الرئيسية -أخبار -تقارير -تحقيقات -مقالات -حوارات -المحررين -إرشيف -سجل الزوار -راسلنا -بحث متقدم
التاريخ : الإثنين 23 ديسمبر-كانون الأول 2024آخر تحديث : 05:28 مساءً
الدكتوراه بامتياز للباحث عبده احمدالصياد .... امراة في عدن تقتل زوجها بمساعدة اصدقائها .... اعدام شخص في سيئون دون تنفيذ اخر امنبة له .... كلمات مؤثرة لام فقدت ابنها قتلا علي يداصدقائه في عدن .... وفاة مواطنة روسية في اليمن .... القبض على الدمية القاتلة .... انتحار طفل بالمخاء .... الماجستير بامتيازفي القانون الدولي للباحث مفيد الحالمي .... لمبة كهرباء تتسبب بمقتل شخصين .... اسرة في عتق تٍسال عن طفلها ....
الاستاذ/حسن أحمد اللوزي -
طباعة المقال طباعة المقال
RSS Feed مقالات
RSS Feed الاستاذ/حسن أحمد اللوزي -
RSS Feed ما هي خدمة RSS 
الاستاذ/حسن أحمد اللوزي -
أهلا وسهلا بك يا مصطفى الأزمان
العلم نورٌ .. والتعليم سبيل النجاح والنجاة !!
أو هذه لحظتكم أيها المؤمنون العقلاء!!!
الاولوية للخروج من النفق المظلم
العقلانية طريق تحقيق الأهداف والمهام العظيمة.
إلا الدستور إلا الدستور إلا الدستور
ولًى عام المناحات فهل من عام جديد؟
الأولوية لإنجاز الدستور الجديد
عن الأحلام والسعي من أجل تحقيقها .
لعيد الاستقلال ابتهاج مقدس لا يمس

بحث

  
المصالحة الوطنية والاصطفاف الوطني رؤية في العمق
بقلم/ الاستاذ/حسن أحمد اللوزي -
نشر منذ: 9 سنوات و 11 شهراً و 28 يوماً
الخميس 25 ديسمبر-كانون الأول 2014 08:26 ص


