الرئيسية -أخبار -تقارير -تحقيقات -مقالات -حوارات -المحررين -إرشيف -سجل الزوار -راسلنا -بحث متقدم
التاريخ : الأحد 22 ديسمبر-كانون الأول 2024آخر تحديث : 05:28 مساءً
الدكتوراه بامتياز للباحث عبده احمدالصياد .... امراة في عدن تقتل زوجها بمساعدة اصدقائها .... اعدام شخص في سيئون دون تنفيذ اخر امنبة له .... كلمات مؤثرة لام فقدت ابنها قتلا علي يداصدقائه في عدن .... وفاة مواطنة روسية في اليمن .... القبض على الدمية القاتلة .... انتحار طفل بالمخاء .... الماجستير بامتيازفي القانون الدولي للباحث مفيد الحالمي .... لمبة كهرباء تتسبب بمقتل شخصين .... اسرة في عتق تٍسال عن طفلها ....
كاتب/عباس غالب
طباعة المقال طباعة المقال
RSS Feed مقالات
RSS Feed كاتب/عباس غالب
RSS Feed ما هي خدمة RSS 
كاتب/عباس غالب
في تجليات مشهد المأساة
معاناة تلدُ أخرى
ألم يحن الوقت بعد ..؟!
لعلّ وعسى..!
سيذكرني العالم يوماً ما .. !
استغاثة..!!
مصر تستعيد دورها
أوقفوا هذه الحرب..!
مسؤولية ما بعد جريمة صنعاء الإرهابية
مرامي استهداف الخيواني..!!

بحث

  
مسؤولية الداخل.. وتدخُّل الخارج
بقلم/ كاتب/عباس غالب
نشر منذ: 9 سنوات و 8 أشهر و 16 يوماً
الإثنين 06 إبريل-نيسان 2015 06:35 ص


مع تصاعد الأحداث المؤسفة في الداخل اليمني منذُ ما بعد 21 سبتمبر الماضي وصولاً إلى الحالة الراهنة تزداد حدّة الانقسام بين من يلقي مسؤولية هذه التدهور على الخارج ومن يرى أن ذلك هو نتاج عجز قوى الداخل في التوصل إلى تسوية فاعلة وشاملة للقضية الوطنية بكل تداعياتها وتشعّباتها من خلال استكمال تنفيذ مخرجات الحوار الوطني واتفاق السلم والشراكة. 
وإذا كان من تحصيل الحاصل تحديد مسؤولية هذه الأطراف فيما وصل إليه الواضع الداخلي بين سجالين وفريقين، يمتلك أصحاب كل منها خطابهِ التبريري والتفسيري للاستمرار في هذا التصعيد الخطير، فإنه لاتزال – على الرغم من ذلك – ثمة فرصة أمام هذه القوى لإيقاف عجلة الآلة العسكرية والعودة مجدّداً إلى طاولة الحوار وفقاً لصيغة توافقية تكفل مشاركة الجميع دون استثناء. 
وفي المحصلة فإن اتخاذ مثل هذه الخطوة الشجاعة سوف تمثّل إنجازاً حضارياً غير مسبوق يسهم في إيقاف هذا الجنوح الذي سوف يرتب أعباء خطيرة تتهدّد حاضر ومستقبل اليمنيين، فضلاً عن أن اتخاذ مثل هذه الخطوة البنّاءة سوف تُحسب لأصحابها من أطراف الأزمة والحرب الذين يعرفون مسبقاً أن الاستمرار في هذا الجنوح لن يستفيد منه أحد بما في ذلك هذه القوى. 
وتبعاً لذلك فإنني أتصوّر أن تحميل الخارج تبعات هذا التدهور دون إلقاء نظرة لمسؤولية الأطراف المعنية في الداخل يُعد بمثابة عسف للحقائق ولا تستقيم مع لغة المنطق مهما كانت الذرائع التي تتحيّنها قوى الخارج للتدخُّل في الشأن اليمني عسكرياً. 
ومن هنا أهمية أن تتبلور رؤية مشتركة للتوفيق بين حسابات الخارج المتورّط في الداخل اليمني وأطراف النزاع على الساحة الوطنية وعلى نحو يجنّب البلد مغبّة الذهاب إلى كارثة حقيقية لن تقتصر آثارها السلبية والخطيرة على اليمن وإنما ستشمل منطقة الجوار الجغرافي والعالم. 
فهل تستدرك هذه القوى مغبّة منح الذرائع لتدخُّل الخارج، أم أنها ستلتقط ما تبقّى من الفرصة الأخيرة قبل أن تمتد الحرائق ويصعب إطفاء نيرانها..؟!. 
وأضاف :" حتى لو كانت الادانه مثل فلق الصبح فلتكن عبر القضاء والقانون ..افضل لنا جميعاً وللوطن وللديمقراطية" .
تعليقات:
الإخوة / متصفحي موقع ردفان برس نحيطكم علماُ ان
  • اي تعليق يحتوي تجريح او إساءة إلى شخص او يدعو إلى الطائفية لن يتم نشره
  • أي تعليق يتجاوز 800 حرف سوف لن يتم إعتماده
  • يجب أن تكتب تعليقك خلال أقل من 60 دقيقة من الآن، مالم فلن يتم إعتماده.
اضف تعليقك
اسمك (مطلوب)
عنوان التعليق
المدينة
بريدك الإلكتروني
اضف تعليقك (مطلوب) الأحرف المتاحة: 800
التعليقات المنشورة في الموقع تعبر عن رأي كاتبها ولا تعبر عن رأي الموقع   
عودة إلى مقالات
مقالات
كاتب/فتحي أبو النصر
سنظل نتطلّع إلى اليمن الذي حلمنا به
كاتب/فتحي أبو النصر
كاتب/عباس غالب
لعلّ وعسى..!
كاتب/عباس غالب
عميد ركن/علي حسن الشاطر
نحو أي منعطف ستتجه اليمن..؟!
عميد ركن/علي حسن الشاطر
كاتب/محمد عبده سفيان
نرفض ركعة الهون وضعف الانحناء
كاتب/محمد عبده سفيان
صحافي/احمد غراب
اللهم إني اشهدك
صحافي/احمد غراب
كاتب/عباس غالب
سيذكرني العالم يوماً ما .. !
كاتب/عباس غالب
الـــمـــزيـــــد

جميع الحقوق محفوظة © 2009-2024 ردفان برس
برنامج أدرلي الإصدار 7.2، أحد برمجيات منظومة رواسي لتقنية المعلومات والإعلام - خبراء البرمجيات الذكية
انشاء الصفحة: 0.065 ثانية