الرئيسية -أخبار -تقارير -تحقيقات -مقالات -حوارات -المحررين -إرشيف -سجل الزوار -راسلنا -بحث متقدم
التاريخ : الثلاثاء 23 إبريل-نيسان 2024آخر تحديث : 09:42 صباحاً
تعرف على سبب منع شمس الكويتية من العمل في العراق .... مليون مشترك لمحفظة جوالي الإلكترونية خلال فترة وجيزة .... وفاة شخص في عدن تعرف على السبب .... الهرري بعد عدن يظهر في المخا .... ضباط الشرطة الألمانية دون سراويل .... والد الطفلة حنين يتوعد بالانتقام لمقتل طفلته .... مقتل شقيقين بطريقة بشعة في المخا بتعز .... علبة تمر تتسبب بمقتل شخصين في عدن .... في عدن المعوز بـ1000سعودي .... شركة "يمن موبايل" تعلن توزيع أعلى نسبة أرباح للمساهمين في اليمن . ....
صحافي/احمد غراب
طباعة المقال طباعة المقال
RSS Feed مقالات
RSS Feed صحافي/احمد غراب
RSS Feed ما هي خدمة RSS 
صحافي/احمد غراب
اللهم إني اشهدك
والشعب أين محله .. ؟!
حرام!.. ده مال أموات
من وراء أزمة الغاز ؟!
والعطش يهددنا ايضا
لمن اليمن ؟!
ابتسم أنت في اليمن
المرحلة التراجعية
متى نعيش ليعيش اليمن؟
البرد المضحك والمبكي

بحث

  
إحذروا الفخ
بقلم/ صحافي/احمد غراب
نشر منذ: 9 سنوات و 6 أشهر و 11 يوماً
السبت 11 أكتوبر-تشرين الأول 2014 06:02 ص


 - مع توقيع اتفاقية السلم والشراكة وملحقها الأمني تنفس اليمنيون الصعداء وتفاءلوا بنزع فتيل الفتنة لكن مع تسرب عامل الوقت والتباطؤ في تنفيذه حدث ما كان الجميع يخشون منه وهوأحمد غراب - 
مع توقيع اتفاقية السلم والشراكة وملحقها الأمني تنفس اليمنيون الصعداء وتفاءلوا بنزع فتيل الفتنة لكن مع تسرب عامل الوقت والتباطؤ في تنفيذه حدث ما كان الجميع يخشون منه وهو دفع للبلد باتجاه منحى دموي خطير من خلال تفجيرات هدفها اثارة الفتنة الطائفية والزج باليمن في ذات الأتون الذي وقعت فيه سوريا وليبيا والعراق والصومال.
اطراف خارجية تدفع باتجاه تكرار السيناريو الليبي والعراقي وفتح سوق جديد مشابه لأسواق الفوضى المسلحة الدموية التي اندلعت في المنطقة بين معسكرات خارجية كل طرف يدعم سوقه ويسعى الى الانتصار على غريمه واللعب في ارض غير ارضه وجمهور غير جمهوره .
ثلاث حقائق يجب ادراكها ولاينبغي التغافل عنها :
الحقيقة الاولى : انهيار الدولة في اليمن لن يكون في مصلحة الاطراف الداخلية المتصارعة ولا الاطراف الخارجية المتنازعة.
الاعتماد على الخارج لايجدي نفعا ولا يعالج رقعا بل هو اتجاه للمزيد من الاغراق والانزلاق.
الذين يعتقدون أن الفوضى المسلحة في اليمن وتكرار النموذج الليبي أو العراقي أو السوري أو الصومالي فيه يمكن ان يكون مصدر استقرار لهم مخطئون وكل التجارب التي مرت بها المنطقة تؤكد ان افضل واضمن طرق الاستقرار تتمثل في منح اليمن الامان فلا أمن للمنطقة بدون امن اليمن والفوضى المسلحة عدوى تتجاوز كل الحدود خصوصا في بلد موقعه حساس كاليمن ولايمكن عزله وتحويله الى ميدان للصراعات والتدخلات الخارجية دون التأثر بذلك.
الحقيقة الثانية : حتى اللحظة ورغم كل ما حدث مايزال بإمكان رجال اليمن انقاذه من خلال ادراكهم انه لا احد يهتم باليمن اذا لم يهتم به ابناؤه وان فخ الفوضى المسلحة والفتنة الطائفية انما الهدف منه تدمير واضعاف الجميع واحراق اليمن بمن فيها فالكل ضعفاء إذا ضعف اليمن والكل خاسرون اذا خسر اليمن.
الحقيقة الثالثة : للفتنة اسباب ومسببات وبالتالي لايجب بأي حال وضع الزيت بجوار النار واتاحة الفرصة للخارج لرمي عود الكبريت الذي يشعل الحريق في البلد من خلال اثارة الفتنة بين ابنائه وبالتالي ينبغي لكل من يهمه امر الوطن ان يتنازل عن كبريائه من اجل بلده ويدرك ان اليمن لا ولم ولن يكون ملكا لأحد ، اليمن لليمنيين بجميع فئاتهم وانتماءاتهم ومشاربهم ومذاهبهم.
اذكروا الله وعطروا قلوبكم بالصلاة على النبي اللهم ارحم ابي واسكنه فسيح جناتك وجميع اموات المسلمين
أ 

تعليقات:
الإخوة / متصفحي موقع ردفان برس نحيطكم علماُ ان
  • اي تعليق يحتوي تجريح او إساءة إلى شخص او يدعو إلى الطائفية لن يتم نشره
  • أي تعليق يتجاوز 800 حرف سوف لن يتم إعتماده
  • يجب أن تكتب تعليقك خلال أقل من 60 دقيقة من الآن، مالم فلن يتم إعتماده.
اضف تعليقك
اسمك (مطلوب)
عنوان التعليق
المدينة
بريدك الإلكتروني
اضف تعليقك (مطلوب) الأحرف المتاحة: 800
التعليقات المنشورة في الموقع تعبر عن رأي كاتبها ولا تعبر عن رأي الموقع   
عودة إلى مقالات
مقالات
صحفي/فكري قاسم
المتزمتون خربوا الحياة
صحفي/فكري قاسم
صحافي/احمد غراب
لمصلحة من ؟!
صحافي/احمد غراب
كاتب/عبدالله الصعفاني
اعتذر.. "اعتذروه"
كاتب/عبدالله الصعفاني
كاتب/أحمد الأكوع
الظلم مرتعه وخيم..؟
كاتب/أحمد الأكوع
أستاذ/عبد الباري عطوان
القلق السوري الايراني يتفاقم بعد موافقة امريكا المبدئية على مطالب اردوغان
أستاذ/عبد الباري عطوان
الاستاذ/خالد الرويشان
هل لا بُدّ أن ينقرض الشعب كله كي تنتبه ضمائركم!؟
الاستاذ/خالد الرويشان
الـــمـــزيـــــد

جميع الحقوق محفوظة © 2009-2024 ردفان برس
برنامج أدرلي الإصدار 7.2، أحد برمجيات منظومة رواسي لتقنية المعلومات والإعلام - خبراء البرمجيات الذكية
انشاء الصفحة: 0.041 ثانية