الرئيسية -أخبار -تقارير -تحقيقات -مقالات -حوارات -المحررين -إرشيف -سجل الزوار -راسلنا -بحث متقدم
التاريخ : الأحد 24 نوفمبر-تشرين الثاني 2024آخر تحديث : 04:19 مساءً
العثور على جثة شاب داخل مسبح بالبريقة .... وفاة شقيق نجم رياضي يمني شهير غرقا في البحر .... انضمام تحالفات جدبدة للمخيم السلمي بابين .... وفاة وإصابة 15 شخصا من أسرة واحدة بحادث مروع بذمار .... افتتاح المرحلة الثالثة لتوسعة مركز الاختبارات الإلكتروني بجامعة صنعاء بتمويل يمن موبايل .... الضريب يتلف محاصيل المزارعين بذمار .... مقتل شاب علي يد ابية طعنا بالسكين في يافع .... وفاة شاب يمني عطشا وهو في طريقه الى السعودية .... 1500ريال سعر الكيلو الموز بعدن .... رجل بقتل شقيقه في الضالع ....
الاستاذ/حسن أحمد اللوزي -
طباعة المقال طباعة المقال
RSS Feed مقالات
RSS Feed الاستاذ/حسن أحمد اللوزي -
RSS Feed ما هي خدمة RSS 
الاستاذ/حسن أحمد اللوزي -
أهلا وسهلا بك يا مصطفى الأزمان
العلم نورٌ .. والتعليم سبيل النجاح والنجاة !!
أو هذه لحظتكم أيها المؤمنون العقلاء!!!
الاولوية للخروج من النفق المظلم
العقلانية طريق تحقيق الأهداف والمهام العظيمة.
إلا الدستور إلا الدستور إلا الدستور
ولًى عام المناحات فهل من عام جديد؟
المصالحة الوطنية والاصطفاف الوطني رؤية في العمق
الأولوية لإنجاز الدستور الجديد
عن الأحلام والسعي من أجل تحقيقها .

بحث

  
الرابع عشر من أكتوبر ثورة من أجل الوحدة
بقلم/ الاستاذ/حسن أحمد اللوزي -
نشر منذ: 10 سنوات و شهر و 7 أيام
الجمعة 17 أكتوبر-تشرين الأول 2014 08:38 ص


