الرئيسية -أخبار -تقارير -تحقيقات -مقالات -حوارات -المحررين -إرشيف -سجل الزوار -راسلنا -بحث متقدم
التاريخ : السبت 27 إبريل-نيسان 2024آخر تحديث : 09:24 صباحاً
مقتل مواطن في ابين .... تعرف على سبب منع شمس الكويتية من العمل في العراق .... مليون مشترك لمحفظة جوالي الإلكترونية خلال فترة وجيزة .... وفاة شخص في عدن تعرف على السبب .... الهرري بعد عدن يظهر في المخا .... ضباط الشرطة الألمانية دون سراويل .... والد الطفلة حنين يتوعد بالانتقام لمقتل طفلته .... مقتل شقيقين بطريقة بشعة في المخا بتعز .... علبة تمر تتسبب بمقتل شخصين في عدن .... في عدن المعوز بـ1000سعودي ....
كاتب/فتحي أبو النصر
طباعة المقال طباعة المقال
RSS Feed مقالات
RSS Feed كاتب/فتحي أبو النصر
RSS Feed ما هي خدمة RSS 
كاتب/فتحي أبو النصر
شعب عالق بين الحروب
قضية القضايا..!!
مبادرة الاشتراكي بين أطراف التأزيم والاستنفار
سنظل نتطلّع إلى اليمن الذي حلمنا به
ما تبقى من أمل لاستعادة وبناء دولة!
إنقاذ اليمن من شرّ أعدائها في الداخل والخارج..!
عصبويون لا يعترفون بالخطأ
اتفاق تاريخي حقيقي مُلزم للجميع
ما العمل؟!
السلام كلمة بلا معنى في اليمن

بحث

  
الدولة عاطفة وعقل
بقلم/ كاتب/فتحي أبو النصر
نشر منذ: 9 سنوات و شهرين و 15 يوماً
الإثنين 09 فبراير-شباط 2015 09:38 ص


هل الشعور بالانتماء إلى فكرة الدولة مجرد عاطفة عابرة أو انها عاطفة وعقل معاً يترسخان كلما عرف الفرد أهمية فكرة الدولة وضرورتها ؟ 
نحتاج إلى بناء مجتمع المواطنة والعدل والمدنية والشراكة رافضين أن نكون مواطنين من الدرجة الثانية، وما يهم في المقام الأول من اجل ذلك هو دعم اتجاه المحاسبة والمساءلة والنقد والكشف والشفافية. 
بالتأكيد لن تتجلي سعادتنا الوطنية إلاعبر تحقق المشروع الوطني.. المشروع الذي بإمكانه وحده أن يجابه كل أصناف الإعاقات وينقذ الدولة والمجتمع من متواليات الانهيارات القيمية الرهيبة جراء تفاقم هشاشة الدولة وخواء المجتمع على كل المستويات. 
المشروع الذي يحتاج إلى إرادة وقدرة من أجل استعادة الدولة قبل أي شيء وثقة المجتمع بالدولة التي ستحقق الأمان والديمقراطية والمدنية والمواطنة . 
أخشى فقط أن نلف وندور ونجد أنفسنا في ذات مشكلة الاستغلال والصراع وعدم إنفاذ القانون في ظل تغول أو نشوء طبقة هيمنة جديدة كما يقول التاريخ مع كل زوال لطبقة هيمنة قديمة . 
لكننا تعلمنا من ستيفان بيبو الفيلسوف والمنشق المجري المشهور عن نهج الاستبداد العام 1946م ، بأنه في دولة يشملها الخوف وتؤكد أن تقدم الحرية يعرض مصالح الأمة للخطر، ليس في استطاعة المرء أن يستفيد على نحو كامل من المزايا التي تقدمها الديمقراطية.. فأن تكون ديمقراطياً يعني أساساً ألا تكون خائفاً، ألا تخشى أولئك الذين لديهم آراء مختلفة أو يتحدثون بطريقة مختلفة، أو ينتمون إلى أعراق مختلفة، لقد خافت بلدان شرق ووسط أوروبا لأنها لم تطور أنظمة ديمقراطية ناضجة بشكل كامل، ولم تستطع أن تطور أنظمة ديمقراطية ناضجة بشكل كامل لأنها خائفة..! 

تعليقات:
الإخوة / متصفحي موقع ردفان برس نحيطكم علماُ ان
  • اي تعليق يحتوي تجريح او إساءة إلى شخص او يدعو إلى الطائفية لن يتم نشره
  • أي تعليق يتجاوز 800 حرف سوف لن يتم إعتماده
  • يجب أن تكتب تعليقك خلال أقل من 60 دقيقة من الآن، مالم فلن يتم إعتماده.
اضف تعليقك
اسمك (مطلوب)
عنوان التعليق
المدينة
بريدك الإلكتروني
اضف تعليقك (مطلوب) الأحرف المتاحة: 800
التعليقات المنشورة في الموقع تعبر عن رأي كاتبها ولا تعبر عن رأي الموقع   
عودة إلى مقالات
مقالات
دكتور/د.عمر عبد العزيز
فوضى جنائزية
دكتور/د.عمر عبد العزيز
كاتب/عباس غالب
الشارع ليس حلاً..!
كاتب/عباس غالب
استاذ/عباس الديلمي
حتى لا يكون الدواء بالكَيّ
استاذ/عباس الديلمي
كاتب/عبدالله الدهمشي
ما بعد «الإعلان الدستوري» في اليمن
كاتب/عبدالله الدهمشي
صحفي/فكري قاسم
محنة أهل الكهف ..!
صحفي/فكري قاسم
كاتب/خير الله خير الله
بداية تراجع إيراني في اليمن !
كاتب/خير الله خير الله
الـــمـــزيـــــد

جميع الحقوق محفوظة © 2009-2024 ردفان برس
برنامج أدرلي الإصدار 7.2، أحد برمجيات منظومة رواسي لتقنية المعلومات والإعلام - خبراء البرمجيات الذكية
انشاء الصفحة: 0.036 ثانية