المعادلة الأولى/
إذا كانت السنة الدراسية = غرامات
الامتحانات = تسريبات
فإن النتائج = ثمانينيات وتسعينيات
وبصيغة أخرى : التعليم في اليمن أوله غرامات وأوسطه تسريبات وآخره ثمانينيات وتسعينيات.
والحاصل أننا شفنا نتائج من غير مقدمات تماما مثل كتابة نتيجة مسألة رياضية دون ذكر البراهين والمعطيات التي أوصلت إلى هذه النتيجة.
المعادلة الثانية /
إذا كان معدلك في الثانوية العامة = تسعين بالمائة
معاشك = صفر
دخل والدك = إيجار مع مصاريف البيت
فإن الجامعة = واسطة قوية أو نظام موازي
وإذا كان تجيب خمسة وتسعين = ما تقدر تدخل طب أو هندسة إلا موازي
تجيب خمسة وسبعين = تقدر تدرس طب أو هندسة أو ما تريد
فإن الفلوس = معدل
المعدل الثانوي = دستة طماش.
وبصيغة أخرى : تعيش أنت وتبقى أنا الذي مت حقا
المعادلة الثالثة /
إذا كنت تذاكر = تنجح وتجيب معدل
ما تذاكر = تنجح وتجيب معدل
فإن التعليم الحقيقي = مايبقى في الذهن بعد انتهاء الدراسة
والتعليم المقلد = رقم المعدل الذي في الشهادة.
وبصيغة أخرى : عزيزي الطالب المجتهد لاتزعل إذا شفت طالب ما حضر ولا درس ولا ذاكر وجاب معدل أكثر منك فالعبرة بما في العقل وليس بما هو مكتوب على الورق.
المعادلة الرابعة /
إذا كان معدلك بالثانوية = ثمانين بالمائة باجتهادك
معدل غيرك = تسعين بالمائة بالغش
فإن التعليم = قبيلة
والمعدل = غرم
والشهادة = زامل
وبصيغة أخرى ذكاءك واجتهادك وإصرارك على تحقيق طموحاتك بعد الثانوية هو المعدل الحقيقي لنجاحك في الحياة بشكل عام وليس بالثانوية العامة فقط.
المعادلة الخامسة والأخيرة /
إذا كان معلم بلاحقوق = وطن بلا تعليم
معلم بلا تأهيل = طالب بلا تحصيل
فإن:
نظام تعليمي غير مناسب = منهج غير مواكب
نجاح = رسوب
وبصيغة أخرى : يا راقصة بالظلمي ما حد يقولش ياسين.
اذكروا الله وعطروا قلوبكم بالصلاة على النبي
اللهم ارحم أبي وأسكنه فسيح جناتك وجميع أموت المسلمين