِساطُ الريح قاما
مّلّكّ القّومُ مِنّ الجَوّ الزماما
حينَ ضاقَ البَرُّ والبَحرُ بِهِم
أسرَجوا الريحَ وَساموها اللجِاما
قُدرَةٌ كُنتَ بِها مُنفَرداً
أصبَحَت حِصَّة مَن جَدَّ اِعتِزاما
عَينُ شمسٍ قامَ فيها مارِدٌ
مِن عَفاريتكَ يُدعى شاتها ما
يَملَاُ الجَوَّ عَزيفاً كُلَّما
ضَرَب الريحَ بِسَوطٍ والغَماما
تعليقات:
الإخوة / متصفحي موقع ردفان برس نحيطكم علماُ ان
  • اي تعليق يحتوي تجريح او إساءة إلى شخص او يدعو إلى الطائفية لن يتم نشره
  • أي تعليق يتجاوز 800 حرف سوف لن يتم إعتماده
  • يجب أن تكتب تعليقك خلال أقل من 60 دقيقة من الآن، مالم فلن يتم إعتماده.
اضف تعليقك
اسمك (مطلوب)
عنوان التعليق
المدينة
بريدك الإلكتروني
اضف تعليقك (مطلوب) الأحرف المتاحة: 800
التعليقات المنشورة في الموقع تعبر عن رأي كاتبها ولا تعبر عن رأي الموقع   
عودة إلى مقالات
مقالات
دكتور/د.عمر عبد العزيز
الأموات يحكمون الأحياء
دكتور/د.عمر عبد العزيز
كاتب/عباس غالب
دروسُ المنتخب
كاتب/عباس غالب
كاتب/يونس هزاع حسان
حيوية التنوُّع
كاتب/يونس هزاع حسان
صحافي/احمد غراب
من الذي يحب اليمن ؟!
صحافي/احمد غراب
صحافي/احمد غراب
أبو نقطتين
صحافي/احمد غراب
دكتور/د.عمر عبد العزيز
حضارة العرب
دكتور/د.عمر عبد العزيز
الـــمـــزيـــــد

جميع الحقوق محفوظة © 2009-2024 ردفان برس
برنامج أدرلي الإصدار 7.2، أحد برمجيات منظومة رواسي لتقنية المعلومات والإعلام - خبراء البرمجيات الذكية
انشاء الصفحة: 0.061 ثانية