 - السلم والأمن والإستقرار حلقات ثلاث مترابطة ومتكاملة تمثل جميعها المطلب الجوهري في الحياة الإنسانية في كل مكان على الأرض ليعيش الإنسان فوق تلك الأرض مطمئنا وقادراًعلى حسن أحمد اللوزي - 
السلم والأمن والإستقرار حلقات ثلاث مترابطة ومتكاملة تمثل جميعها المطلب الجوهري في الحياة الإنسانية في كل مكان على الأرض ليعيش الإنسان فوق تلك الأرض مطمئنا وقادراًعلى العمل والإنتاج والابداع وليكون له وطن يتحقق فيه كل ما يرجوه ويتطلع إليه وطن يكون مسيجا بالسيادة المصانة ومتحركا بفضل نظام يكفل الحقوق المتساوية والفرص المتكافئة والحكم الرشيد ويتوج ذلك كله شراكة وطنية مبدعة وخلاقة لحركة عقلانية تقود السفينة التي يمثلها الوطن قدما في الاتجاه الصحيح !!! 
ما الذي ينقص بلادنا الحبيبة للوصول إلى ذلك برغم انها مازالت تقف على حافة الهاوية أو متاهة النفق الذي تطبق عليه التحديات الأمنية والاقتصادية والاجتماعية أو الإنسانية؟ !
ينقصها المصالحة الوطنية أولا وثانيا مايؤسس لمرحلتها الجديدة ويحميها وهوالاصطفاف الوطني وهو ماكان يتوجب التعجيل به ومازال الوقت أداءً مع التوقيع على اتفاق السلم والشراكة الوطنية الذي حاول إعادة ترميم الطريق على مشارف الانتهاء من المرحلة الإنتقالية ومع تشكيل حكومتها الجديدة وحصولها على ثقة السلطة التشريعية والتي مثلت وثبة ديمقراطية مبهرة في ظرف تأريخي مدلهم مطوق بالاحتمالات المتشائمة التي بدد بحكمة راسخة جانبا منها برلمان المسؤولية الوطنية العالية !
نعم البلاد بأمس الحاجة إلى المصالحة الوطنية وقد أسميتها الفريضة الوطنية الغائبة والتي لا يجوز مطلقا أن تبقى مغيبة عن الواجهة المتقدمة للعمل الوطني في بلادنا وتكون الهم الأول في صدارة برامج العمل السياسي للدولة بكل مؤسساتها الرآسية والتشريعية والتنفيذية كما بالنسبة للأحزاب والتنظيمات السياسية ومؤسسات المجتمع المدني الكل يجب أن يتفانى في ميدان العمل لتحقيق المصالحة الوطنية والتي بدونها سوف تستمر الأوضاع في بلادنا على ما هي عليه من السوء والتدهور والأخطر جدا في هذا التحدّي هو احتمال أن نخسر بلادنا أن نخسر اليمن !! لنتشرذم في أجزاء متصارعة مع نفسها ومع بعضها ونضيع في المجاعات التي سوف تأكل الأخضر واليابس لا قدر الله !!! 
ولابد لي هنا أن أكرر وأذكر بما سبق أن كتبت عنه مخلصا وصادقا ومتحمساً للقول بأن الحقائق العقيدية والوطنية التي تجمع بين كافة الأحزاب والتنظيمات السياسية القديمة والجديدة والمكونات الصاعدة ومنها قطاع المرأة وقطاع الشباب تعتبر رصيدا حقيقا كافيا لأن تتواصل به حركة الاصطفاف الوطني الجديد على الارض اليمنية قاطبة و بصورة يقينية لا لبس ولا شك فيها بمشاركة كافة الأطراف والتي هي في ذات البوتقة العقيدية والفكرية والتطلعات الوطنية..والتي ارتكزت على جانب قيمي وفكري وواقعي منها مخرجات مؤتمر الحوار الوطني الشامل وبدت أوضح بروزا في اتفاق السلم والشراكة الوطنية الأخير !!!
ولاشك بأن هذا الكلام يقوم في رؤية منه على الرصيد المدخر في العلاقات التاريخية والوحدوية التي تشكلت بين المؤتمر الشعبي العام والحزب الإشتراكي اليمني وأوصلت مسيرة العمل الوحدوي التي استمرت ثمانية عشر عاما إلى إعادة تحقيق الوحدة اليمنية الخالدة وكانا صاحبي الفضل في الدخول بها للحياة العصرية اليمنية من أوثق أبواب الحرية والديمقراطية.. ومن ثم التجمع اليمني للإصلاح،بتأريخه الممتد إلى مرحلة رعاية العمل السياسي في ظل الميثاق الوطني ما قبل الإعلان عن قيامه في ظل دولة الوحدة مع إشراقة التعددية السياسية - التي أثمرت قوى سياسية جديدة- فضلاً عن علاقة هذه الاحزاب الثلاثة مجتمعة أو منفردةً بالأحزاب الأخرى الحيوية القومية المنظوية في التكوينين السياسيين الموسعين (( التحالف الوطني الذي هو المؤتمر الشعبي العام وحلفاؤه )) و(( والمجلس الوطني الذي هو أحزاب اللقاء المشترك وشركاؤه ))بما في ذلك الأحزاب والمكونات السياسية الجديدة وبخاصة الصلات العميقة التي تربط الجميع بصورة أو بأخرى باتحاد القوى الشعبية وحزب الحق وأنصار الله والحراك الجنوبي وقد كان لبعض قياداتها مساهمات باقية في مسيرة المؤتمر الشعبي العام والحزب الإشتراكي اليمني !
والأهم أن الكل ينهل من منبع عقيدي ووطني واحد لا ينفيه الجريان المستقل في صورة نهر متعدد وروافد متجددة وإن ساق الاختلاف في مراحل معينة بسبب ظروف يعرفها الجميع ولا يصح الخوض فيها في مثل هذا المقام إلى تنافر السياسات والتوجهات واشتعال الصراعات وتباين الخطوات في الطريق الواحد!!
ولذلك فإن هدف الإصطفاف الوطني وهو يتردد بوضوح وحماسٍ على ألسنة الجميع لا يتطلب اليوم سوى الالتزام بمبدأي الصدق والإخلاص في الخطوات العملية والإجراءات التنفيذية من قبل الجميع ودون استثناءِ لأحد بداية من كف العمليات الإعلامية الخاصة بكل طرف عن الاستمرارفي نشر وبث وتسريب كل ما يجافي ويتعارض مع هذه الغاية الوطنية العظيمة وأن يتضمن الترشيد الإعلامي مساهمة الجميع في التوجه نحو خطاب واحد يهدف إلى تحقيق غاية وطنية وقدرية واحدة لتبرز واقعا يستفيد من المصالحات الثنائية ويتقدم بها نحو الأفضل وهي المصالحة الوطنية الشاملة بصورتها الجامعة للكل.. وفي بوتقة (( العدالة التصالحية )) وتوظيف قدرات وطاقات الجميع في الحركة الاصطفافية الوطنية العاقلة الموصلة لحسن ختام المرحلة الانتقالية والاتفاق على مشروع الدستور الجديد والاستفتاء عليه وإقراره من قبل الشعب وتنفيذ كافة الاستحقاقات التي سوف ينص عليها الدستور أولا بأول بإذن الله سبحانه وتعالى وتوفيقه فهو ولي الهداية والتوفيق
رباعيتان لتونس الخضراء