 - لقد بدت مرعبة ومقلقة للجميع تلك الشعارات والهتافات الإنفصالية والإنفصامية التي تم منشؤها وإطلاقها في يوم العيد الجليل والعظيم العيد الحادي والخمسين لثورة الرابع عشر من أكتوبر الخالدة حسن أحمد اللوزي - 
لقد بدت مرعبة ومقلقة للجميع تلك الشعارات والهتافات الإنفصالية والإنفصامية التي تم منشؤها وإطلاقها في يوم العيد الجليل والعظيم العيد الحادي والخمسين لثورة الرابع عشر من أكتوبر الخالدة الثورة الصانعة للإستقلال الوطني الناجز في الثلاثين من نوفمبر ????م مع رحيل آخر جندي بريطاني من مدينة عدن الحرة الباسلة
هذه المدينة التي عرفت نفسها منارة للحرية وحاضنة للأحرار ولرواد الحركة النضالية الوطنية اليمنية الواحدة من أجل الحرية والديمقراطية والكرامة الإنسانية والإستقلال والوحدة فلا غرابة ولا خوف ولا قلق إذن في ظل راية الوحدة والحرية أن نقرأ مثل تلك الشعارات أو نسمع مثل تلك الهتافات مع الوعي الدقيق لدوافعها ومعالجتها أيا كانت ! ولن تنغص تلك الشعارات أو الهتافات أو التهديدات من عظمة أفراح شعبنا الأبي بعيد أكتوبر المجيد ومعانيه الجليلة المتصلة بالتضحيات العظيمة والمكاسب الوطنية المتحققة وأعظمها بل وأقدسها إعادة تحقيق الوحدة اليمنية المباركة وتحصينها بالإلتزام بخيار الديمقراطية !
نعم إنً قضية الوحدة اليمنية هي إيمان بالنسبة لكل فرد ولكل مواطن وقوة بالنسبة لكل المجتمع، والتي لابد أن تسير في الطريق التي جاءت بها، ورسمتها هي بنفسها لنا عبر اختيار نهج الديمقراطية الحوار الأخوي المسؤول والبناء وأكدت على نهج الثورة اليمنية الظافرة بأهدافها السامية.. ولتبقى الوحدة وهي اللبنة الجوهرية الخالدة في حقيقة اكتمال الثورة اليمنية الخالدة سبتمبر وأكتوبر تبقى قوتنا في الحاضر والمستقبل للتغلب على أعتى المؤامرات وأعتى التحديات !!!
وبفضلها ستظل بلادنا قادرة على أن تحقق غايات الشعب وطموحاته وأمانيه فلاقيمة لليمن ولا قيمة لأي بلد كان بدون وحدته وتماسك وحدته والحفاظ على وحدته
واليوم فإن مسؤولية الحفاظ على الوحدة ليست مسؤولية القوات المسلحة والأمن ولا مسؤولية الذين يعيشون في هذه اللحظة التاريخية من أبناء الشعب اليمني كله بل هي مسؤولية كل الأجيال المتلاحقة وحتى يرث الله الأرض ومن عليها.
واسمحوا لي أن أعيد اليوم هنا حكاية هذا الحوار مع مواطن أوروبي هولندي كان مستضيفاً في بلده لأحد أبناء شعبنا ولنتأمل كل ما تعبر عنه الحكاية من المعاني والدلالات وخاصة بالنسبة لنظرة العالم لليمن الواحد المحصن بالديمقراطية :- (( قال المُضيف لهذا الشخص وهما يتحاوران، أنا عندما سمعت انه كان هناك يمن جنوبي ويمن شمالي واستعاد الوحدة أخذت خارطة الدول العربية من الأطلس وبحثت أين هذه الدولة الجديدة الموحدة التي اسمها الجمهورية اليمنية.. فعرفت موقعها في الخارطة وعرفت أن هذا البلد طالما استطاع ان يكسر حاجز التشطير ويدخل إلى الوحدة سيكون له مكانةً في الحياة العصرية وفي الجغرافيا الإقليمية والإستراتيجية وقال هذا الشخص بعد ذلك: عندما سمعت خبراً بأن هذا البلد في عام 1993م أجرى أول انتخابات ديمقراطية للسلطة التشريعية ذهلت وتأكد لي بأن هذا الشعب أيضا له مكانة في التاريخ ولابد ان تكون له مكانة في الحاضر والمستقبل وقال: لم أرجع إلى الخارطة، بل ذهبت للقواميس ولكتب التاريخ لأقرأ عن اليمن وعن الشعب اليمني الذي اختار بإرادته وعقليته ممارسة الديمقراطية وانتخاب سلطته التشريعية من خلال الاقتراع السري والاحتكام إلى صناديق الاقتراع. هذه ليست ظاهرة سهلة، فالغرب لم يصل اليها بسهولة ورغم انه تجاوز المائتي سنة في هذه التجربة،إلا أنه يجد أن كثيراً من البلدان النامية تعثرت في هذا الطريق وظلت عاجزة ولم تدخل المعمعة التي دخلها الشعب اليمني.. )) إنتهت هذه الحكاية لكن نحن في اليمن بعد أن أعدنا الوحدة وأعدنا للتاريخ في الارض اليمنية استوائه وأعدنا تواصلنا بأعظم قيم الحكم وهي الديمقراطية هل يمكن أن نتراجع عن ذلك ؟؟ وفي بداية الألفية الثالثة من عمر البشرية الحضاري ؟
لا أعتقد ذلك لأننا ذاهبون بعد الوحدة اليمنية إلى إتحاد شبه الجزيرة العربية بإذن الله إنه ولي الهداية والتوفيق
نشيد كتاب النجاة
""""""""""""""""
“ هي الوحدة البارق المجتبى.. من عميق الزمان..
الرباط الذي تشتهيه النفوس
للأمان الأمان..
الوجاء الذي تمتطيه الدروب..
لانتصار الحياة..
وامتلاك المصير المجيد..
في كتاب النجاة..
هي الوحدة المجتباة لوصل النهوض..
من صقيع الوجود وفاتحة لفصول الحياة..
في جحود الغيوم..
انها ثورة لامتلاك الوجود..
عزة للبقاء..
وامتداد الخلود”
تعليقات:
الإخوة / متصفحي موقع ردفان برس نحيطكم علماُ ان
  • اي تعليق يحتوي تجريح او إساءة إلى شخص او يدعو إلى الطائفية لن يتم نشره
  • أي تعليق يتجاوز 800 حرف سوف لن يتم إعتماده
  • يجب أن تكتب تعليقك خلال أقل من 60 دقيقة من الآن، مالم فلن يتم إعتماده.
اضف تعليقك
اسمك (مطلوب)
عنوان التعليق
المدينة
بريدك الإلكتروني
اضف تعليقك (مطلوب) الأحرف المتاحة: 800
التعليقات المنشورة في الموقع تعبر عن رأي كاتبها ولا تعبر عن رأي الموقع   
عودة إلى مقالات
مقالات
دكتور/د.عمر عبد العزيز
الطور الجديد في المتاهة الأمريكية
دكتور/د.عمر عبد العزيز
كاتب/فتحي أبو النصر
الثورة والشعر والحرية والتغيير
كاتب/فتحي أبو النصر
دكتور/عادل الشجاع
دور الإعلام في الاستقرار
دكتور/عادل الشجاع
استاذ/عباس الديلمي
ابدأ بنفسك ثم بمن تحب
استاذ/عباس الديلمي
صحافي/احمد غراب
يمني "بغباره"
صحافي/احمد غراب
كاتب/فتحي أبو النصر
الإرادة المستشرسة للتخلف والثبات
كاتب/فتحي أبو النصر
الـــمـــزيـــــد

جميع الحقوق محفوظة © 2009-2024 ردفان برس
برنامج أدرلي الإصدار 7.2، أحد برمجيات منظومة رواسي لتقنية المعلومات والإعلام - خبراء البرمجيات الذكية
انشاء الصفحة: 0.063 ثانية