الرئيسية -أخبار -تقارير -تحقيقات -مقالات -حوارات -المحررين -إرشيف -سجل الزوار -راسلنا -بحث متقدم
التاريخ : السبت 21 ديسمبر-كانون الأول 2024آخر تحديث : 03:14 مساءً
امراة في عدن تقتل زوجها بمساعدة اصدقائها .... اعدام شخص في سيئون دون تنفيذ اخر امنبة له .... كلمات مؤثرة لام فقدت ابنها قتلا علي يداصدقائه في عدن .... وفاة مواطنة روسية في اليمن .... القبض على الدمية القاتلة .... انتحار طفل بالمخاء .... الماجستير بامتيازفي القانون الدولي للباحث مفيد الحالمي .... لمبة كهرباء تتسبب بمقتل شخصين .... اسرة في عتق تٍسال عن طفلها .... وفاة اشهر طبيب شرعي في اليمن ....
صحافي/عبدالله حزام
طباعة المقال طباعة المقال
RSS Feed مقالات
RSS Feed صحافي/عبدالله حزام
RSS Feed ما هي خدمة RSS 
صحافي/عبدالله حزام
عيد السُخرة!!
إلى الناطقين باسم "الحقيقة الدينية"!!
حل الأزمة..وزمن (الحمير)!!
من استغنى بفهمه.. زل
من استغنى بفهمه.. زل
عدن..
عدن.."جهاتنا الأربع"!
سين - جيم .. مفتاح العلل!!
سين - جيم .. مفتاح العلل!!
مغالطات..
مغالطات.. " نيران صديقة "!!
إرهاب "ذاتي الصنع.."
هُم .. والأنجلوسلاطينية !!
هُم .. والأنجلوسلاطينية !!
عام دراسي..مبارك

بحث

  
الاتحاد العربي.. "عين العقل"
بقلم/ صحافي/عبدالله حزام
نشر منذ: 14 سنة و 8 أشهر و 17 يوماً
السبت 03 إبريل-نيسان 2010 06:40 م