“”””””””””””””””

قُمْ وهنئ تونس الخضراء في عرس النجاح
لانتخابات تولت أمر تطبيب الجراح
وخلاص الشعب من فوضى التردي والنواح
علمتنا كيف بالحكمة نمضي للفلاح 

* * * * *
يوم صاغ الشعب في تونس أغلى ما يريد 
وأتى بالصورة المثلى لمنهاج فريد
واضح الأهداف في الدستور للحكم الرشيد
وسيمضي رافع الهامة للعصر الجديد!.
تعليقات:
الإخوة / متصفحي موقع ردفان برس نحيطكم علماُ ان
  • اي تعليق يحتوي تجريح او إساءة إلى شخص او يدعو إلى الطائفية لن يتم نشره
  • أي تعليق يتجاوز 800 حرف سوف لن يتم إعتماده
  • يجب أن تكتب تعليقك خلال أقل من 60 دقيقة من الآن، مالم فلن يتم إعتماده.
اضف تعليقك
اسمك (مطلوب)
عنوان التعليق
المدينة
بريدك الإلكتروني
اضف تعليقك (مطلوب) الأحرف المتاحة: 800
التعليقات المنشورة في الموقع تعبر عن رأي كاتبها ولا تعبر عن رأي الموقع   
عودة إلى مقالات
مقالات
كاتب/علي ناصر البخيتي
حافظوا على تعز قبل فوات الأوان
كاتب/علي ناصر البخيتي
دكتور/د.عمر عبد العزيز
يسمونها مريوم
دكتور/د.عمر عبد العزيز
كاتب/فتحي أبو النصر
ما الذي يحدث ؟
كاتب/فتحي أبو النصر
صحافي/علي ناجي الرعوي
اليمن: (الفراغ) يحل بديلاً عن الدولة!
صحافي/علي ناجي الرعوي
كاتب/عباس غالب
الوزيرةالسقّاف هل تتحقّق الأحلام..؟!
كاتب/عباس غالب
كاتب مصطفى راجح/مصطفى راجح
تقويض البديهيات ..!
كاتب مصطفى راجح/مصطفى راجح
الـــمـــزيـــــد

جميع الحقوق محفوظة © 2009-2024 ردفان برس
برنامج أدرلي الإصدار 7.2، أحد برمجيات منظومة رواسي لتقنية المعلومات والإعلام - خبراء البرمجيات الذكية
انشاء الصفحة: 0.051 ثانية