الرئيسية -أخبار -تقارير -تحقيقات -مقالات -حوارات -المحررين -إرشيف -سجل الزوار -راسلنا -بحث متقدم
التاريخ : الأحد 22 ديسمبر-كانون الأول 2024آخر تحديث : 05:28 مساءً
الدكتوراه بامتياز للباحث عبده احمدالصياد .... امراة في عدن تقتل زوجها بمساعدة اصدقائها .... اعدام شخص في سيئون دون تنفيذ اخر امنبة له .... كلمات مؤثرة لام فقدت ابنها قتلا علي يداصدقائه في عدن .... وفاة مواطنة روسية في اليمن .... القبض على الدمية القاتلة .... انتحار طفل بالمخاء .... الماجستير بامتيازفي القانون الدولي للباحث مفيد الحالمي .... لمبة كهرباء تتسبب بمقتل شخصين .... اسرة في عتق تٍسال عن طفلها ....
صحيفة الراية القطرية
طباعة المقال طباعة المقال
RSS Feed مقالات
RSS Feed صحيفة الراية القطرية
RSS Feed ما هي خدمة RSS 
صحيفة الراية القطرية
الانفراج بصعدة اليمنية
المشهد في اليمن
المشهد في اليمن
من أجل سلام اليمن

بحث

  
حرب سابعة في اليمن
بقلم/ صحيفة الراية القطرية
نشر منذ: 14 سنة و 4 أشهر و 25 يوماً
الثلاثاء 27 يوليو-تموز 2010 06:28 م


يشهد شمال اليمن منذ نحو أسبوعين ما هو أشبه بحرب سابعة بين الجيش اليمني والمقاتلين الحوثيين في تهديد حقيقي للهدنة التي تم التوصل إليها في شهر فبراير من العام الجاري والتي أنهت سنوات طويلة من الحرب المتقطعة التي أدت الى تشريد ما يقارب الــ 350 الف مواطن يمني عن بيوتهم ومصالحهم.

الجديد في حرب صعدة في شمال اليمن دخول القبائل في هذه الحرب الأمر الذي يهدد ليس استقرار اليمن وأمنه فحسب بل يهدد النسيج الاجتماعي في البلاد الأمر الذي ستمتد آثاره على جميع مناحي الحياة لفترة طويلة من الزمن.

لقد وقع الطرفان على هدنة في شهر فبراير الماضي كان من المفترض ان تنتهي بالجلوس على طاولة الحوار الوطني لبحث المطالب الاجتماعية والاقتصادية للمتمردين الحوثيين في إطار الدولة اليمنية الواحدة التي يسود فيها حكم القانون ويطبق فيها على الجميع دون محاباة لأحد.

إن استيلاء المتمردين على مواقع الجيش اليمني في محافظة عمران يوم أمس وقتل واعتقال العديد من أفراد الجيش اليمني أمر لا يستقيم مع دعوات الهدوء والمصالحة والخروج من الفتنة والطائفية الى فضاء الوطن الواحد الذي يتسع للجميع.

آخر ما يحتاجه اليمن في هذا الظرف الدقيق الذي تمر به البلاد حرب سابعة طاحنة بين الجيش اليمني والمقاتلين الحوثيين، إن على الطرفين الحكومة والحوثيين الالتقاء في منتصف الطريق وإيقاف الحرب والبدء في تطبيق "النقاط الست" التي أدت الى وقف المعارك بينهما في شهر فبراير الماضي حفاظا على وحدة اليمن والسعي لتكريس لغة الحوار كطريقة للخروج من المشكلات التي تواجه البلاد واللجوء الى الخيار الديمقراطي الذي يسمح للجميع بالمشاركة في صنع القرار بوصفه الخيار الوحيد للتطور والتقدم والخروج من دوامة الأزمات المتتابعة في اليمن التي تدفع البلاد نحو الغرق في مشاكل الفقر والجوع والبطالة وانعدام التنمية.

تعليقات:
الإخوة / متصفحي موقع ردفان برس نحيطكم علماُ ان
  • اي تعليق يحتوي تجريح او إساءة إلى شخص او يدعو إلى الطائفية لن يتم نشره
  • أي تعليق يتجاوز 800 حرف سوف لن يتم إعتماده
  • يجب أن تكتب تعليقك خلال أقل من 60 دقيقة من الآن، مالم فلن يتم إعتماده.
اضف تعليقك
اسمك (مطلوب)
عنوان التعليق
المدينة
بريدك الإلكتروني
اضف تعليقك (مطلوب) الأحرف المتاحة: 800
التعليقات المنشورة في الموقع تعبر عن رأي كاتبها ولا تعبر عن رأي الموقع   
عودة إلى مقالات
مقالات
باراك سلموني
الحرب الأبدية في اليمن: التمرد الحوثي
باراك سلموني
دكتور/محمد جميح
خطيئة التأويل عند الحوثيين
دكتور/محمد جميح
دكتور/احمد اسماعيل البواب
الذهب الأصفر نعمة أم نقمة
دكتور/احمد اسماعيل البواب
كاتب/خير الله خير الله
دولة ل«القاعدة» في الصومال؟
كاتب/خير الله خير الله
صحافي/احمد غراب
كهرباء الجاهلية
صحافي/احمد غراب
كاتب/عوني صادق
اليمن بين الحوار وآلياته
كاتب/عوني صادق
الـــمـــزيـــــد

جميع الحقوق محفوظة © 2009-2024 ردفان برس
برنامج أدرلي الإصدار 7.2، أحد برمجيات منظومة رواسي لتقنية المعلومات والإعلام - خبراء البرمجيات الذكية
انشاء الصفحة: 0.117 ثانية