* "الاتحاد قوة".. ولأن هذا الشعور كَبُرَ لدى المواطن العربي.. والزعماء العرب.. الذين ظلوا حتى نهاية قمة "سرت" "ضاغطين" على "زر" حلم الاتحاد العربي.. الذي اقترب من التحقق فقد تمخض بيان "سرت" عن تشكيل لجنة خماسية عُليا بينها فخامة الرئيس علي عبدالله صالح، لإعداد وثيقة تطوير منظومة العمل العربي المشترك على أن يتم عرضها في القمة المقبلة - اكتوبر- 2010م.
* وحسناً فعل الزعماء العرب.. وإن جاءت الخطوة متأخرة.. لكنها أتت "خير من أن لا تأتي"! لتؤكد الحاجة إلى الانتقال من الصيغة الحالية لجامعة الدول العربية التي تخطاها الوقت.. إلى صيغة جديدة تستوعب الواقع ومتطلباته، فقاطرات الأمم الأخرى التي توحدت تتقدم إلى الأمام، على حساب العربات الأخرى، بدافع من التوحد والتطور والتقدم.. وهذا محفز مهم للتقدم خطوة بهذا الاتجاه.
* ولأن دامايتكية الحال تنبئ بنذر اتساع الخرق على الراقع إن بقي حال العرب كما اليوم.. ونخشى أن نصير إلى حال "الغنم المتفرقة التي ستقودها العنز الجرباء".. وما أسوأ هكذا حال!!.
* نعم القمة أرسلت عدة رسائل بصرف الانكليزية ونحوها إلى الولايات المتحدة وإسرائيل، وإيران، وفُهم المغزى.. لكن ما لم يحفظه العرب عن ظهر قلب، رغم "مسامير الصلب" الإسرائيلية التي تدقها في عروبة القدس وفلسطين، هو الحذر من إسرائيل كالحذر من الأحمق والحذر من وُدّهُ.. كما يقول المثل العربي. واستمرار ماكينة الصلف الصهيونية تجاه تهويد القدس.. وآليات المواجهة العربية تؤكد غيبة ذلك الحذر! عند العرب.
* الشيء الذي يفقع المرارة.. دون الحاجة لاستئصال جراحي .. أن الأرض العربية تحولت ملعباً لمبارزات بين سياسات غير عربية .. والسؤال القلق الذي يقفز إلى سطح مشهد اليوم.. هو: أين موقع العرب بين أرضهم وجمهورهم؟ ولماذا يتراجع دورهم القهقري وبشكل غير مسبوق؟!.
* ما الذي يحدث ونحن نرى دولاً من خارج الإقليم العربي تمارس دور ضابط إيقاع حرائق الداخل العربي؟.. تُشكل حكومة هناك.. وتشعل فتيل فتنة هناك.. أدوار غريبة تكبر وتكبر لتؤكد انحسار الدور العربي - العربي حتى بين ظهرانيه!!.
* بالذمة.. هل هذه الأدوار المتضخمة والمفاجئة تحت يافطة توازنات من نوع ما تسر عدواً أو حبيباً..؟ ثم ما علاقتنا نحن بتوازنات على حساب عروبتنا.. وهذا ما ينبغي أن يتوقف!.
* لقد آن الأوان لانتقالة تمكننا من خطف بطاقة ضمان الجودة والاعتماد الدولي، عبر تشكيل "الاتحاد العربي" والانتصار للسواد الأعظم من أبناء العروبة التي عبرت عنهم صيحات أطفال ليبيا والوفود المشاركة في قمة "سرت" عندما صدحت بصوت واحد "شعب عربي واحد"!!.
* ولنا أسوة بنجاحات الاتحاد الأوروبي الذي تقاطعت قواعد مصالح دولة عند نقطة واحدة، وتجاوز فصول نزاعاته وخلافاته وصولاً إلى قيمة القوة الإيجابية التي ترسخ الاستقرار.. فماذا ينقصنا نحن كعرب؟.
* قد تكون قمة "سرت" ذهبت في طريق "إذا أردت أن تطاع فأمر بما يستطاع.. وهذا عين العقل.. لكن هذا التحليل بالطبع من "بنات أفكاري" ولم تراودني معه أفكار خبيثة قط!!.
* لكن بعيداً عن العصبية الجاهلية تظل رؤية الجمهورية اليمنية لتطوير العمل العربي المشترك المقدمة للقمة أرقى آلية عربية حظيت بإجماع البرلمان العربي، لانطلاقها من قاعدة صياغة العمل العربي أسساً وأهدافاً وبما يتوافق مع ظروف الراهن السياسي والاقتصادي وآفاقه المستقبلية.. والتي تبلورت عبر اللجنة الخماسية ونتمنى أن نسجل شهادة ميلاد اتحاد الدول العربية في القمة المقبلة بنهاية 2010م.
* وأغلب الظن أن العرب قد يمموا وجوههم شطر هذا الاتحاد المنتظر.. لكن ينبغي عدم التغافل عن قضايا العرب المصيرية، وفي مقدمتها القدس.. التي نخشى أن يستمر مسلسل اعتبارها عنوان قديم للسياسة العربية.. كما أن تخصيص 500 مليون دولار للمحافظة على عروبة القدس لن يكون الحل الوحيد لأن ما تنفقه إسرائيل لتهويد المدينة يفوق الخيال.
للمرور ومنطقة أمن الوحدة
* هل يعقل أن تبقى سيارة مسروقة منذ عامين داخل حوش مرور أمانة العاصمة خمسة أشهر من تاريخ دخولها ذلك الحوش بالصدفة أثناء حملة تفتيش دون معرفة صاحبها الحقيقي؟ والسؤال موجه لوزير الداخلية ومدير عام مرور الجمهورية ومدير عام مرور أمانة العاصمة!!.
الحس الأمني الذي يتوفر لدى قيادة أمن منطقة الوحدة بأمانة العاصمة أعاد كثيراً من السيارات المسروقة إلى أصحابها الحقيقيين.. وأنا الفقير إلى الله واحداً ممن طرب أذنه بتلفون مدير المنطقة العقيد يحيى الأكوع ومدير بحث المنطقة العقيد عبدالعزيز العجلي ورئيس التحريات عبدالله الكاهلي قبل أيام مبشرين بعودة سيارتي المسروقة منذ عامين وبصحبتها سيارات أخرى في زمن قياسي.



تعليقات:
الإخوة / متصفحي موقع ردفان برس نحيطكم علماُ ان
  • اي تعليق يحتوي تجريح او إساءة إلى شخص او يدعو إلى الطائفية لن يتم نشره
  • أي تعليق يتجاوز 800 حرف سوف لن يتم إعتماده
  • يجب أن تكتب تعليقك خلال أقل من 60 دقيقة من الآن، مالم فلن يتم إعتماده.
اضف تعليقك
اسمك (مطلوب)
عنوان التعليق
المدينة
بريدك الإلكتروني
اضف تعليقك (مطلوب) الأحرف المتاحة: 800
التعليقات المنشورة في الموقع تعبر عن رأي كاتبها ولا تعبر عن رأي الموقع   
عودة إلى مقالات
مقالات
صحافي/عادل عثمان
عن الايتام والقلوب البيضاء
صحافي/عادل عثمان
كاتب/عادل معزب
الفساد وأثارة على التنمية
كاتب/عادل معزب
صحيفة الجمهورية
عملاء.... !
صحيفة الجمهورية
جهاد الخازن
قلة تعاني من «رمد» فكري
جهاد الخازن
كاتب/عبدالله الصعفاني
الريال كما يراه القراء..!
كاتب/عبدالله الصعفاني
دكتور/عبدالعزيز المقالح
قمة رجب أردوغان
دكتور/عبدالعزيز المقالح
الـــمـــزيـــــد

جميع الحقوق محفوظة © 2009-2024 ردفان برس
برنامج أدرلي الإصدار 7.2، أحد برمجيات منظومة رواسي لتقنية المعلومات والإعلام - خبراء البرمجيات الذكية
انشاء الصفحة: 0.102 ثانية