الرئيسية -أخبار -تقارير -تحقيقات -مقالات -حوارات -المحررين -إرشيف -سجل الزوار -راسلنا -بحث متقدم
التاريخ : الخميس 21 نوفمبر-تشرين الثاني 2024آخر تحديث : 09:29 صباحاً
انضمام تحالفات جدبدة للمخيم السلمي بابين .... وفاة وإصابة 15 شخصا من أسرة واحدة بحادث مروع بذمار .... افتتاح المرحلة الثالثة لتوسعة مركز الاختبارات الإلكتروني بجامعة صنعاء بتمويل يمن موبايل .... الضريب يتلف محاصيل المزارعين بذمار .... مقتل شاب علي يد ابية طعنا بالسكين في يافع .... وفاة شاب يمني عطشا وهو في طريقه الى السعودية .... 1500ريال سعر الكيلو الموز بعدن .... رجل بقتل شقيقه في الضالع .... اقدام امرأة على الانتحار بلحج تعرف على السبب .... وفاة عامل صرف صحي في عدن ....
كاتب/عباس غالب
طباعة المقال طباعة المقال
RSS Feed مقالات
RSS Feed كاتب/عباس غالب
RSS Feed ما هي خدمة RSS 
كاتب/عباس غالب
في تجليات مشهد المأساة
معاناة تلدُ أخرى
ألم يحن الوقت بعد ..؟!
لعلّ وعسى..!
مسؤولية الداخل.. وتدخُّل الخارج
سيذكرني العالم يوماً ما .. !
استغاثة..!!
مصر تستعيد دورها
أوقفوا هذه الحرب..!
مسؤولية ما بعد جريمة صنعاء الإرهابية

بحث

  
معالي الوزراء.. ما لهم وما عليهم
بقلم/ كاتب/عباس غالب
نشر منذ: 10 سنوات و 8 أشهر و 10 أيام
الأربعاء 12 مارس - آذار 2014 09:51 ص


 «4 ـ 6» 
الوجية والعمراني .. مهمّتان شبه مستحيلتين! 
لابأس في هذه الإطلاله أن أتوقف عند تشخيص حالتي حقيبتي المال والإعلام، حيث ربح وزير المالية، المهندس صخر الوجيه – في تصوري - عداوة الآخرين بالنظر إلى أنه جاء على تركة مُثقلة بالسلبيات و المفاهيم المغلوطة لوظيفة الخزينة العامة، محاولاً - من منطلق تفانيه - تجفيف بعض منابع و بؤر الفساد، لكنه – كما يبدو – قد أُحبط ، إذ من الواضح أن الفارق كبير بين دورعضو البرلمان وإدارة حقيبة تمثّل عصب الحياة وهي حقيبة المال التي تتطلّب وضع آليات جديدة تتناسب والمفاهيم العصرية لدورها في تحقيق ثنائية الإيراد والإنفاق.. ومع ذلك فإن الوزير الوجيه اجتاز امتحان هذه التحديات بنسبة كبيرة قياساً إلى تعقيدات هذه الحقيبة. 
* * * 
أما بالنسبة لأداء حقيبة وزارة الإعلام التي يحمل رايتها علي أحمد العمراني فهي حقيبة مليئة بالأوراق والهموم والتطلعات التي تنداح منذ عقود عن طبيعة ودور ووظيفة الرسالة الإعلامية الرسمية في عالم متغير ،حيث يعرف الوزير العمراني - أكثر من غيره – أهمية أن الإطار الحقيقي لرسالة الإعلام لا تكون محصورة في إدارة أدوات هذه الرسالة فقط وإنما يتطلب الأمر تشكيل مجلس أعلى للإعلام يرصد ويواكب هذه السياسات وفقاً لمنظور وطني لا يتناقض البتة مع حرية الإعلام ورفع أدوات هيمنة الحكومة على أداء الرسالة الإعلامية وبحيث تكون مرجعية التخاصم في أيٍّ من قضايا النشر مرتبطة بسلطة القضاء. 
بن طالـــب .. هـل زاد الطيــن بــلّة ؟! 
ليس جديداً إذا ما قلت: إن دور وزارة الصناعة والتجارة في المجتمع غير ذي جدوى، حيث لم يعد مؤثراً على وتيرة وأداء الأسواق المحلية وإمكانية ربطها بمنظومة من التشريعات النافذة لإيقاف عبثية هذه الأسواق، خاصة وأنها باتت أرضاً خصبة لتجارة السلع والمنتجات المهربة و المنتهية الصلاحية ..وأحياناً لغير الاستهلاك الآدمي وبحيث أصبحت – مع الأسف الشديد – معدة المواطن اليمني مستودعاً للأمراض الناجمة عن تلك المنتجات.. ومما زاد الطين بلّة توقيع وزير التجارة سعد الدين بن طالب على اتفاقية التجارة الحرة التي سمعنا كثيراً عن محاسنها, لكننا نعرف قطعاً مساوئها التي أشبه ما تكون بالنصلة ذات الحدين، إما أن تُجهز عليك أو أن تُصيبك بالشلل التام .. متمنياً أن تكون استنتاجاتي هذه في غير محلها! 
غداً وزراء جدد.. 
تعليقات:
الإخوة / متصفحي موقع ردفان برس نحيطكم علماُ ان
  • اي تعليق يحتوي تجريح او إساءة إلى شخص او يدعو إلى الطائفية لن يتم نشره
  • أي تعليق يتجاوز 800 حرف سوف لن يتم إعتماده
  • يجب أن تكتب تعليقك خلال أقل من 60 دقيقة من الآن، مالم فلن يتم إعتماده.
اضف تعليقك
اسمك (مطلوب)
عنوان التعليق
المدينة
بريدك الإلكتروني
اضف تعليقك (مطلوب) الأحرف المتاحة: 800
التعليقات المنشورة في الموقع تعبر عن رأي كاتبها ولا تعبر عن رأي الموقع   
عودة إلى مقالات
مقالات
دكتور/د.عمر عبد العزيز
الفرمانات القانونية
دكتور/د.عمر عبد العزيز
دكتور/د.عمر عبد العزيز
ثقافة العمل والوظيفة
دكتور/د.عمر عبد العزيز
كاتب/عباس غالب
معالي الوزراء.. ما لهم وما عليهم
كاتب/عباس غالب
كاتب/حسين العواضي
المهمة المستحيلة
كاتب/حسين العواضي
دكتور/عبدالعزيز المقالح
الفقر هو الإرهاب الحقيقي
دكتور/عبدالعزيز المقالح
كاتب/عباس غالب
معالي الوزراء.. مالهم وما عليهم
كاتب/عباس غالب
الـــمـــزيـــــد

جميع الحقوق محفوظة © 2009-2024 ردفان برس
برنامج أدرلي الإصدار 7.2، أحد برمجيات منظومة رواسي لتقنية المعلومات والإعلام - خبراء البرمجيات الذكية
انشاء الصفحة: 0.254 ثانية