الرئيسية -أخبار -تقارير -تحقيقات -مقالات -حوارات -المحررين -إرشيف -سجل الزوار -راسلنا -بحث متقدم
التاريخ : الثلاثاء 24 ديسمبر-كانون الأول 2024آخر تحديث : 05:28 مساءً
الدكتوراه بامتياز للباحث عبده احمدالصياد .... امراة في عدن تقتل زوجها بمساعدة اصدقائها .... اعدام شخص في سيئون دون تنفيذ اخر امنبة له .... كلمات مؤثرة لام فقدت ابنها قتلا علي يداصدقائه في عدن .... وفاة مواطنة روسية في اليمن .... القبض على الدمية القاتلة .... انتحار طفل بالمخاء .... الماجستير بامتيازفي القانون الدولي للباحث مفيد الحالمي .... لمبة كهرباء تتسبب بمقتل شخصين .... اسرة في عتق تٍسال عن طفلها ....
دكتور/د.عمر عبد العزيز
طباعة المقال طباعة المقال
RSS Feed مقالات
RSS Feed دكتور/د.عمر عبد العزيز
RSS Feed ما هي خدمة RSS 
دكتور/د.عمر عبد العزيز
أسئلة متروكة للقارئ
ماهي الحوثية وكيف بدأت؟
ليتنا نتعلَّم منهم
ثُلاثيات متقابلة
الزمن السرمدي الأمريكي!!
سيناريو الجحيم النّووي
قرن الشيطان
سحرُ الأنثى
ميتافيزيقا من طراز ديمقراطي..!!
المعنى ومعنى المعنى

بحث

  
الأدب في حضرة الموسيقى
بقلم/ دكتور/د.عمر عبد العزيز
نشر منذ: 10 سنوات و أسبوعين و 6 أيام
الأربعاء 03 ديسمبر-كانون الأول 2014 09:22 ص


كان للحضور الأدبي في مجلس الفنان الموسيقار أحمد باقتادة مكانه في العطاء المقرون بالكلمة الغنائية، حيث انبرى المقيمون في زمن الشعر الغنائي لهذا التهادي الجميل في ربوع الألحان .. أذكر منهم هنا مثالاً لا حصراً الشعراء: أحمد بومهدي، وعبدالرحمن إبراهيم، وعبدالله الدويلة.. كما تساوق مع ذات المسار الشعراء: مبارك حسن خليفة، وعبدالله باكداده، وعبدالرحمن السقاف.. ذلك الذي حظي بلحن استثنائي في رائعته الغنائية التي استوى على رفعتها اللحنية الباقتادية الفنان أبوكر سكاريب وهو يترنَّم : 
« صدفةْ التقينا .. ومرَّ الحديثُ .. على شَفَتينا .. رحيقاً وذابْ» 
ذلك اللحن الشجي يُمثل محطة استثنائية في التوليفة الموسيقية المتأرجحة في مقامات التحولات السماعية الرائعة، وهي المعيار الأميز لقدرات أحمد باقتادة التأليفية اللحنية كما أستوْهِم. 
 كان المُنتَج الفني لباقتادة يومئذٍ مشروعاً مستقبلياً لغنائية مُدوْزنة بأجنحة المقامات اللَّحنية، ومموْسقة بتنويعات الطرب الشجي، ومُثابرة على دروب التجديد اللافت، حتى أن البعض اعتبر تلك المصفوفة اللحنية ضرباً من التغريب والتحليق خارج السرب الغنائي المعروف والمألوف، والحقيقة أن بعض هذا النفر كان صادقاً في رأيه الصادر عن حُسن نية مشروعة، عطفاً على قوة العادة، غير أن البعض الآخر كان مُغرضاً حدّّ التجنِّي، وقد تتبعتُ شخصياً بعض تلك التجديفات المُفارقة لجوهر الفن ومساراته الطبيعية، وكنت على يقين داخلي بأننا إزاء فنان يمني مُجدد ومُمْسك بالقوالب الجمالية والموسيقية لألحانه المنسابة بنعومة الموسيقى، والمتداعية مع التعبير الشعري الغنائي، والسهلة الممتنعة حد الفيض الفائض. 
Omaraziz105@gmail.com 
تعليقات:
الإخوة / متصفحي موقع ردفان برس نحيطكم علماُ ان
  • اي تعليق يحتوي تجريح او إساءة إلى شخص او يدعو إلى الطائفية لن يتم نشره
  • أي تعليق يتجاوز 800 حرف سوف لن يتم إعتماده
  • يجب أن تكتب تعليقك خلال أقل من 60 دقيقة من الآن، مالم فلن يتم إعتماده.
اضف تعليقك
اسمك (مطلوب)
عنوان التعليق
المدينة
بريدك الإلكتروني
اضف تعليقك (مطلوب) الأحرف المتاحة: 800
التعليقات المنشورة في الموقع تعبر عن رأي كاتبها ولا تعبر عن رأي الموقع   
عودة إلى مقالات
مقالات
كاتب/فتحي أبو النصر
الدولة مُنقذة اليمنيين الأخيرة
كاتب/فتحي أبو النصر
كاتب/عباس غالب
الإعلام.. أي دور، أية تبعية..؟! «1 - 2»
كاتب/عباس غالب
صحافي/احمد غراب
الإمارات العربية المتحدة
صحافي/احمد غراب
عميد ركن/علي حسن الشاطر
بحّاح.. والفساد /
عميد ركن/علي حسن الشاطر
كاتب/عباس غالب
دموع على سجّادة الإبداع
كاتب/عباس غالب
كاتب/عبدالله الدهمشي
الروح الوطنية
كاتب/عبدالله الدهمشي
الـــمـــزيـــــد

جميع الحقوق محفوظة © 2009-2024 ردفان برس
برنامج أدرلي الإصدار 7.2، أحد برمجيات منظومة رواسي لتقنية المعلومات والإعلام - خبراء البرمجيات الذكية
انشاء الصفحة: 0.050 ثانية