الرئيسية -أخبار -تقارير -تحقيقات -مقالات -حوارات -المحررين -إرشيف -سجل الزوار -راسلنا -بحث متقدم
التاريخ : الخميس 26 ديسمبر-كانون الأول 2024آخر تحديث : 02:15 مساءً
ولادة توائم براسين في جسد واحد بذمار .... الدكتوراه بامتياز للباحث عبده احمدالصياد .... امراة في عدن تقتل زوجها بمساعدة اصدقائها .... اعدام شخص في سيئون دون تنفيذ اخر امنبة له .... كلمات مؤثرة لام فقدت ابنها قتلا علي يداصدقائه في عدن .... وفاة مواطنة روسية في اليمن .... القبض على الدمية القاتلة .... انتحار طفل بالمخاء .... الماجستير بامتيازفي القانون الدولي للباحث مفيد الحالمي .... لمبة كهرباء تتسبب بمقتل شخصين ....
كاتب/علي عمر الصيعري
طباعة المقال طباعة المقال
RSS Feed مقالات
RSS Feed كاتب/علي عمر الصيعري
RSS Feed ما هي خدمة RSS 
كاتب/علي عمر الصيعري
نفحات شِعرية من حضرموت
نفحات شِعرية من حضرموت الحلقة «29»
نفحات شِعرية من حضرموت الحلقة «28»
نفحات شِعرية من حضرموت
نفحات شِعرية من حضرموت الحلقة «24»
نفحات شعرية من حضرموت الحلقة «20»
نفحات شعرية من حضرموت الحلقة «19»
نفحات شعرية من حضرموت
نفحات شعرية من حضرموت
نفحات شعرية من حضرموت

بحث

  
نفحات شِعرية من حضرموت الحلقة «25»
بقلم/ كاتب/علي عمر الصيعري
نشر منذ: 10 سنوات و 5 أشهر و 4 أيام
الثلاثاء 22 يوليو-تموز 2014 04:29 م


لمساجلات شعراء حضرموت الشعبيين نكهة خاصة سيما إذا جرت بين شاعرين أو أكثر لهم باع طويل في الشعر وتجربة غنية وإلمام بتفاصيل حياة من يساجلوه وتفاعل مع مجريات الأحداث والهم الوطني .ومن أشهر هذه المساجلات ــ إلى جانب ما أوردنا بعضها في الحلقات السابقة ــ مساجلة الشاعر . محفوظ علي با سويد مع الشاعر. محمد بن هاوي با وزير الملَّقب «أبو سراجين» ودارت حول الاقتتال الحزبي في جنوب اليمن ــ سابقاً ــ فيما بينهم البين . يقول . با سويد : 
غنْ يالمغني صانك الرحمن وبصوتك شرع 
النار رشنت عند بحسن بينهم حق الحمـــار 
الآدمي لا قد كبر عقلــه يزيِّد في الشبـــــع 
ولا يشوف الخلق با يخطي على صاحب وجار 
فرد عليه «بوسراجين» وكان في صف الحزب قائلاً: 
كل من طرح رجله على الرقدة وعا بابي قرع 
جواب متيسر معي والموت قصَّاد العمـــــار 
محد شفق بالراعية لي ثوبها كلــه رقــــع 
تشكي وتبكي من كرامه هو سالم با بهار 
من حب حد با يدخله في ضيق ما له شيء وسع 
ومن بغض واحد يخلي المصنعة مراغة حمار 
فرد عليه محفوظ باسويد غامزاً في قناة «بو سراجين» الذي كان وقتها يشتغل في مكتب الإسكان . «العقار» حالياً : 
حيا رحب بأبيات من شاعر يركِّن في البقع 
تعلم المبنى لأنه كان في والده بــــار 
لكن تالي الوقت تتبعهم صحابك بالضيع 
طرحوه ربان السفينة جابها فوق القشار 
ما ليوم لا قدام شفنا لا ورى ما با رجع 
والله نحك الصفر حقك لا تقع لي شقي وحار 
ومن مساجلات شعر ( الشبواني ) ما دار بين الشاعر سعيد مخرِّج الملقَّب «بو عابد» وبين الشاعر الشهير . عمر بن شيخ باوزير. حيث بدع «بوعابد» بالقول : 
وينه عمر بن شيخ لي هو يندعي بالمتجرة 
التاجر إلانا منوِّل في وسيعات الخنون 
أنا عمدت الكيب لي فيه القروش امكورة 
وهو في الرملة مع اللي بالمغادف يغدفون 
فأجابه الشاعر. عمر بن شيخ من بين الشعراء على البديهة قائلاً: 
حيا رحب بأبيات من شاعر يحن ع المجورة 
تربات خير الناس لي هم في المجورة ما ينتسون 
على سبيل البسط يا رجَّال هت كل ما جره 
وعوايد الشعار وإخوان الصفاء ما يحنقون 
في الحلقة القادمة سنعرض لكم المساجلة الشهيرة التي دارت بين الشاعر الكبير 
: حسين بن أبي بكر المحضار والشاعر. عمر عبد الله الملقَّب «بو مسلم» والشاعر «صالح جمعان بامعرفة» والشاعر «سعيد زحفان» . فتابعونا

تعليقات:
الإخوة / متصفحي موقع ردفان برس نحيطكم علماُ ان
  • اي تعليق يحتوي تجريح او إساءة إلى شخص او يدعو إلى الطائفية لن يتم نشره
  • أي تعليق يتجاوز 800 حرف سوف لن يتم إعتماده
  • يجب أن تكتب تعليقك خلال أقل من 60 دقيقة من الآن، مالم فلن يتم إعتماده.
اضف تعليقك
اسمك (مطلوب)
عنوان التعليق
المدينة
بريدك الإلكتروني
اضف تعليقك (مطلوب) الأحرف المتاحة: 800
التعليقات المنشورة في الموقع تعبر عن رأي كاتبها ولا تعبر عن رأي الموقع   
عودة إلى مقالات
مقالات
كاتب/فتحي أبو النصر
لكل بلد غزَّته الخاصة
كاتب/فتحي أبو النصر
كاتب/عباس غالب
عُقدة اسرائيل التاريخية..!!
كاتب/عباس غالب
دكتور/عبدالعزيز المقالح
ليلة القدر وإصلاح ذات البين
دكتور/عبدالعزيز المقالح
كاتب/عباس غالب
استحالة الجلوس على السيوف
كاتب/عباس غالب
كاتب/عباس غالب
الغياب الكبير.
كاتب/عباس غالب
دكتور/د.عمر عبد العزيز
النسخة الصومالية من الدين السياسي
دكتور/د.عمر عبد العزيز
الـــمـــزيـــــد

جميع الحقوق محفوظة © 2009-2024 ردفان برس
برنامج أدرلي الإصدار 7.2، أحد برمجيات منظومة رواسي لتقنية المعلومات والإعلام - خبراء البرمجيات الذكية
انشاء الصفحة: 0.049 ثانية