الرئيسية -أخبار -تقارير -تحقيقات -مقالات -حوارات -المحررين -إرشيف -سجل الزوار -راسلنا -بحث متقدم
التاريخ : الإثنين 23 ديسمبر-كانون الأول 2024آخر تحديث : 05:28 مساءً
الدكتوراه بامتياز للباحث عبده احمدالصياد .... امراة في عدن تقتل زوجها بمساعدة اصدقائها .... اعدام شخص في سيئون دون تنفيذ اخر امنبة له .... كلمات مؤثرة لام فقدت ابنها قتلا علي يداصدقائه في عدن .... وفاة مواطنة روسية في اليمن .... القبض على الدمية القاتلة .... انتحار طفل بالمخاء .... الماجستير بامتيازفي القانون الدولي للباحث مفيد الحالمي .... لمبة كهرباء تتسبب بمقتل شخصين .... اسرة في عتق تٍسال عن طفلها ....
كاتب/فتحي أبو النصر
طباعة المقال طباعة المقال
RSS Feed مقالات
RSS Feed كاتب/فتحي أبو النصر
RSS Feed ما هي خدمة RSS 
كاتب/فتحي أبو النصر
شعب عالق بين الحروب
قضية القضايا..!!
مبادرة الاشتراكي بين أطراف التأزيم والاستنفار
سنظل نتطلّع إلى اليمن الذي حلمنا به
ما تبقى من أمل لاستعادة وبناء دولة!
إنقاذ اليمن من شرّ أعدائها في الداخل والخارج..!
عصبويون لا يعترفون بالخطأ
اتفاق تاريخي حقيقي مُلزم للجميع
ما العمل؟!
السلام كلمة بلا معنى في اليمن

بحث

  
حتى لا تزدهر العصبية الطائفية
بقلم/ كاتب/فتحي أبو النصر
نشر منذ: 9 سنوات و 9 أشهر و 22 يوماً
الأحد 01 مارس - آذار 2015 08:22 ص


للدولة الوطنية المدنية التي تمثّل الرهان الآمن الآن الدور الأهم في امتصاص وإزالة التوتر المذهبي أو المناطقي داخل المجتمع. 
فالدولة المدنية؛ دولة للدمقرطة والتسامح والمساواة في الحقوق والواجبات، كما لحكم المؤسّسات ومنع المواطنين من انتهاك بعضهم بمختلف الذرائع، ما لا يمكن للعصبية الطائفية فيها أن تزدهر أبداً، لأنها ليست مع الانحياز إلى طرف مجتمعي ضد آخر، فيما تتعامل مع المواطنين كمواطنين قبل أي شيء؛ معترفة بهم كأحرار متكافئين ومتساويين بغض النظر عن هويّاتهم الفرعية. 
ومن هنا لا يمكن في ظل الدولة المدنية أن تتفشّى قيم العنف والإقصاء والتحريض والترهيب ولغة السلاح، مثلما لا يمكن لمواطن تطبيق أشكال العقاب على مواطن آخر حسب ما يجري في المجتمعات المتخلفة ذات الدول الطائفية مثلاً. 
فالدولة المدنية دولة المواطن كمواطن في الأصل بعيداً عن هويّته الدينية أو العرقية، وهي لذلك أرقى شكل للدولة توصّل له الإنسان بعد صراعات وحروب شتّى؛ لأنها دولة تصون كل أعضاء المجتمع بلا استثناء لتمثّل مرجعية أساسية لهم كونها أولاً وأخيراً مع انتماء أفراد المجتمع إليها بحكم مواطنتهم لا بحكم عشائرهم أو مذاهبهم. 

تعليقات:
الإخوة / متصفحي موقع ردفان برس نحيطكم علماُ ان
  • اي تعليق يحتوي تجريح او إساءة إلى شخص او يدعو إلى الطائفية لن يتم نشره
  • أي تعليق يتجاوز 800 حرف سوف لن يتم إعتماده
  • يجب أن تكتب تعليقك خلال أقل من 60 دقيقة من الآن، مالم فلن يتم إعتماده.
اضف تعليقك
اسمك (مطلوب)
عنوان التعليق
المدينة
بريدك الإلكتروني
اضف تعليقك (مطلوب) الأحرف المتاحة: 800
التعليقات المنشورة في الموقع تعبر عن رأي كاتبها ولا تعبر عن رأي الموقع   
عودة إلى مقالات
مقالات
كاتب/علي ناصر البخيتي
عندما يُحترم المواطن اليمني في بلده أولاً
كاتب/علي ناصر البخيتي
دكتور/د.عمر عبد العزيز
عدن عاصمة اليمن الفدرالي
دكتور/د.عمر عبد العزيز
كاتب/عباس غالب
إلى أين يسير اليمنيون..؟!
كاتب/عباس غالب
دكتور/د.عادل الشجاع
هل يستطيع المؤتمر الشعبي أن يتخذ قراراً..؟
دكتور/د.عادل الشجاع
صحافي/احمد الجار  الله
شايلوك الحوثي
صحافي/احمد الجار الله
أستاذ/عبد الباري عطوان
موسم الحجيج الى الرياض !
أستاذ/عبد الباري عطوان
الـــمـــزيـــــد

جميع الحقوق محفوظة © 2009-2024 ردفان برس
برنامج أدرلي الإصدار 7.2، أحد برمجيات منظومة رواسي لتقنية المعلومات والإعلام - خبراء البرمجيات الذكية
انشاء الصفحة: 0.069 ثانية