الرئيسية -أخبار -تقارير -تحقيقات -مقالات -حوارات -المحررين -إرشيف -سجل الزوار -راسلنا -بحث متقدم
التاريخ : الجمعة 29 مارس - آذار 2024آخر تحديث : 12:59 مساءً
بن لزرق يعلق على التقارب بين بنكي صنعاء وعدن .... ذمار تحتل المرتبة الاولى في كمية الامطار المتساقطة .... تعرف على قصة مأساة ثرية يمنية .... كشف تفاصيل احتطاف واغتصاب وقتل طفلة في عدن .... احكام خارج القانون في عدن .... مقتل الحالمي في لحج .... الروتي في عدن ب1300ريال .... مغترب يمني في امريكا يتبرع بتكاليف عرس ابنه لمعسر في اليمن .... ابن يقتل والدته في عدن .... بشرى سارة لليمنيين بشأن تسليم المرتبات ....
كاتب/عباس غالب
طباعة المقال طباعة المقال
RSS Feed مقالات
RSS Feed كاتب/عباس غالب
RSS Feed ما هي خدمة RSS 
كاتب/عباس غالب
في تجليات مشهد المأساة
معاناة تلدُ أخرى
ألم يحن الوقت بعد ..؟!
لعلّ وعسى..!
مسؤولية الداخل.. وتدخُّل الخارج
سيذكرني العالم يوماً ما .. !
استغاثة..!!
مصر تستعيد دورها
مسؤولية ما بعد جريمة صنعاء الإرهابية
مرامي استهداف الخيواني..!!

بحث

  
أوقفوا هذه الحرب..!
بقلم/ كاتب/عباس غالب
نشر منذ: 9 سنوات و 6 أيام
الإثنين 23 مارس - آذار 2015 08:56 ص


يخطئ كثيراً من يعتقد أن ما يدور اليوم وعلى أكثر من رقعة على الأرض اليمنية مجرد توترات أمنية وعسكرية فحسب ،بل هو في واقع الأمر حرب حقيقية يتبارى فيها فرقاء الصراع بالسلاح على أكثر من جبهة. 
وعلى سبيل المثال فإن ما يحدث في عدن ولحج من اقتتال بين بعض الوحدات العسكرية وأعضاء اللجان الشعبية تناصرها وحدات عسكرية أخرى لم تعد مجرد (بروفة) لحرب مقبلة ومؤسفة بين اليمنيين ولكنها الحرب الحقيقية.. ولا ندري إلى أين يقود هذا الصدام المسلّح في نهاية المطاف؟! 
لقد بُحّت الأصوات خلال الفترة المنصرمة تجاه ضرورة العودة إلى طاولة الحوار من أجل التوصّل إلى صيغ مشتركة تكفل إيقاف هذه التداعيات الخطيرة وبخاصة في جوانبها العسكرية غير أن تلك الأصوات لم تصل – كما يبدو – إلى سمع الأفرقاء والمكوّنات التي يبدو أن كلاً منها يبحث عن نصيبه من كعكة السلطة حتى وإن كان ذلك على حساب استقرار اليمن وإدخاله في أتون حرب مدمّرة. 
إن المخاوف المتزايدة من اتساع نطاق هذا الصدام هي إمكانية تدخُّل بعض القوى الإقليمية في هذه المعركة الخاسرة التي لن يكون وقودها غير اليمنيين، خاصة وأن ثمة مؤشرات تدلّل – بما لا يدع مجالاً للشك – أن هذه القوى الإقليمية باتت تلوّح بورقة اليمن في نزاعاتها واختلافاتها للسباق في الهيمنة على المنطقة . 
وفي حقيقة الأمر لا أدري ما إذا كانت المكوّنات اليمنية على الساحة تستحضر التجارب والدروس المريرة التي عانى منها عدد غير قليل من الدول العربية التي وقعت تحت أسر هذه التدخُّلات كالعراق وسورية وليبيا والتي ما تزال حتى اليوم تعيش أوضاعاً مأساوية جرّاء احتدام الصراع والحرب الأهلية التي كان من أبرز أسبابها تدخُّل الخارج. 
ومع كل ذلك لا تزال الآمال معقودة على العقلاء في هذا البلد أن يعودوا إلى جادة الحق والصواب، وتغليب المصلحة العليا لليمن الذي لن يكون بمقدوره تحمُّل تبعات هذه الصراعات التي ستودي بالجميع إلى الخراب دون استثناء!. 
تعليقات:
الإخوة / متصفحي موقع ردفان برس نحيطكم علماُ ان
  • اي تعليق يحتوي تجريح او إساءة إلى شخص او يدعو إلى الطائفية لن يتم نشره
  • أي تعليق يتجاوز 800 حرف سوف لن يتم إعتماده
  • يجب أن تكتب تعليقك خلال أقل من 60 دقيقة من الآن، مالم فلن يتم إعتماده.
اضف تعليقك
اسمك (مطلوب)
عنوان التعليق
المدينة
بريدك الإلكتروني
اضف تعليقك (مطلوب) الأحرف المتاحة: 800
التعليقات المنشورة في الموقع تعبر عن رأي كاتبها ولا تعبر عن رأي الموقع   
عودة إلى مقالات
مقالات
عميد ركن/علي حسن الشاطر
للخروج باليمن إلى بر الأمان!!
عميد ركن/علي حسن الشاطر
دكتور/د.عمر عبد العزيز
قرن الشيطان
دكتور/د.عمر عبد العزيز
كاتب/عباس غالب
مصر تستعيد دورها
كاتب/عباس غالب
كاتب/علي ناصر البخيتي
وحيُ اللّحظة
كاتب/علي ناصر البخيتي
كاتب/عبدالله الدهمشي
الحصاد.. وإصلاح الخطأ
كاتب/عبدالله الدهمشي
دكتور/د.عمر عبد العزيز
سحرُ الأنثى
دكتور/د.عمر عبد العزيز
الـــمـــزيـــــد

جميع الحقوق محفوظة © 2009-2024 ردفان برس
برنامج أدرلي الإصدار 7.2، أحد برمجيات منظومة رواسي لتقنية المعلومات والإعلام - خبراء البرمجيات الذكية
انشاء الصفحة: 0.064 ثانية