الرئيسية -أخبار -تقارير -تحقيقات -مقالات -حوارات -المحررين -إرشيف -سجل الزوار -راسلنا -بحث متقدم
التاريخ : الأربعاء 04 ديسمبر-كانون الأول 2024آخر تحديث : 01:41 مساءً
لمبة كهرباء تتسبب بمقتل شخصين .... اسرة في عتق تٍسال عن طفلها .... وفاة اشهر طبيب شرعي في اليمن .... مقتل شاب في شبوة .... وفاة سيخ بارز في حادث مروري بالضالع .... هذا ما حدث لسائق شاحنة في شبوة وادى لوفاته .... العثور على جثة شاب داخل مسبح بالبريقة .... وفاة شقيق نجم رياضي يمني شهير غرقا في البحر .... انضمام تحالفات جدبدة للمخيم السلمي بابين .... وفاة وإصابة 15 شخصا من أسرة واحدة بحادث مروع بذمار ....
كاتب/فتحي أبو النصر
طباعة المقال طباعة المقال
RSS Feed مقالات
RSS Feed كاتب/فتحي أبو النصر
RSS Feed ما هي خدمة RSS 
كاتب/فتحي أبو النصر
شعب عالق بين الحروب
قضية القضايا..!!
مبادرة الاشتراكي بين أطراف التأزيم والاستنفار
سنظل نتطلّع إلى اليمن الذي حلمنا به
ما تبقى من أمل لاستعادة وبناء دولة!
إنقاذ اليمن من شرّ أعدائها في الداخل والخارج..!
عصبويون لا يعترفون بالخطأ
اتفاق تاريخي حقيقي مُلزم للجميع
ما العمل؟!
السلام كلمة بلا معنى في اليمن

بحث

  
القوى التقليدية
بقلم/ كاتب/فتحي أبو النصر
نشر منذ: 9 سنوات و 11 شهراً و 16 يوماً
الخميس 18 ديسمبر-كانون الأول 2014 09:06 ص


«1» 
المثقّفون المزيّفون يضحكونني وهم يتذرّعون بالانشقاق والبوهيميا والحرية الفردية فيما يمارسون النقد المُمعن في الكيد ضد الأحزاب، مستذكرين تاريخ الشمولية البائد بثأرية فظيعة «لا مبرّرة اليوم» وغافلين ببلاهة فهلوية «مبرمجة سلفاً» عن خطر مثالب جماعات السلاح الفظيعة التي دمّرت البلد تارة باسم الله وتارة باسم قداسة القبيلة، طبعاً للأحزاب أخطاؤها، وبالتالي النقد ضرورة غير أنها تظل الصيغة التي يجب احترامها والعمل على تنميتها كونها عملاً سلمياً مدنياً أولاً وأخيراً لا سحق الثقة فيها لصالح قوى التخلُّف والسلاح والعنف واللا سياسة.... إلخ. 
«2» 
أبدعت الزميلة «الشارع» في إعادة نشر مذكّرات عمر الجاوي عن «حصار السبعين» أعيدوا القراءة وتمعّنوا كم كان ذلك الجيل يمثّل عبقرية الوطنية اليمنية. 
«3» 
جاء في كتاب «الهويّات الطاردة» لمحمد ناجي أحمد الصادر في 2010م: 
«إن القوى الرأسمالية سواء أكانت حداثية أم ما بعد حداثية تعتمد على التنافس في السوق وعلى تقسيم العمل وعلى الآلات ثم نظم المعلومات وثورة البيولوجيا والعمارة لدى ما بعد الحداثة. 
في حين أن القوى التقليدية تعتمد على الاستئثار والنهب دون أقنعة قانونية أو حتى أقنعة السوق؛ وهو ما يجعل القوى التقليدية مطمئنة إلى نفوذها وبقاء علاقات الهيمنة مستمرة ودائمة؛ فإذا حدث ما يهدّد هذا الاستمرار لعلاقات الهيمنة؛ تبدأ الصراعات بين القوى المهيمنة متذرّعة بخطاب المستضعفين كقناع لهدفها المستتر المتمثّل في إعادة إنتاج استبداديتها وهيمنتها. 
ومفهوم التوازن بين هذه القوى لا يقوم على التكافؤ بينها وإنما على أساس الإرث التاريخي وتضحيات الآباء الذين صنعوا ذلك التوازن وجاء الأبناء ليصيغوا هذا التوازن بلغة عصرية بتأكيد دلالة رمزية متوارثة ورأسمال مقدّس». 
fathi_nasr@hotmail.com 

تعليقات:
الإخوة / متصفحي موقع ردفان برس نحيطكم علماُ ان
  • اي تعليق يحتوي تجريح او إساءة إلى شخص او يدعو إلى الطائفية لن يتم نشره
  • أي تعليق يتجاوز 800 حرف سوف لن يتم إعتماده
  • يجب أن تكتب تعليقك خلال أقل من 60 دقيقة من الآن، مالم فلن يتم إعتماده.
اضف تعليقك
اسمك (مطلوب)
عنوان التعليق
المدينة
بريدك الإلكتروني
اضف تعليقك (مطلوب) الأحرف المتاحة: 800
التعليقات المنشورة في الموقع تعبر عن رأي كاتبها ولا تعبر عن رأي الموقع   
عودة إلى مقالات
مقالات
كاتب/حسن الوريث
المرور في اليمن .. أخدم نفسك بنفسك
كاتب/حسن الوريث
كاتب/عباس غالب
وارحبي يا جنازة..!!
كاتب/عباس غالب
دكتور/د.عمر عبد العزيز
السلبي والإيجابي
دكتور/د.عمر عبد العزيز
دكتور/د.عمر عبد العزيز
جنسٌ لا جنسَ له
دكتور/د.عمر عبد العزيز
كاتب/حسين العواضي
ولن ينجح أحد!!
كاتب/حسين العواضي
كاتب/عباس غالب
عِبرٌ ودروسٌ من الجزائر «2 2»
كاتب/عباس غالب
الـــمـــزيـــــد

جميع الحقوق محفوظة © 2009-2024 ردفان برس
برنامج أدرلي الإصدار 7.2، أحد برمجيات منظومة رواسي لتقنية المعلومات والإعلام - خبراء البرمجيات الذكية
انشاء الصفحة: 0.058 ثانية