الرئيسية -أخبار -تقارير -تحقيقات -مقالات -حوارات -المحررين -إرشيف -سجل الزوار -راسلنا -بحث متقدم
التاريخ : الأحد 22 ديسمبر-كانون الأول 2024آخر تحديث : 05:28 مساءً
الدكتوراه بامتياز للباحث عبده احمدالصياد .... امراة في عدن تقتل زوجها بمساعدة اصدقائها .... اعدام شخص في سيئون دون تنفيذ اخر امنبة له .... كلمات مؤثرة لام فقدت ابنها قتلا علي يداصدقائه في عدن .... وفاة مواطنة روسية في اليمن .... القبض على الدمية القاتلة .... انتحار طفل بالمخاء .... الماجستير بامتيازفي القانون الدولي للباحث مفيد الحالمي .... لمبة كهرباء تتسبب بمقتل شخصين .... اسرة في عتق تٍسال عن طفلها ....
دكتور/د.عمر عبد العزيز
طباعة المقال طباعة المقال
RSS Feed مقالات
RSS Feed دكتور/د.عمر عبد العزيز
RSS Feed ما هي خدمة RSS 
دكتور/د.عمر عبد العزيز
أسئلة متروكة للقارئ
ماهي الحوثية وكيف بدأت؟
ليتنا نتعلَّم منهم
الزمن السرمدي الأمريكي!!
سيناريو الجحيم النّووي
قرن الشيطان
سحرُ الأنثى
ميتافيزيقا من طراز ديمقراطي..!!
المعنى ومعنى المعنى
التشويق البلاغي في الحديث النبوي

بحث

  
ثُلاثيات متقابلة
بقلم/ دكتور/د.عمر عبد العزيز
نشر منذ: 9 سنوات و 8 أشهر و 24 يوماً
الأحد 29 مارس - آذار 2015 09:47 ص


 بعودة وامضة إلى تقاليد الحرب الباردة ووعودها الفاجعة بالزلازل والخرائب، نستطيع الآن أن نلمس درجة الانزياح المهول في تصاعد القابليات التدميرية، مما هو ملحوظ في عالم المعلومات والوسائط والتكنولوجيا المُتَفلتة من عقالها، بل حتى تلك الإشارات المبكرة التي قال بها الجنرال الروسي «ليبيد» الذي كان حاكماً لسيبيريا الكبرى، قبل أن يلقى حتفه في حادث طائرة هيلوكوبتر اصطدمت بخطوط الضغط العالي للكهرباء، بحسب الخبر الرسمي الروسي. 
كان “ليبيد” يصر على ضرورة تعقب 90 شنطة نووية خرجت من إضبارة الجيش السوفيتي !!، وكان يعيد تكرار تلك اللازمة حتى وافته المنيّة. 
إذا كانت الشنط النووية التي قال بها “ ليبيد” مجرد تطيُّر منكور من قبل القيادتين الروسية والأمريكية، فلماذا كان يصر على تكرارها، ولماذا لم يتم التعامل جدياً مع تصريحاته المُخيفة، وأين هي تلك الشنط النووية الافتراضية القادرة على حرق مدن بكاملها؟! 
تلك واحدة فقط، من إشارات وعلامات الجنون، وليس آخرها ترسانة الأسلحة الكيماوية المُعترف بوجودها في سوريا المشتعلة. ويمكن للقارئ الكريم بعد هذا أن يدرك أبعاد الرعب الذي تعيشه البشرية في ظل أوضاع مترجرجة وغليانات متواصلة، واختلالات في موازين الحق والعدل. 
في مثل هذه الأوضاع ليس أمام العقل الجمعي العالمي الرشيد من خيار سوى البحث عن ميثاق دولي جديد، يعيد الأُمور إلى نصابها، ويضع النقاط على الحروف حول الحقائق التي تتغطّى بأردية مخملية فارغة، وتأتي في المقدمة حل مشكلة الفقر والفاقة والتبعية، ذلك أن هذا الثالوث المخيف هو النبع الدائم لثلاثية التعصب والجنون والحروب، وكامل استتباعاتها الباهظة التي تتجاوز حدود الخيال. 
Omaraziz105@gmail.com 
تعليقات:
الإخوة / متصفحي موقع ردفان برس نحيطكم علماُ ان
  • اي تعليق يحتوي تجريح او إساءة إلى شخص او يدعو إلى الطائفية لن يتم نشره
  • أي تعليق يتجاوز 800 حرف سوف لن يتم إعتماده
  • يجب أن تكتب تعليقك خلال أقل من 60 دقيقة من الآن، مالم فلن يتم إعتماده.
اضف تعليقك
اسمك (مطلوب)
عنوان التعليق
المدينة
بريدك الإلكتروني
اضف تعليقك (مطلوب) الأحرف المتاحة: 800
التعليقات المنشورة في الموقع تعبر عن رأي كاتبها ولا تعبر عن رأي الموقع   
عودة إلى مقالات
مقالات
كاتب/خالد حسان
اشتدي أزمة تنفرجي
كاتب/خالد حسان
كاتب/فتحي أبو النصر
عصبويون لا يعترفون بالخطأ
كاتب/فتحي أبو النصر
كاتب/عبدالله الدهمشي
هل يمكن تجنب الخسارة والفشل..؟
كاتب/عبدالله الدهمشي
كاتب/فتحي أبو النصر
اتفاق تاريخي حقيقي مُلزم للجميع
كاتب/فتحي أبو النصر
دكتور/د.عادل الشجاع
دعوة القوى السّياسية للعودة إلى طاولة الحوار
دكتور/د.عادل الشجاع
كاتب/عباس غالب
استغاثة..!!
كاتب/عباس غالب
الـــمـــزيـــــد

جميع الحقوق محفوظة © 2009-2024 ردفان برس
برنامج أدرلي الإصدار 7.2، أحد برمجيات منظومة رواسي لتقنية المعلومات والإعلام - خبراء البرمجيات الذكية
انشاء الصفحة: 0.115 ثانية