الرئيسية -أخبار -تقارير -تحقيقات -مقالات -حوارات -المحررين -إرشيف -سجل الزوار -راسلنا -بحث متقدم
التاريخ : الخميس 21 نوفمبر-تشرين الثاني 2024آخر تحديث : 09:29 صباحاً
انضمام تحالفات جدبدة للمخيم السلمي بابين .... وفاة وإصابة 15 شخصا من أسرة واحدة بحادث مروع بذمار .... افتتاح المرحلة الثالثة لتوسعة مركز الاختبارات الإلكتروني بجامعة صنعاء بتمويل يمن موبايل .... الضريب يتلف محاصيل المزارعين بذمار .... مقتل شاب علي يد ابية طعنا بالسكين في يافع .... وفاة شاب يمني عطشا وهو في طريقه الى السعودية .... 1500ريال سعر الكيلو الموز بعدن .... رجل بقتل شقيقه في الضالع .... اقدام امرأة على الانتحار بلحج تعرف على السبب .... وفاة عامل صرف صحي في عدن ....
كاتب/فتحي أبو النصر
طباعة المقال طباعة المقال
RSS Feed مقالات
RSS Feed كاتب/فتحي أبو النصر
RSS Feed ما هي خدمة RSS 
كاتب/فتحي أبو النصر
شعب عالق بين الحروب
قضية القضايا..!!
مبادرة الاشتراكي بين أطراف التأزيم والاستنفار
سنظل نتطلّع إلى اليمن الذي حلمنا به
ما تبقى من أمل لاستعادة وبناء دولة!
إنقاذ اليمن من شرّ أعدائها في الداخل والخارج..!
عصبويون لا يعترفون بالخطأ
اتفاق تاريخي حقيقي مُلزم للجميع
ما العمل؟!
السلام كلمة بلا معنى في اليمن

بحث

  
الموسيقى كسموٍّ وجداني
بقلم/ كاتب/فتحي أبو النصر
نشر منذ: 9 سنوات و 11 شهراً و 28 يوماً
الأحد 23 نوفمبر-تشرين الثاني 2014 08:17 ص


«1» 
ليس ضرورياً أن تكون صارماً لتنجو؛ يمكنك أن تكون مبتسماً وأنت في عزّ نهكك، أن تطنّش قضايا البلد الرثّة والجحيمية قليلاً فقط لتتجدّد روحك وتستطيع المقاومة و..... في السياق يمكنك أيضاً أن تقول إنك بين صوت وليد الجيلاني ابن بلدك والصوت الفلسطيني هيثم خلايلة قد انحصر خيارك، ولذا أرسلت رسالتين واحدة للجيلاني وأخرى لهيثم..!!. 
«2» 
صدّقوني: المثقّفون والسياسيون الذين لا يبتهجون بالموسيقى؛ هم سبب خراب هذه البلاد، وتحديداً لكونهم كالصخور بلا حس. 
«3» 
يقول «نيتشة»: من دون الموسيقى؛ الحياة ستتحوّل إلى غلطة، وأكرّر أن أحلام الإنسان هي ما تقود أوركسترا الحياة، فالحياة بهذا المعنى هي مجموعة من عازفي الأدوات الموسيقية لأحلام البشر..!!. 
أي أن كل تلك النغمات الحلمية الأزلية، هي معزوفة إنسانية واحدة. 
«4» 
أجزم أن الرابط بين المتطرّفين والانغلاقيين من الناحيتين الدينية أو الاجتماعية في عالمنا اليمني هو عدم سماعهم إلى الموسيقى والأغاني الراقية، هناك من يحرّمها، وهناك من يحتقرها كما نعرف، مع أنها تمثّل السمو الوجداني والحافز الموضوعي لتنمية الإحساس بالانفتاح والتذوُّق والتسامح والسلام أيضاً، وبالتالي فإنها لغة مثالية للتواصل وقياس حركة تطوّر المجتمع. 
إن الموسيقى والغناء الراقيين يحرّران ويخصبان المخيّلة، وأما الذين يحرّمون الموسيقى والفن الراقي؛ فإننا نعجب من قحالة أرواحهم؛ خصوصاً أولئك الذين يبتهجون من تحليل منطق الإرهاب والموت، ولا يهتز لهم جفن في المقابل. 
fathi_nasr@hotmail.com 

تعليقات:
الإخوة / متصفحي موقع ردفان برس نحيطكم علماُ ان
  • اي تعليق يحتوي تجريح او إساءة إلى شخص او يدعو إلى الطائفية لن يتم نشره
  • أي تعليق يتجاوز 800 حرف سوف لن يتم إعتماده
  • يجب أن تكتب تعليقك خلال أقل من 60 دقيقة من الآن، مالم فلن يتم إعتماده.
اضف تعليقك
اسمك (مطلوب)
عنوان التعليق
المدينة
بريدك الإلكتروني
اضف تعليقك (مطلوب) الأحرف المتاحة: 800
التعليقات المنشورة في الموقع تعبر عن رأي كاتبها ولا تعبر عن رأي الموقع   
عودة إلى مقالات
مقالات
صحافي/احمد غراب
اليمن أم والأم لها واجب الطاعة
صحافي/احمد غراب
صحافي/علي ناجي الرعوي
عن إنكار البعض ليمنيتهم!!
صحافي/علي ناجي الرعوي
كاتب/محمد عبده سفيان
الحكمة اليمانية لإخراج الوطن من الأزمة الطاحنة
كاتب/محمد عبده سفيان
كاتب/يونس هزاع حسان
حيوية التنوُّع
كاتب/يونس هزاع حسان
كاتب/عباس غالب
دروسُ المنتخب
كاتب/عباس غالب
دكتور/د.عمر عبد العزيز
الأموات يحكمون الأحياء
دكتور/د.عمر عبد العزيز
الـــمـــزيـــــد

جميع الحقوق محفوظة © 2009-2024 ردفان برس
برنامج أدرلي الإصدار 7.2، أحد برمجيات منظومة رواسي لتقنية المعلومات والإعلام - خبراء البرمجيات الذكية
انشاء الصفحة: 0.054 ثانية